شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 653)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 653)
- المحتوى
-
ثال* يرفمن مكرة ان يكون 8 الاذب المخند كنوع من اتواخ :الدب الفرين”
الحيوي »هو الكو ع الوحيد © ويحتج على تنا يميه «.التفسي المدوا الذى يريك 9
أن "روح لقص لوث روح لبه لحنت كنا قر وجيت وح
التفسير في العثور على هذه الارواح» و ىق أدخالها الى داخل النض فاته يرفضة) ,
اينتناد! 1١ ى هذا فاته ياحذ موقق! جديدا من مز كل ما أض طلح على ذ ته بأنه
,أذب:قومي” ا«( أو أدب دعوة صؤيوني ») 5 فهو بثلة يرى ان القضايا "الي تناوها بياليك
في شعره وفسرت على أنها قضايا قومية ؛ هي ف الحقيقة « احتجا تجاج شخصي ضد ا نظم
العالم ٠ » .٠. ؤيرى كذلك ان بريئر الذي مالوآ الى اعتبار قصصه مرآة للجيل أو صرخة
غضب وشق طريق © « يحكى عن يهوذي ممزق ألى قطع واسمه بزيئر » ٠. وقصص
٠. 0.) يزهار أن ي تقدم حتى اليوم على انها مقدمات لبحث العلاتات الاسرائيلية العربية »
يراها عوز باعتبارها ( مجرد قصة عر عن يهود ويهود »24 وأكثر من ذلك « عما بين يهودي
ساب ونفسة الممزقة » .2<
وعوز بتفسيره هذا انما يرفض توظيف الادب لخدمة غرض أو أيديولوجية » ويرى أن.كل
ما نطق به الشاعر او يكتبه الاديب » أنما هو انمكاس لذاته © ولذاته فقط ؛ وليس لاي
تليء آخر ٠. وعلى هذا الاساس فانه يرى. ١ ان القصيدة أو القصة ليست مصنوعة من
أفكار ولا حت من حادثة © ولكنها مصنوعة » اولا وقبل كال ثسيء ؛ من كلمات ومو
خمل » ٠ وفي مواجهة السؤال المطروح يحدد موقفا قاطعا يرفض به أن يخضع لمتطلبات
'الادب المجند ».فيقول : « انني ل م أظهر مع مغني التاريخ. لانه يهمني اقل 'مما يهمني
الافراد.» ولو.حاولت. ان ن اتحدث بامامه لكنت مزيفة» ٠. وهكذا يحدد عاموس عوز موتفه ٠
1 « بالأنا » 6 بالفرد وضراعاته ومأساتة منع نفسه » زافضا ذلك أن يكون مزيفا » وهو"
بذلك يعكس اتجاها كاملا بدآ يظهر في الآدب العبري المعاصر منذ الستينات تبر فيه
: أسماء لادباء مثل.ابزاهام بن يهوشع ؛ وعماليا كهنا كرمون > ويهوذا عميحى وغيرهم .
أمنا مؤشي ثنا مير(؟) فهو يرى أن الادب العبري «.ساعد كثيرا » وفق.احسن.قوته » على .
هلق الاحتاس .بالارتباط الجذزي للجيل بيلادة دون ارتباط بحدود هذه البلاد » » ويرى
لبك أن. «المتاقشة الندائرة بين زجال « أرض أسرائيبل الكاملة » أو ادافين غن .
نسحاب ».ليث حول مسالة ما اذا كان الحق في الخليل بل هواما اذا كان انان 00
تل ابيب وحولده ومثثمر هاعيمنك , 7م »4 وهنا يقف مودي سامير موقفا يحاول فيه :.
بين .توظيف: الادب لتخطي الحدود الراهنة بعد التوسع » وبين -اقتضازه على
اه يَرَى أن وظيقة الادت هي أن يقول « هنا ؛ و « :هنا هو » و ١ الان.» . ولكن هذه ”
١ إولة التوفيقية لااتتضمن أي نوع دن الرفقن لا يحققه العيل العسكري من تتوستع ,
قليمئٍ » لان شامير لا يرى أن هنساك أي تفارض او تناقض بين ما يحققة الجيشى
“الإشتراثيلي انطلاقا من .النداء « ورائئ » © وبين دؤر /! الإدب العبزي في « خلق. الاحساس"
بالارتباط الجذرى للجيل ببلاده دون أرتباط بتجدود هذه البلاد: » ٠.١ :
: بوبنيامين خلاي(5))» وموثني دور(1)» وموشئ براجرا » يشكلون تقرييا خطا.فكريا ومنهجيا
١ الالهي الوارد فيه » وأذا فهم ليسوا في حاجة بعد » ولا يرون أن هناك حاجة الى أي مثير
"شعري آخر يتخطى د يهم الحدود الخضراء نحو حدود التوسيع الجديدة المرسومة في
: الخزيطة االصهيونية وكا لا حدده لهم متي المزامير وصاحب المرثيات ٠ وأهؤلاء الادباء
0
38
7 : باعتباره.ممن تجاوزوا في الادب العيري التعبير عن ١ النحن »2 وانتقلو! الى الاهتمام 1
يس هنا هو واقع والتغني-بة وتأصيله في النفسن الاسرائيلية ٠. وعلى هذا الاساس -
: وبعد ذلك.فان منجموعة الادباء الذين تحدثوا بعد موي سامير وهم : اسحق شيلاف 2" :
واحدا أنهم جميعا يتفقون. على ان" «التائاخ »-( العهد :القديم:) هو حتصدر الوحى الذئ: -
':يشتقون منه ارتباطهم:يأرض فلسطين ؤفق حدودها التارئخية التي حددها لهم الوعد 1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 13
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed