شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 44)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 44)
- المحتوى
-
جما ١ لاف
.. الشتامل غثير المرن الذي لا عودة عنه ولا يمكن ممارسة التهبيط بعده .
السنوات المقبلة. . وليس أدل على ذلك من ضآلة نسبة الاحتياطي النفطي في اليابا *
: أن الولايات المتحدة بالرغم من انتاجها الكبير للنفط الخام ومن تعدد مصادر الطاقة
| أيطأ.من تطوز الطلب على الثفط ٠
ا 011ظصظ ييل بي رياطتي مييخت يبع الاي فالتخإب بدن" لامالا . .
د انظر شنهادة مساعد وزير الخارجية الاميركية جان اروين أمام لجئة الشؤون الداخلية في الكونفرس» كبا . '
ان هذه السياسة ذات طاقة تهويلية كبيرة من الزاؤية العربية اذا اقترن: التهديد”
بالمصداقية بالنظر للشأن الكبير الذي يتمتع به النفط العربي في أسواق البلدان:
الاجئبية والغربية منها على وجه أدق كما سبق وبينا . وهكذا فان التهديند
بالاستيلاء على موجودات الشركات ( التي بلغت قيمثها' القائية بنهاية ,/191 نحو
.1166 مليون دولار وقديمتها الصافية بعد للاهتاذك حقو 0000 مليون دولارج؛ ) من -
ثسأنه ان يضع في يد البلدان العربية المنتجة للنفط قدرة.ضاغطة تجاه اوروبا الغربية '
وألولايات المتحدة واليابان كما انه يهدد.بأن يحول الى الزانات العربية موارد ضخنةة .
قمثل الفرق السنوي بين الارباح الصافية كائنة ما كانت التي تجنيها الشبركات ':
وأقساط التعويض ألتي تتعهد البلدان العربية بدفعهنا ( ونحن نفترض اقرار مبندا ..
التعويّض الى جائب التأميم ) . ش : اه
على ان ما يغطي هذه السياسة المزيد مدن الفاعلية هو توفع ارتفاع أن النفط العربي
في المستقيل بالتسبة للعرض والطلب العالميين » كما يتدين من الجدأول 5 8 فى الملحق
الاحصائى ؛ وبصورة اخص ارتفاع ثنأن النفط العربي في سذاد حاجات العالم الْعْربِي في
وأوروبا الغربية والولايات المتحدة الى الانتاج في هذه المناطق . ومع ان درجة الاعتمادت 7
الكثيرين يجهلون ان' الولايات المتحدة ستصبح مستورد؛! رئيسيا للنفط العربي خلال
سدئ أت- قلائل حتى مع الاستثمار الواسع لمصادر.النئط في الاسكا اذ يتوقع أن-
يرتفع استيرادها من../!1 مليون طن لعام 199/1 ( تشسمل النفط الخام ومشتقاته ) الى
نجو . .1 مليون طن لعام 158٠. »© يتوقع ان يأتي بين ثلثيها وثلاثة أرباعها من المنطقة
العربيةقيي . ذلك ان كون الولايات المتحدة اكبر منتج للنفط الخام في العالم حاليا » وكون .2
مصادى الطاقة الاخرى خلاف النفط تمثل 044 بالمثة من جملة انواع الطاقة المستهلكة
في ذلك البلد ( كما يتبين من الجدول 4 في الملحق ) » ينبغي الا يخفى الواقع الآخر وهو
استهلاكها للتفط الخام عام ./1919 . كذلك ينبغي ألا يقرب قن البال أن تطور مصادر' .١
الطاقة خلاف النفط في العالم الغربي كان أبطأ بكثير من تطور الاعتماد على النفط»؛ وكذلك ٠ ”'
اما بالنسبة لاوروبا الغربية واليابان فالامر اشمد خطورة' » ذلك-ان انتاج النفط الخام ' '
ضئيل جدا كما ان مصادر. الطاقة البديلة ذات نسبة أدنى بكثير ميا هي ف الولايات
المتحدة ؛ غفي أوروبا الغربية تبلغ النسبة 9868 بالمئة وفي اليابان تبلغ 8؟ بالمئة لعام
. وليس هنالك من المؤشرآت المتنعة ما يدل على انعكاس هذا ألخط في المستقيل'
القريب وانما تتجه المؤشراتٍ في اتجاه_ارتفاع الاعتماد على النفط العربي كنا.هو الحال
في الولايات اأتحدة , 1 1
بتبغي أن يضاف الى ما اثبتناه لجهة قوة الجانب العربي النفطية وضعف الجانب الغربي
6ه بيوجب اأحصاءات ينك تشيس مانهاتن في دراسته «الاستثمارات الرأسبالية لصناعة التفط العالمية ',باىإي:
ورد غخصها ي:نشرة وزارة الخاريجية رقم 1/15 بتاريخ 1/ره/1175 ص 578 ل 281 - انظ ايشا 2 مجلة
النبطاع الشاق .. لو دجنامة 225 04ه..011 عط عد . الرر151 ع ص 11اء
000 ْ ْ 8 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 16
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)