شؤون فلسطينية : عدد 21 (ص 135)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 21 (ص 135)
- المحتوى
-
وق 9 أيلولٍ دعا الوزير مارشال دين العرب 34 السعودي والسوري 7 اي
بالتقسيم . اوقد تمكن مارشال بواسطلة م الخطوة من الاستمرار في خداع العرب - .
العامة تبحث مشسكلة فلسطن ٠ وكان دين سا السيدة روزغفلت ودين راسك
ا 0 من انممان التقسيم . وقد حدد الوزير كينية تصرف مندوب
ذكر ان على المندوب : | ١ ) أن يمتفع عن القاء كلمة امتتاحية » ؟ ) ان يؤيد ويشجع البحث
العام ( ( لايهام الآخْرين بحرية ونزآهة التحقيق والدراسة ) ٠ ؟ ) أن يقسوم عند انتهاء
الدحث العاه" بأعطاع آراعء ألولايات المتحدة . وكان موكف ألو ولايات المتحدة 5 يؤيد خطة
الاكثرية مع الت كا بد على ألنف : , والهجرة الواسعة النطاق ٠. واقترح مارشال أيضا
تأحديك 1 موكف بديل » أذآا لم تحصل خطة التقسيم على ثلثي الامي أت الضرورية
لاقرارها .
وفي 7٠٠١ أيلول قام مكتب لوي هندرسون بالتعاون مع مكتب دين راسك بتسليم الوزير
على « توصية من الأمم المقحدة حول مشكلة فلسطين والعمل على فرض موقف الولايات
المتحدة بهذا المجال بشكل لا يمكن أن تعنبر معه التوصية الاخيرة للجمعية العامة خطة
أممركية ذ ٠ ودمكن يمكن الكول أن أخفاء دور أميركا كان محاولة من قبل إصدقاء النعرب
للاحتفاظل لاميركا د ربد وسصط ذلك الوضع الخطير 5 ولكن محاولتهم عاذت ماشلة مثل
محاولة الاولاد الذين يضبطون وهم يسرقون بأن يلقوا اللوم على الآخرين . وقد فشل
ذلك التكنيك هذه المرة . ولكن علينا أن ننظر اليه على حتيتته ؛ فقد كان محاولة من
حائبه « أصدقاء » العرب في وزارة الخارجية الأميركية لخداع العرب .
وكد عقد اجتماع الاستراتيحية العليا ف مكدب مارشال ف 8 كردن الاول 4 وقد أنضم
للذين حشروا الاجتمامين الاولين السثاتور أوسثين والسفير هرشكضل جونسلون 5 5
اتفق الحاضرون على أن خطة التفسيم لن تحظى بالاصوات المطلوبة لتبنيها وبالتالي
يجب ان تكون متا ا لاسترضاء العرب 5 وكان لدى الولايات المتحدة سعض
الجليل ) التي قد تيد من ن أمكانية تبئي الخطة . وقد قال مارثسال أن الولايات المتحدة
مستعدة لان تلعب دورها في تطبيق الخطة من خلال الام م المتحدة 5 . واتفق على أنه في
حال هزيمة #تقرار التقسيم 4 يكون الموقكف الأميركي ايديل" هو المطالية دمشكل من أشكال
2 الوصابة 1( ٠ وأخيرا اتفق عا ى ألا تحاول الولآيات امتحدة ى ب الدعم [أأتق : م في
أوساط أعضاء الامم المتحدة . وكان هذا القرار من بقايا الخط السياسي الذي نصم به
« الخبراء » المؤيدون للعرب في واشتطن ولكن حتى هذا ما ليث أن هزم .
وفي 1 تشرين الاول أعلن الاتحاد السوفياتي »© الذي كان الى ذلك الحين قد أعطى
الأنطباع بأنه لن يؤيد التقسيم » تأييده للتقسيم . ويذّلك أصبحت الطريق ممهدة أمام
هذا المشروع
ود شام أتصار التقسيم في واشنطن بدفعة استراتيجية آخيرة في مكتب دين راسك . فقد
قال رودرت مكلنتوك ف مذكرة مؤرخة .؟ تشرين الاول أن أمام الولايات التحدة « طريقا
واحدا فقط : أن تؤيد بحزم خطة الاكثرية . . . وآن تعمل على أقرارها في جلسة الجمعية
العامة الحالية » وقد حبر لوي حندرسون في 1١ تشرين الأول عن معارضته ومعارضة
ا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 21
- تاريخ
- مايو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)