شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 236)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 236)
المحتوى
2 ات “الامنن الداخلي: و11 حي في 7 00
لتقف :عند حدود تحقيق الوحدة الداخلية 4 بل اتسعث حتى خلقت مجتيعا مان على :
قلق .وتوقع الحرب ». وافرز جيلا فاشبيا يقدس الغدوان والعنف. » ويحتقر كبل"القيم
والحضارات ويعيش داخل « غيتو مادي ومعنوي 04 يعزله عزلا معطللقا عم حوله .
'ويلاحظ- المدقق في خطابات. الزعماء السياستين والعسكريين الاسرائيليين. وتصريخاتهم
' وتوجيهاتهم الى المواطنين, وأوامرهم اليومية الى الجنود نغمة التأكيد على ضرورة الدفاع
عن الوطن و« أحباط وحاولاث الجيوفي العربية"الراغبة باحتلال إسرائيل وتدميرها » ©
و« فك الحلقة المعلبقة على انسرائيل © ؛ و « صد الغدوان الرامي الى تدمير البلاد »
ولكن ترى متى كانت أسرائيل معرضة لخطز الابادة والدمار ؟ ان ابادة دؤلة ما بالمعنى
المادي للتصفية امر متعذر في عالمنا المعاصر . .والخطر الاقصى الذي يمكن أن تتعرض
.له آية دولة هو تدمير.قواتها المسلحة ‎٠‏ وتجريدها من درعها ». واجبارها على تقديم :
تئازلات سياسية واقليمية تختلف باختسلاف حجم الوزيية العسكرية: وحجم الج
والتضجيات الاضافية التي يعتقد الخصم المنتصر سر أن عليه أن يقدمها ذا ما قنآء المظالبة
بتئازلات أكبر »© واستعداده للاشتراك بمعارك حديدة لتحقفيق ذلك ‎٠‏ ولا يمكن تدمسير
القوات المسلحة للدولة الا اذا امتلك الخصم تفوقا ماديا ومعنويا » وانتستغل ظرفا دوليا
مناسبا لتسديد الضربة وتحقيق النصر العسكري الذي يترجم خلال مباحثات .السلام
الى نصر سياسي ‎٠‏ فبتى اجتبعت كل هذه المعطيات منذ بدم الصراع العسربي 7
9 الاسرائيلي ختى أليوم ؟ 0
3 في عنام 1144 كآن ميزان القوى المادية متوازنا . وهناك تقديرات تؤكد ميل الميزان آتذاك
1 لصالح القوات الاسرائيلية . وتقديرات معاكسة” تؤكد ميله لصالح الجيوثن العربية .
. الدولي > وغرض الهدنتين » ثم غرض: مباخفات رودس. وفي حديث لبن غوريون ميج
صحيفة معاريف عن خرب 19558 سثل بن غوريون” * «هل خفنت من أن نهزم: 5 فاجاب:
. « كنت واثقا من النضر . كانت لدي معلومات »(8). وقي عام إجاء التعهد الامزيكي
ب البريطاني الفرنتسي ليضمن.امن أسزائيل وحدودها . وفي الفترة مابين ‎1١956.‏
‏مم19 وعندما كانت أنثمقاتييح التسليح العرني بيد الغرب. اعلنت الدول الاسبتعمارية
:المتقذمة عن رغبتها بالحفاظ.غلى الوضع..الراهن :في الشرق الاوسط.عن طريق.تزويد. .
كافة المخاولات العربية لشراء الاسلحة من.الغرب في .تلك الفتزة ‏ تمناما كاللاولاث ‎٠‏
‏التي تجري اليوم دليلا على نقص في وضوح الرؤيا » وخلل في.فهم طبيعة الاستراتيجية
الاربزيالية وارتباطاتها » وسيطرة آلوهم على امكانية الافادة من مساعدة الغرب.
:. الامبزيالي دون تهديد مصالحه بجدية. ‏ ا الوهم الذي لم يتبدد كليا حتى اليوم رغم
: جميسع الدروس . وعتدمنا حم العرب خصار السلا وفتحوأ الباب لاسلحة دول 3
الكتلة الشرقية » متحت :الذول الاوروبية مخازنها لاسرائيل ».و متنت التحبالف معها 03
واعادت التوازق ‎..١‏ :
“وق حزب: 1145 كانت القوات_الاسرائيلية » وقؤات فيلق الغزو الاتطو 2ت فرقسي: 2 >
وقوات.فرنسا وتبريطانيا البحزية الجوية العاملة في شرق البحر الابيض المتوسط أكبز
عنام 56 حتق عام 9547! استطاعت الامبريالية والرجعية اجهاض_ اول وحدة 5ةزأت
النور » وكان من الممكن أن تلعب دور ثوأة تجمع عر بي أكبر يشكل خطرا. على اسرائيل.
0 وبالرغم من السلاج 'السوفييتي الذي تدفق الى الجيشين السوري والمصري قبل الوجدة
؟؟
:اسرائيل باسلحة :تعادل اسطلحة. لدو 7 العربية المتاخية لفلسطينٌ او تفوقها . وكنانت 7
من القوى العربية ( المصرية والصورية والاردئية ) المستعدة للاشتباك في المعركة ومن 22
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22434 (3 views)