شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 425)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 425)
- المحتوى
-
بعد مد ولعد ذكر وير الخارجية الليناتي خليل
ابو حهد اهام السفراء العرب في يوم 18 ايلول .بأنه
لولا بسالة الجيش في التصدي للعدوان_ذا نجضت.
الضغوط السياسية :التي, حملت اسرائيل علئن
. التؤقف والانسحاب ؛ وقال ف معرض حديثه :
( الحقيقة.يجب أن تقال بأن الضغط على الدول
الضديقة. لم. يكن ليأتي بهذه النتيجة الايجابية لولا
الموقف 'الشجاع والجريء الذي اتخذه اليش
عندما تصدى بكل قوة لهذا العدوان»(* 0
نس طبيعة" الارفن يرتبط. مال طبيعة الاش
ارتباطا وثيقا بخجم: القوات. المدائعة وخطتها ومدى
استعدادها للقتال. .. ولقد كان على القوات
الاسرائيلية التي وصلت الئ قانا وجويا ان تقطع
.حوالي ٠١ كيلو مترا قبل ان تضل الى البحسر غ
وتغلق الطوق © وتحصن-قوات: الجيشى اللبنائبي
: المتتركزة في.القطاع الغربي وقوات جيش. التحرير
والميليشيا المتمركزة في الرشيدية ٠ ولكن طبيعة
لض في منطقة رأس -اللغين ل دير قانون جا عين
البزورية ب طير ديه ب صون. © ومرور
الطرفات في دم . المنطقة. غير اراض مشجرة صالحة
لاخناء. الرجال والمعدات © وشدن .الغارات وتصير
. الكيائن ؛ وتجمع قوات المتاومة في هذه المنملتة بعد
انسجابها من: القطاع الاوسنط. اثر:معارك قاتلت هيها, '
,وفق_تكتيكات. حرب “العصايات '» ويشكن جمل
الضربة الاسرائيلية ««تقع. في قراغ )١1١(6 جل ,
إلقورات الاسرائيلية تقدئن طبيعة المقاومة الشرسية
الياقنة التي يحتئل..إن. تلاقيها ». وتحجم +بالتاليٍ
عن متابعة. التقدم ليلا ثحو : الغرب يدون دعم
الطيران الذي تبقى أمكانات دعمه الليلي محلدودة
رهم قدرته على 'أضاءة ساحة المعركة الى جد ما م
ولا يمكن تقييم نجاح إلعبلية.
حتقته من دياز وخسائسر وما تعرضت أليه من
خبريات ٠ والتقييم الخقيقي :لا يتم ال ضهن ف
تحديد. هدف . العملية. ٠ مان كانت جملية تسيتهسدف
“الاحتلال. والضغط مهي عبلية
غشبل. على منعيد السياء والاستزاتي حي
دون .ان يمنعها هذا: الفشل من محاولة تحتيق كبتب
استراتيجي مهما صغر. ٠ وان كانت عملية «رتع .
عن يَظزيق عرض .إلقوة..واستخدامها جزثيا ».هبي
الطبوغرافية
* على الغاء -اتفاقية القاهرة رمميا او عبمليا
الردع والعيل » © و-«:تثاؤب الضقط ١
ونشلها بالنظر 4 .
5 3 :
ة تيع ور ::.والرد على ضربات المتاومة يضريات اعقق
ة. البعليا..
بصنورة. متلاحقة. للرد رعلى..سربة ما. » أو انا
الغوامل. (
1 ان « الردع.. عن '
القوة واستخدامها جزئيا 4 والذي” جاول 1١
بأنه عملية « تمشيط وتطهرر » كان يخفي ورآ
المعلن امُدانا اخرى '. ؤتذكر صحينة النها
الاوسباط “الاسرائيلية: المطلعة حددت : «..ان.'الهد
الاساسني من الهجوم هو ارعام. السلطات 7
الاوساط عندما ثرئ انهنما لا تكتفي بالحديت
قواعد. المتاومة الموجودة قرب الحدود اللبنانية
الاسرائيلية أو :في مناطق الجنوب © بل تت
وجود « خمسة الاف أنداثي في لبنان 11(6) و:
أن بيروت هي * المركز السياسي. والادارية
المنظمات . الفلسطيئية المتطرفة 14(6) وان ب
اللاجئين في لبنان هي:.مراكز تجميع الاعضياء :الج
في المنظمات الندائية. وتدريبهم. ٠ وفي. هذه الحْييا
مستودعات ذخيرة .٠ ومق .هذه المشيمات
الندائيسون اللقيام يعملينات ضبن اسزائيلة:
.المصالح والشخصيات الامرنائيلية في .الخارج »(9؟
ان الفهم الكامل لعملية .1+ 17 ايلول' وت
خلفيائها :وابعادها ومراميها.واحتبالات تكرارهنا
.مرتبمذ كل الارتباط” بوعبيٍ منطلتات الالو
الاسرائيلي: الذي يعثمدا في 'مجابهة. حزكة ' المت
العاملة الجازج :الارض: المعطلبة..علبئ «
والضغط الغبسكزي © ». ويطبق مجموعة القوا عدن
التالية ( التي سنبحثها بشكل مفصبل أواملم:
دراسة خاصة عن الردع والعمل في الاستر
الاسرائيلية ) زهي :,
١ - «“الرد المزن »© ؛ الذي يستخدم كل الأنا
الممكئة لتسديد الضنربات » دون 'اليقاء ضمن اظار
رد جامد تقليدي. أو غير تقليذي ٠
؟ نه الرد الاعنف 6 : وذلك يتضعيد ١
تواعد المتاأومية لردع المثاومة ماديا »
تستهدفٍ المدنيين من سكان المخيمسات _-
المتاومة معثويا ٠
*« « الرد المتواضل 000 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 13
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59403 (1 views)