شؤون فلسطينية : عدد 9 (ص 98)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 9 (ص 98)
المحتوى
السلام مع الدول العربية الاخرى . وقد اشسار 5 لشن الاسلين الوا رار التي
يشعر بها الجانبان والتي نراكمت بعد عدة حروب منذ .1464 واعريوا عن شسكهم بامكانية
تعايثى الشعبين في سلام » وقالوا ان هذا الحل جاء في وقت متأخر فقذ كان يجب أن
الديمقراطية في مقالاتهم لانه لا يزال غامضا ولان دعاته لم يوضحوه بما فيه الكفاية كما
١ل‏ تسوه للم حافة بشكل محدد وواضح ؛ وكذلك فان توقيته دا لصتي يرن اتير
اللينه الملديحة + وهال قلة متهم انه لم تقد لهم آية صصيفة رسي ووب 00
الطريقة التي يريد الفلسطينيون ينه إن .اومان اسل تريطاني :2 حدى 00601
يوضحوا كيف سيقوضون الكيان الاسرائيلي » فكيف سيقيمون دولة ديمقراطية جديدة ؟ »
ومن امنائفلة الله التنفيذ مع مراسل يمثل وكالة انباء تابعة لدولة اشستراكية اثار هذا
المراسل مسألة اساليب العنف أو السلم التي ستتيع . وقد أعرب عن شعوره ان كلة
الاسلوبين غير ممكن التطبيق » لان العنف يتطلب ان يكون الفلسطينيون او مصر او
وريه قوية لدرجة يستطيعون معها هزيمة اسرائيل وغرض الدولة الديمقراطية ( وهذا
ينام ملبيمة الدولة في ازالة علاقة الخشطهد ( بختس عن وبر اموي لا يار
الهاء ) القائمة حاليا ) » أو ثورة شاملة داخل اسرائيل وخارجها الامر الذي لا يعتبر
واقعيا في المدى القريب . وكذلك فان الاسلوب السلمي ©» اي اجراء استفتاء بين
الفاسطينيين والاسرائيليين في فلسطين وخارجها تعترضه عقباث كثيرة . واكثر ملاحظة
لإزعة حول التطبيقاثارها مراسل شيوعي آخر عندما قال ان ألوحدة الوطنية الفلسطينية
هي اخطر مشكلة تواجه الحركة الفلسطينية . وزاد « بأنه اذا لم يكن باستطاعتهم توحيد
صفوفهم للدفاع عن انفسهم في وجه خصم مشترك كالنظام الاردني » فكيف بامكانهم
الاتفاق على اقامة دولة وادارتها ؟ » ‎٠.‏
وقال احد المراسلين الكنديين : في التحليل النهائي » ان الموقف الثقافي الغربي من التنظيم
يدفع المراسلين الى تفيل "أنظلمة قائمة فعلا على انظمة جديدة لم تحكة
وتنظم بوضوح ‎٠‏ ومع ان الدولة الديمقراطية الفلسطينية سوف تكون إفضل سبيل نحو
سلام عالمي دائم فان الغرب لا يزال يفضل دولة اسرائيل القائمة فعلا ‎٠‏
مسالة ثقة
ويمثل القتسم السابق حول الدولة الديمقراطية اخطر مشكلة قائمة في الوتت الحاضر بين
معظم المراسلين الاجائب الذين قابلتهم كل ما يصدر عن حركة المتاومة من لاي
وتصريحات . وقال عدد منهم انهم أعتادوا على نقل أقوال الطرفين ولكنهم الان يهملونها
مالم يؤيدوا تقاريرهم ببياناو عمل امرائيليين . ولان معظم المراسلين يشعرون
ان واجبهم هو نقل الاخبار وتفسيرها يرفضون ان ينقلوا اخبارا يعتقدون انها غير
صحيحة. وقد وصفوا البلاغات العسكر بة الصادرة عن المنظمات الفدائية بأنها «مبالغات
مذهلة » ©» و«م ادعاءات متفائلة جدا » و١‏ سخافات » و« خيالات فيها خيط رفيع مسن
الحقيقة » و« غير قابلة للتصديق » » وكان جميع الصحفيين على اتفاق بأن هذه البلاغات
ليست فقط عديمة الفعالية ولكنها ايضا مدمرة بالنسبة لحركة المتاومة اذ تسبب لها
ضررا اكثر مما تنفعها . واذا كانت هذه البلاغات تحقق اهدافها على صعيد الجماهر
التلسطينية » فانها لا تجد سوى آذانا صماء على الصعب الدولي وذلك لانها نادرا » ان
حدث ذلك » ما تتخطى حدود بروت ‎٠.‏ وآحد الاسياب التي ذكرت مرارا لعدم تصديق
هذه البلاغات هو ان المحف الاسرائيلية لم تورد شسيئا عنها » مع ان قلة من المراسلين
١٠١ه‎
تاريخ
مايو ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed