شؤون فلسطينية : عدد 11 (ص 16)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 11 (ص 16)
- المحتوى
-
اللمسازية 6 وترم نا انهائيا مالك الوحدة بين سوريأ ومصر وسيلف حولهم الجمامير
000 العام 00 ا أن 000 احتمالات عودتها »
لاجس الس الب نوت لحاس اساي اح ل ا دن ل وت
الثورية 4 ان 0 1 العربية ال اكد ايقل مير القوى لصالح ا يشكل
مفتاحا لحل المشكلة واف حو التاسن و الدرو امع زهذا أخدّت ايديولوجيا (بالمعنى المانهايمي
المقاومة » التي كانت قد ولدت في صفوف بعض المثقفين الفلسطينيين 0
اللحرنصي البترولية والذين كان القتسم الاعظم من قياداتهم 3 المناخ الفكريٍ والسياسي
المخيمات » أما سكان الضفة الغربية وغزة فكانوا » الى حد كبير » بمناى عن تأثيراتها .
وقد تبلورت هذه الايديولوجيا في اطروحات منظمة « فتح » . اما المنظمات الاخرى » التي
له العرب في العام اناما 4
ايديولوجية آخرى على نفس بنيآن فتح الايديولوجي .
في جو اليأس ولدت ايديولوجيا ارادتها فتح ايديولوجيا التجاوز : لقد اصيب العرب
بالترهل القطري(41)» وسقطت الوحدة . 00 فالمفتاح هو الثورة الفلسطينية التي
ستكون كفيلة بتطوير الاوضا ع العربية » تحرريا ووحدويا ؛ الى الامام(؟؛) . الموضوعة
قد تبدو متماسكة على الصعيد الدكري المجرد * ولكن ثم شفرة ملغمها : اين تحط الكفة
في ميزان القوى المحلي والدولي ©» أفي الجانب العربي م في الجانئب الصهيوني
الامبريالي 0 اي هل يؤدي تفجير الثورة الفلسطينية ا "3 2 55 بيان فو » أم 0
« بريست ليتوفسك » ؟ الوقائع بينت ان تطور الاحداث قد قاد الى هزيمة ه حزيران
والى مجازر أيلول » وان ارتسامات « بريست؛ ليتوفسك » عربي » وليس ١ ديان بيان
أول ما يصيب » القضية الفلسطينية » دونما أمل في نهوض جديد في مستقبل منظور .
هل كانت هذه الارتسامات بعيدة عن تصورات فتح لآفاق المستقبل ؟ لا ٠. مثلا » ينقل
اريك رولو رأيا لعضو » وصفه بالنافذ » في فتح » قبل حرب حزيران 1551 : « اننا نفأمل
اثارة الحرب . نحن نعرف جيدا ان الدول العربية ليست قادرة عسكريا على تحرير
فلسطين » ولكننا نريد على الاقل الوصول الى هذه النتيجة الهامة جدا بالنسية الينا :
القضاء على عبدالناصر » الذي هو » موضوعيا » عميل للصهيونية © لانه يرفض القيام
بأي عمل ضد اسرائيل 60
للع ارك ع وى الي ات لك بيت وفتع ا ءبلاللذإن التقيا حول طرح
حزيران:5. 09+ بالتاكين .. فاللعبة اكير انتوم كتير ولمد كان ماران لكر لقي
في اثارة الحرب لو ان العمل الفدائي كان أكثر فاعلية ضد اسرائيل » ولكن ما دام العمل
ألفدائي لم يكبد اسرائيل سوى قتيل واحد من بداية العا م 111 حتى اندلاع حرب
حزيران(١5)» لذا يمكن القول ان مسألة العمل الندائي ضد اسرائيل كانت بمثابة ذريعة
استخدمتها أسرائيل والامبريالية الامريكية في لعبة قررها البيت الابيض » كما سترى بعد
قليل ) منذ زمن ٠
د. كيف تصرف عبدالناصر في هذه الفترة ؟ ما ردود فعله ؟ ما تأثير ذلك على الاتجاه العام
للثورة العربية ؟ على صعيد ميزان القوى العسكري » الذي اختل اختلالا شديدا لصال
18 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 11
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10206 (4 views)