شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 167)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 167)
- المحتوى
-
-- امعط
العمال الاجانب في الاتتماد العرشي) أقل من نسبة :
العمال الاجانب في الاقتصاد في فرنسسا او اقل من
تسية الفكال الاحانت ف الاقتصاد الألان ٠ تكن
الع ديهنا طم إن م رجام إاة
اليهودية . وكرهنا لهذا المصطلح او لهذا المنهوم
تبع من عدة اعتبارات » الاعتبار الاول اننا تعلم
أنه عندما قامت الحركة الصهيونية كان اليهود ريما
لا يتمتعون بخمسسة بالمائة او بعشرة بالمائة من
الخصائص الكاملة التى تؤلف أمة .
ثانيا : نحن العرب واقعون في مشكلة قومية ونضال
قومي ضد الاستعمار ومن أجل الوحدة العربية
وضد هؤلاء الصهيونيين الذين يحاربوتنا . ولكن في
رأيي ان كرهنة لمصطلح الامة اليهودية يتضمن وجها
خلشسا آخر أذ آنا حهة نكاد فلن مسظه له
حفة الالطلاق © وثاننا ندز, ليه تخسن دنه
للش لكحهة ايه د مذ الو بن موي
الشخصي لم يرد في جوهر الماركسية او عند لينين
او عند اتخلس ١ إننا تدك إن لجل ومتاركن
ولينين قد شجبوا وميزوا بين شعوب رجعية وهي
بعض شسعوب يوغوسلافية التي كانت في سسنة ١818
مخافر امامية للقيصرية الروسسية ضد الديمقراطية
الاوروبية » وبين الشعوب الثورية او الشسعوب
التقدمنة. إوهنا آمر إإثار كلقا لويد ف الشركة
الا ركه إنذاك وف ردن للشين - وان تكسن أميه
بالمعنى التالي : لا يمكن لنا او لاي مفهوم علمي ان
يقيم علاقة مسساواة بين الامم لان علاقات المسساواة بين
الامم هي نوع آخر من العدمية القومية.وهي مفهوم
برودوتي © مفهوم فوضوي باكونيني © ولكنه ليس
بمعفهوم ماركسي . في كل مرحلة تاريخية يمكن ان
يكون هد اك أمم تقندمد
ويمكن أن تنشب حروب » حروب تتضسم سن
ابادات كثيرة بين هذين التوعين من الامم .
الذالاتك ازريه إن لحك الخ لله يعت ان
نستخدم مصطلح الامة اليهودية في ضوء الواقع
الراهن وثانيا يجب ان نفهم الوضع الامبريالي
الثالى والمل الى م
الئاس شوقاني : عندي بعض الملاحظات القصرة
حول نهج التحليل بالنسبة الى معرفة اصول
الصهيونية ومن ثم تطورها الى قيام دولة اسرائيل
والوضع الحالي فيها هما يساعد في وضيع
استراتيجية او وضع خط معين امقاومة هذه الدولة
الموحوذه: ف داحل وطننا لا ب إن تكون كشي
وأمم رجعية
التحليل شموليا » -
والتفافمة واكك المجودة ف دركة مينة,
اقصد بيذا ما قدمه الاستاذ صادق العظم عن
رواية شسكسبير » بالنسسبة للمرابي اليهودي والتاجر
البندقي . اذا نحن آخذنا قسما صغيرا من المجتمع
اليهودي وكانت الصهيونية مثل اليهودية بالنسسبة
لكثرة اكرابين © واعتكنا هذا كمتطلى 21 لبش
للصهيونية نكون اعتبرنا كل اليهود كما لو كانوا
رانين © وهذا كلام صصبحيح حزتنا اذ كان 0-3)
منهم من المرابين وكان قسسم اخر من أصحاب
الصناعات الصغيرة » تجارا صغارا »© تجارين ©
خدادين وما إلى ذلك . بالاضافة الى هذ| 09 02
الغتر التي نتكلم عنها © الترنين السارع عدر
والثامن عشر »© كان للتجار اليهود دور كبير في
التخارة بين اللان الانطالية ونين القرى الآر د كل ©
في زمن ظاهر العمر وفي زمن الجزار باشما . اذا
قلنا أن كل اليهود مرابون وليس لهم ضلع في التجارة
العالمية فهذا كلام يحتاج .الى بعض الدراسات حتى
تسسطيع أن نكر متها بتشحة . النقطة (لثاة
التي تكلم عنها الاسستاذ الياسن بمعد حول وجود
البروليتارية اليهودية » خاذا كان هذا ما حدث
عند القيادة الصهيوئية فكيف نستطيع ان ثفسر
هجرة هذه القيادة نفسسها مع البروليتارية » يعني
القيادات الصهيونية قبل وايزمان وبن غوريون التي
تطوعت وهاجرت بنفسها ؟ اذا كان الهدف هو
تهجير البروليتارية وبقاء القيادة مع الرأسمالية
الاوروبية فكيف تعلل انهم هم انفسسهم هاجروا ؟
اقول ان التحليل يجب ان يكون 5.موليا وان نأخذ
بعين الاعتبار اكثر من منطلق واكثر من زاوية. كما
يجب ان يكون التحليل مرتبطا ببرنامج تحليلي معين
اما من منطلق رأسمالي غربي تفصيلي او منطلق
ماركسي طبقي مرتبط بمكان وزمان وظروف معينة.
واإرى أن هده النقطة مرشلة با أكاره السلا
صايغ بالنسبة الى التفريق بين الاستعيار
الكلاسيكي والاستعمار الحديث وهو بالفعل تفريق
نظري أكثر مما هو حقيقي واقعي. يعني حسب رأيي
لا ارى الفرق دين أن يعزل اليهود قسمما بسسيطا من
المنطقة العربية يستوطتونه كاملا بينما يمارس.ون
استغلالا اقتصاديا لكل المنطقة الباقية » والشيء
الواضح هو أن اسرائيل لا يمكن ان تضمن بقاءها
كما يتوجب هدفها الحقيقي »© الا اذا استغلت
اقتصاديا وسياسيا وتسلظت عسكريا على المنطقة
١ 1/ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 12
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22429 (3 views)