شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 590)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 590)
- المحتوى
-
الصا العام ؤلا.هدفٍ الحو 3 ٠: امنا القيَائب المباشرة على الدخل (2
والشركات 1 ف ظل الأزية. الاتتصادية الراهنة وغياب التصنيع المحلي وفقدان
الانتاج الوطني فتزقيع من مستوى الاعباء والتكاليف الانتاجية مما يُعيق التثمية:الاقتضاء:
ويجعل الدؤلة يحكم : هج تفكيرها الرجعي بحاجة مستمزة للتعويض عن الديون. ب
المزيد من السناعدات الأمبريالية والرجعية الغربية . .للاسباب السابقة تتراكم ١
الخارجية مضافا اليها قيمة الفوائد وهذا يعني انتقال الثروة القومية الى بلد آخر ,
وعند السداد حِتىئ الجزئي . 8
باختصار يمكن. القول ان الاقتضاد الاردني ارتكز بشكل شسبه كلي علئ تدفق الريها.
والمعونات من الخارج وَلمْ يعذ يامكان الحكومة كفي ظل النظام الاقتضادي المتبع
التخلي عن ذلك الا-باتياع سياشة وطنية. اقتصادية وسدياسية وملنئية . وهذه فرظ
مستحيلة بحكم التركيية: الاقطاعية البرجوازية للنظام الاردني: 2 .مما يبقيها باستمق
في واضع تبعي للسوق الامبريالية العالمية؛ حتى يمكن الحفاظ على مستوى الانفاق المرة
للاجهزة العسكرية .
ان عدم تشجيع-الإدخار القومي وهروب رامن المال الوطني - نتيجة للحالة الشيا
وعد م الاسبتقراز الاكتميادي والاجتماعي والسياسي ف البلاد ولاعتماد الاتتصاد
٠ القطاع الخاص واهمال القطاع العام وتوجيه استيراد المواد الاولية من الدول إلرا
بغض النظز عن الاستعار وعدم اعتياد الحكومات الاردئية سياشة
الصناعات المحلية وتئمية الرّراعة وزيادة انتاجها اذت الى فقدان الثقة بين قوى |
والدولة غزيبطت الدولة متستقبلها الاقتصادي بالتبعيّة للسوق الرأسمالية العا
ومستقبلها السياسي بقوى الاميريالية مما فرض عليها اتخاذ مواقف سياسية
إتقايا الجماهير اليومية غبرزت نتيجة لذلك كله. حالة اجتماعية واقتصادذية ن
الاساسية الاستقلال الكامل لجماهير الشغيلة والعمال وتقييد الخركة الاتتصادي
لليلاد . فارتفعت تكاليف المعيشة وانتشرت البطالة ؤازداد الوضيع الاقتصاديئن تأزما
تجد الدولة أمامها للخلاص من هذه الازمة الا المزيد يسن للدي لصدقات -الاميز
واعاناتها مقابل التنفيذ الكامل لسياسة الدول الامبريالية وبرامجها وشتروطهاالسيا
. العامل الثاني :-يغزو الاقتصاد الاسرائيئي تدريجيا أسواق الضفة الشرقية من الاركر
مستفيدا من التعامل التجاري وحركة مرؤر البضائع والاموال والافزاد والخدمات'.
الجسوز المفتوحة بين الضفتين ٠ .مباشرة من خلال اعتماد منتوجات. تصدير الخ
الغربية على المواد الاولية والخدمنات الاسرائيلية والتي تمثل نسبة عالية من كتكاليت
الأنتاي » وبشكل غير مباشر عن طريق احلال ميستوردات الضفة الغربية من اسررا
مكان المصدرات للضفة الشرقية بغرض الاستهلاك المحلي .
فبالنسبة لاعتماد منتوجات تضدير. الضدقة الغزبية غلى المؤاد الاسرائيلية المنبع واه
واذا ما استثنينا حركة الافراد عبر الجسور المفنوحة وما ينقلونه معهم .سن |
والاموال السائلة ؤالتي تمثل مصدرا إيراذيا للضفة الغربية يستخدم في عملية 1
التجاري بِينَ الضفة الغربية واسرائيل ب فان المواد الإساسية التي سر عير ال
النتوخية وتشكل الميرّان التجاري:بين الضفتين هي البضائع الصناعية والزراعية
ن المنتوجات الزراعية المستورذة من الضفة الغزبية لآ تحتوي:علئى مواد اولك
ار أثيلية في تركينها الظاهري :الا أننا لاا نستطيع ان:ثوافق على الججة الا
تدعي بأن المنتوجات المستوردة من ن الضفة الغربية ذات تركيية وتكاليف عبرئية متم
لان آسغار هذه المنتوجات تتحدد د بالاساسش فق شوم تكاليف: (نتاخها .':واذًا منا حللن!
إنتاج بضائع الضفة الغربية لوجدنا ان ن نسب مالية منها متستراة من الاسواق الا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 13
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed