شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 70)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 70)
- المحتوى
-
سس عن اله يفيل فاك الح لن بن حهة 0 را وهلا بن حل الخرى اللسدرة
التفرقة لكاي والارف فى للد اكاء . واضاف في حديثه عن الشق الآخر »ان
الإقلية العربية غالبا ما ت تقوم بالأعمال الشاقة كالبناء وتعبيد الطرق تماما كعمال دول
المغرب العربي ف قرسا ؛ ور غم عن انها تتلقى تفسن المعافسات كاليوود العاملين في
ألميادين 0 » الا ان المسؤوليات العائلية وتعدد الاطفال تخلق تفرقة في الواقع بين
حالة العامل العربي والعامل اليهودي . وتظهر آثار هذه التفرقة في ميدان 0
ل مة التمليم و انمد اه
بي العامة من قال ايرود الخر سين ( لامساب تاريخية اجتماعية ) »
ولكنه اكد ان هناك بعض العناصر » وخاصة ف يسار المايام تدافع بشدة وشجاعة
عن المساوأة د بين العرب واليهود . ( وهو يشير هنا في الغالب الى الاقلية في هذا الحزب
سنظت سجاه مخول ادر فى التالف الكرسي )”
وانتقل الى الكلام عن حرب ١151! وما أثارته من العواطف في فرنسا خاصة عند الذين
را الاحتلال النازي وما رافته من المواقف اللاسامية عند الفرنسيين ن أنفسهم » كما
أشمار الى بعض التصريحات العربية آنذاك ( وخاصة « تصضريح الفتقرى ) علشى حد
سق ١ والذى احدث كمه كل : في فرنفا )1 و اماف ان السدوات الاح ة أطلورت
تمفشكل واد ضح الطبيعة التوسعية للسياسة الاسرائيلية » « رغم تطلع الشسعب الاسرائيلي
اد السلام؟ ( ٠. وهنا يكمن التطور الاساسي في نظرة اليسار تحو اسراتيل . وانتهئ الى
الحكم « برجعية الحزب الحاكم وغالبية حزب المابام » وضعف اليسار الاسراثيلي المقاوم
لهذة السنياسة ٠
وفيٍ معرض الحديث عن موقفه » وردا على استفسار حول رأيه في برنامج جح « فلسطين
الدذيموقراطية » الذي تطرحه المنظمات الفدائية » كرر المفكر الفرئ دن مفاطية مه الحيب
الفلسطيني واعترافه ,) بسميادة الفلسطيئنيين 26 الا أنه قرن 07 الاعتراف بالاقرار
« بسيادة اسسرائيل » ( امتفيل كلمة 6م صزومء تامع في الحالتين ) ٠ وتجنبا للخوض في
مناصيل تحقيق هذا الموقف « المبداي 4 2 آقا نارت الى اله موقف « مفكر »
لمك ليان وليس 2 20 رجل سياسة 2«( اي انه تطرع المبادىء الي يرى ضرورة
وهنا أعاد كك الاذهان رقنا رونا حول رؤيته لطبيعة اسرافضل ١ 0 ان
اسرائيل ليست عار بالمعنى المتعارف عليه » لان الاستعمار يحتل البلد ويستغفل
السكان ليجني منهم الربح ومن أرضهم المواد الاولية » وليس هذا الخال حمسي تقدير م ©
كك خلى اسرائيل الس لنت نجه علية هدرة وامتطان كانت دارحة و زرا في
ألقرون الماضية » ولم تكن تحمل طايعا سلبيا في أذهان المعنيين آنذاك ٠ كما أكد عدم
تقبله للشعار الذي يطرح اسرائيل على انها « رأس حرية للاميريالية » » ذلك انه يرى
ان علاقة 0 0 مباشرة بالامبريالية وائما بيهود الدول الامبريالية ( وخاصة
يهود ١ ميركا ) الذين. تعتمد عليهم الى حد كبير في مصادرها الاتتصادية وفي الفط على
سياسسة الدول الامبريالية . وهو يعتير ان هذه العلاقة (التي لها أسس عاطفية لا يدينها)
آأدت بالاشكال التي اتخذتها الى تخُولات رجعية داخل اسرآئيل ( اتساع القطاع الخاص
على حسابه القطاع العام 6 تضاؤل عدد الكيبوتزات ( الى مواقف متعاطفة مع
الأمبريالية على الصتعية الخارجي ( وهو يشير هنا الى مواقف الحكومة الاسرائيلية
بالنسبة لقضايا التحرر وخاصة قضية فيتئام » والى الموائف التي تعبر عنها الصحف
الاسرائيلية وغالبية الرأي العا الس كس الإتحاه ) .
ورغم عدم اتفاقه مع رؤية اسرائيل « كرأس حربة او جسر للامبريالية » » فهو لا يسعه
>37 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 12
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39484 (2 views)