شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 655)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 655)
- المحتوى
-
الصواب ان يخي ».على .جيل الثال © عن طالب مهت الفكر نتن 'الدرجة الثالئة في اضاحية متنؤلة من 2
جة الرابعة » يرتكب جريمة تتل بن الدرجة الخامسبة وهالرقم من هذا فقد اسبتوعب وشكل :شكل روح العصر
لف مرة من أولئك الدين تناولوا القياضرة والثوريين ٠ ومن الممكن أن نقول هذا أيضا عن « فلوبير » وعن
« الام يوماري » ٠ وقد أمسك تيار ادبي في النثر العبري في السئوات الاخيرة يطزف الخيط الذي تركه
ل ادباء مثل جنسين وبرينر وعجنون» ووفقا لتفسير ليس حقيقيا بالذات و « إيديولؤجي جماعي » لكتابات .هؤلاء
الكتاب كان هناك اتجأه نحو « ضواحي الواقع » ؛ وأهملت محاولة ابساك « الثور الواقعي » من قرنية <
لد جلع الاديب رداء النبي وكف عن تناول الامة واختارٍ تناول الاشخاص »© وكف عن تناول التاريخ والكينونة
القائمة » واختار تناول قوى الفرد وحالات الوجود المتررة والثابتة والتي لا تتكرر . لقد كف الاديب عن أن '
يكن مجرد عارض واختار أن يكون قصاصا ٠ الى أي مدى نجح هؤلاء الادباء في استيعاب كل سلسلة الجبال
في العصر حسب انعكاسها في شسظية زجاجية لركن واحد نمن آركان الحياة ل من الممكن أن تكون الاجابة على
هذا السؤال من آخر الاجيال . لست اعتقد أن العصر يمكنه أن يكتشف 7 روح عصره »© . لقد كنت أزيد أن
أؤكد أنه ليست هناك على. هذا النحو أية ثورة في الادب العبري © ولكن ما يوجد فيه هو كشف واعادة تفسين.
لما كنت أسميه « الخيط الرفيع » في شمسعر بياليك و أ. ص. ج. السابق وشتيائبرج(4) وفوجل ونثر بريتر
وبرديتشفيسكي(1) وجنسين وعجتون ٠ واذا كان هناك تجديد في النثر وفي الشعر في السنوات الاخيرة باللقارنة
بالشعر والتثر في جيل البالماخ » على سنيل المثال فان هذا قد حدث في المجال الذي كنت أطلق عليه :
. مسئولية جديدة للكلمات ٠ لقد ساد بين مجموعة من الشعراء والادياء الشبان الاحساس بأن القصيدة أو القصة |
. ليست مصنوعة من أفكار ولا حتى من حادئة » ولكنها مصنوعة أولا وقبل كل شسيء من كلمات ومن جمل ٠
ولم يكن هناك « سير أمام “المعسكر © لآن: هؤلاء الادباء والشعراء تخلوا مدركين' وواغين غن -الحث على الشير 8
أمام'المعسكر ٠ أنهم ريما يكوتون قد أحسوا بأنهم لا يعرفون الى أين يجب على المعسكر أن يشير وفضلوا أن
٠. يسبيروا وسيبط؛. المعبكر وريما في ذيلة. . وأنا نفسي لا أسير أقام أي معسكر لانني « لا اسبع أصواتا » أو
أوامر » ٠ اثتي لم أظه مع مني التاريخ لانه يهني أقل مما يعمئي الافراد » ولو حاولت ان' اتحدث بلسمه
لكنت مزيقا ٠
موثسي سامير : الادب لا يقول وراني بل يقول عنا وها تقو والان:
ويخِب ألا نطلب منه أكثر من : 00
هذا الشؤال يثرئي من حَيّث المبدأ لانه تائم على الخطا في نهم العلاقة بين الادب والحياة , ومما يؤستف له
نه يقر تنسيرا شم ميحين ذلك متزي النداء الذي -يقول:« ورائي » الذي يميز الفرد في جيقن: الدعفاج :2 ١
ذي يقول 7 ورائي :1 » مرتبط بالعلاقات بين -القائد ومأمؤريه' في ' -:-
ات في واقع الجيقن واس بالطبع في 'ميدان القتمال ٠ ومعناه. ؟' التمسك والأخلاص من جسائب 7
اق الف دو سشية مي من ام ٠ ومما يبعث على بسعادتيا أن ٠ هذا النذاء (ختى في تاق
مجتمع:ديموقر اطي منتوح ومتعدد الالوان يمكن م التركيز الاقصى لكل القوى في شاعة الشرورة وف وقست -
الخطر ب لدرجة: التضجية بالنفيس - من: أجل حرب الدهاع عن الشعب .و وليس اكثر من هذا ولا يتبغي أن يكون. .
.أكثر من هذا ٠ 3 300
5 :الدر الذي تقول بذ أن لديا كل الفنعت جيك #اننة يخ تلك ويندني القار أن تقول واو
:. . مما يكرأ الغبطة.ب أن كل الجيش عندنا شصعب : 0 1 7 2 2
والاذب العبرزي الا يمكنه بالطبيع الا 'يكون- غاملا اجتماغا أمثلة مثل أي انب في العالم ٠ والادب الغبري يوجد
.أمامه طريق واحد فقط ونسبة تأثيره الروحي تنطوي هنا علئ كينيته الفنية والطريق هو اعطاء حرية مطلقة
وطبيعية للحمبير الحقيقي والاصيل لكل هذا القوس المتعدد الألوان من حياة الانسان من المجتمع الاسرائيلي .
: اذأ كان هناك في هذا الأدب شاغر أو.شاعران يدفعهم الحماس النفسي. الداخلي الحتيقي.عندهم الى التغني
منبوءة:نداءٍ « ورائي ! ».ا فان هذا الامر يكون ملموشا في نوعية نفاجهم. ٠ أنه لا بد من قوة شاعرية هائلة
185 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 13
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed