شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 156)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 156)
- المحتوى
-
ش ٠ مشاكل مختلفة '. واثارة اللطاانيك التي يكن : تجنيد المعلمين حولها ؛ خوض نشبا
والثوري بين العلمين © العيل 6 0 اروف المعيضية ية والمية. آل
تقرين الزوابط: القومية بين الاتحادات وئقنابات المعلمين في الاقتطار ر: العربية .الخ
لن يتطرق هذا البحث الى المهمات النقابية الخارجية ؛ :بل يهتم بالناحية الداخلية:,
من صُلمنها تنمية الوعي النقاني والعمل على تحسين الكاروقف المعيشية والمهنية:*
نقطة الثقل تكمن هنا . فلكي. يتمكن: الاتحاد من التيا م بدور فعأل على مختلف الاج
لا ند وأن يؤمن: أولا وجوده كهيية منظمة للمعلمين قادرة 5. على قيادتهم وضامنة لتجا
٠ معها . نقطة الانطلاق اذن هي في تأمين هذه الصورة من ن التنظيم » أي أن ما ينبغي نغ
الاتحاد ان يواحيه. أولا عو كيف يمكن. أن بيصي التنظيم الذي لا يحذب. المعلسين ! ء
صفوفه فحسب » بل يجعلهم يشعرون بضرورتة وبشرورة وجودهم ضمنه . ولن
مثل. هذه الحالة بدافع سياسي صرف » أو لمجرد القناعة بأهمية التنظيم » بل يراغق»
وربما يأتي قبله الادراك المحسوس للمعلم. بأن تحقيق المكانسب وتحسين أوضاع أل
والضمانات بل تأمين العمل يأتي عن طريق ا ٠ وهذه مسألة صعبة ولا افك
الا ان الاتحاد استظطاع ان يحسس المسآلة تماما وحقق يعض الخطوات غلى الطريق: !ب
اتقديمه مسساعدات مادية للمعلمين . الذين تضرروامقي حوادث الاردن 03 ومحاولئة : 1
عمل لليعلمين الذين يطردون.من عملهم 53 "العاطلين عن العمل 4 والا هم من ذلك 57
لاكساب مئة شوعية ورسبية لدي بعض الدول بحيث يستضار عند تويب الما
دوز كبير ف الاشر اف على التوظيف وتامين العمل 9 وتقديم المساغدات وثامين - :
الضمائات” الاجتماعية والصحية . ٠. الخ فسيدرك المعليون ع أهمية الانحاد بالنسية:
> وأهمية التفافهم حوله -وتأديتهم لالدر ام تهم نحوه ؛ لانهم سيدركون ولا شك أن لا
ليسن قيادة » بل جمهرة الاعضاء 8 كذلك كان خوض نش الات مطلبية جماعية عن .
ترائط الاتحاد الداخلي 2 و تقوي وحدته ومكاتته السياسية . ويتظلب ذلك حصر اله
الخاصة بالمعائين وعلى مستوى قطري جيث يعملون في ظروف مختلفة ومن ثم يواجهؤ
1
غير آن هناك مخذورا يمد ا ا الخاصة ” ٠. الذي
أخيانا أن ن تنشنط القيادة لتحقيق بعضن المكاشب المادية لعدد محدود من .الأغراد آمل
بكون. ذلك مشجما للمعلمين كي يلتحقوا بالاتحاد:. غلا يجب 1 ١
تنظيم ثور يؤبن بأ نْ تحقية تحقيق المكاسب لا يكون :الا نتاج :عمل جماعي» وذُلك يتطلب ١
جميع الاعضاء لابعاد اللشاكل الملطروحة وصعوينات حلها؛ وضرورة خوض تخنال '
مواقف موحدة 5حيالها دحيث يصيعح النجاح أو الفشل مسؤولية جماعية وليين 0
. منوطا بالقيادة وحدها قفدية لخرى تتماق بالهنة التقابية لأنها تلاز العئل النقنابئ
. خانها تكتمسب ببالنسبة لنأ: اغمية خاصة ٠. فشعبنا لم تتوفر له غرصة حقيقية
حياة ديمقراطية + زيما عبر تاريخه كله » كذلك لم يكن بوسع الحركة الوطنية الفلطيئية
على. امتداد تاريخها أن تؤمن مثلٌ هذه الحياة لجبياهين هيز لمسعينا »حت شمسنن لطا
الذاتي الملخذود ٠ ولذا فان سبادة المقاهيم الذيمقراطية) ه 5
والمناتشات العامة والعمل الجماعي مسئألة في غاية الا
الذي يحياه سينا يدز (١ ن التنظيمات الجماهيرية و ا النقابية .هي" آ
7 لتؤفير هذه التجربة ؛ بما تعنية من انعكاسات أيجابية على مجمل عملنا الومي. ول
يقصد بالديمقراطية غملية الانتخاب 4 ختلك مجرد مظهر ديمقراطي يمكن تزييقة ؛
المارسة الجماعية م بدءا من الجاعدة في تناول مخظف القضنايا كحق لا يقبل . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 16
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10637 (4 views)