شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 379)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 379)
المحتوى
يؤدي
على وشائل الاملام /ومزاكن المال مسا
الى تأثرهم على سياستها. . وتففل هذه .
لبلد ان
الاوساط العربية © او تتغاهل » عن طبيغعة الارتباط
العضوي المصلدي القائتم بين قوى الاجتكار *
. المسيطرة ة على مقاليد الامور في. البلدان الاستعمارية
' ان اسرائيل اخجذت تد
وبين . اسر اثيل باعتبارها مخلب قط نَهذه الاحتكارات
وخط دقابع أماني” عن. مضالحها الالمتغلالية في
الشرق “العربي © وكثلك الدور الذي تلعيه.
سرائيل 'في خدمة هذم الاحتكارات كقاعدة قوية
وموثوق بها. ضبد ما يدعوته التغلفل السوفييتي في
اإنطقة العربية'. ويكشف جانبا من طبيعة هنذا
الارتباط العضوي بين اسرائيل وقوى .الاحتكار
الابتعمارية ية اما ورد اعلاه من معلومات, يتبين فيها
تتحسس مخاطر الاعقياد الكلي .
على دعم اليهود الاميركيين لان بين صنوفهم تيارات
ليبرالية توية 4 في حين "انها اخذت تتحالف الإن
بشكل مكشوف مع.قوى اليمين المحافظ » ومعظيها
غير يهودية + بل إن بعضها يجح الى شي* 3
اللاسبامية ] ‎٠‏ /
وفيما 'يلي ملخص لآراء ميلثون إخريدمان هذا حول
التأثيز الذي تمارسه الهيئات. اليهودية الإمريكية
على سياسة الؤلايات” المتحدة .من حيث كونه احد
' المحاؤرين ورجال الاعلام الصهيوتيين ‎٠‏ الرئيسيين
فى الولايات المتحدة الأميركية © يقول غريدمان ‎١‏
‏أشعر ان هنالك مبالغة شديدة. حول هدى قلوة
وتسأثير من يدعو بالمحاورين 'الموالين لامارائيل
التذين يقومون «. بالتطبيقات » 'السسسياسيية
لصالح امرائيل : لا انكر ان هتالك شيا من هذا
القبيل ©» ولكن ما هو مدى تأثير عؤلاء المحاورين وما
هودمدى قعاليتهم ؟ ليس هذا بالامر الملموس الذي
: يمكن أن يعطي, عنه المرء اجابة 'محددة © أذ هو
أشبه بمحاولة معرفة مدى الدعم الذي * تستطييع
عصابة ا كوكلوكس لان » 1 العنصرية البيضاء ]
ان تؤفره
المحكية العليا . ان من يدعون محاورين لصالع
اسرائيل هم :» بالدرجة الاولى ©» عبارة عن رجال
علاتات عامة: يتقاضى ‏ الؤاحد متهم .مبلغ اربعين
الت دولار في السنة بتنصيب انقسهم «اخبراء في
الشؤون اليهودية » !! 1
القد ساذت: اوهام بهذا “الصدد. مصدرها وزارة
' ملايين يهودي ف
, والدائبة النزاع مع الاسرائيلنين حؤل اجدى قضايا
رشحي ,الرئيس تيكشون لهيئة .قضاة '
ترع هذا | في
لمالح اسرائيل » وتبري الشائمات. بآن.7 الماكي
اليهودية الهائلة »© قد تخركت ‎٠.‏ وتمر علي اوقات:
أتمتئ غيها لو أن هذه «الماكينة اليهودية الضخمة»
كانت موجودة بالفعل . 'هتالك حوالي خمسية
الولايات المتحدة اي ما يعادل
00 من الاصوات ©» ومعظم يمن هم دون الخايسة
ونين من .مؤلاء اليهود لا يكترئون البقسة يأهر
سرائيل واحوالها » بل ان بعغضا منهم يقف منها
موقفا معاديا ‎٠.‏ فمن ييقى من هؤلاء اليهود ‏ سبع
اسرائيل اذن, ؟: .مهتالك الرجال الكبار المنتسبو
للحركة الصهيونية وأعدادهم محدودة © وهنالك
« حركة الاصلاح اليهودية © المنشقة ألى شنطر:
حزية العيادة © ثم مئالك آخيرا «اليهود التقليديون» :+
ود المحافظون » > ومؤلاء لا يزجون أنفسهم
لبيت الابيض من يحفل برقباتاة”
هنا
غليس هنالك في !
اليهود وأمواتهم, » فمن الخطأ الانتراضض بأن
كمخصار مهمته مهمته التُعرف على آراء النهود ومشاعرهم
اميل غلى الاستجابة لها وارضبائها ‎٠.‏ فقي و
الامر ء مل ١يبالي‏ نيكسون حقيّقة فيما اذا .كا
الجالية اليهودية سسعيدة او غير اشعيدة 1-
اته © بطبيعة الحال: »الا يود أن ينستثيز اعذاع
أحد' > فهو يريد ان يكون © كما تعلم > رأ
الجميع ‎٠‏
‏اما من حيث اما يدعى _سطوة « المحاورين لصالح
اسرائيل » غهو آمرالا يوجد م أسانا © الا فا
عقول ' المسؤولين في وزاية الخارجية ‎٠‏ وود
الخارجية تشعر بذلك لانها هي نفسها كبش دام
[ أي أن البيت الابيض يلقي اللوم' دائما 'على
وزارة الخارجية بأنها السبب في اتخاذ موقف معين
2
غير . مرغوب فيه مثل الامتناع عن : شهن .طائرات
الغانتوم لغترة من الزمن ] . هنالك كثير :هن اليهو:
التدمشين لابسز ائيل م ويودون أن يظهروا لاتفبهم :
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36178 (2 views)