شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 174)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 174)
- المحتوى
-
واضح جدا ما تعنيه هذه الصحيفة الامريكية
ب « تثبثت مواقفه السياسية والاقتصادية »4 وهنا
أيضا ورم حزالة مصادر المؤلف لم يركز لنا اليحصث
ويوازنه في علاقة اسرائيل بالامبريالية . ما يوازن
البحث حتا هو تصريح بن قوريون « ان اسرائيل
كانت الحاجز الرئيسي للغرب في افريقيا 6 1 تقس
المصدر | او تترير وكالة المخابيرات اللمركزية هام
9 «دور أسرائيل كقوة ثالثة يثبغي أن يدعم عن
طريق استعيال التقدم التقني اذا ارادت دول العالم
الحر أن توسع مساعدتها لانريقيا بامكائها تقديم
جزء من هذه المساعدة عن طريق اسرائيل يسيب
الميزات الخاصة التي تجعلها اي اسرائيل -
مقبولة من عدد كبير من الدول الافريقية » [ الحرية
٠01 9لا ] ويكيل التترير « وجود اسرائيل في
أقريقيا بيئابة ألقوة الثالكة لتثبت الاسستعسيار
الكولويتالي الجديد »4 .
اما في درامسته للوسسائل التي ساعدت اسرائيل على
تنفيذ سسياستها وهي « عضوية الماباي في الاشتراكية
الدولية المتابلات؛ المعاهدات» التمثيل الدبلوماسي.
استغلال الاضطرابات »© يستخلص الؤلف « ان
اسرائيل لحات الى ايرام معاهدات صداتة تنص
على ايجاد سسملام دائم وصداثة وفض المئازعمات
بالطرق السلبية»!؟ ويضيف«مع أن هذه المعاهدات
غالبا ما تبرمها الدول الكبرى مع الاقل متها »
ص ١95 . وبواصل اي ان اسرائيل تقلد الدول
الكيرى ؟! ويضغط الاكاديبية عليه يففل المؤلف
النقطة الجوهرية التي تحاول اسرائيل ابرازها
لتحول قضية وجودها ير الشرعي القائم على
العدوان الى وجود شرعي يتشد السلام . والعقدة
الاساسية التي تعاتيها في رفض وحودها كليا تحاول
ان تحوله الى موضوع نزاع بيئها وبين العرب يمكن
الاتناق عليه بالمقاوضات . والمؤلف كان احد الذين
استطاعت المعاهدات وصياغاتها ان تحول أهتيايه
الى مسألة عرضية وثانوية » هي مسالة تقليد الدول
الكيرى وبالطبع فالتقليد مظهر للسياسة وليسس
جوهر لها ء
في معالجة البيانات المشتركة بين اسرائيلو افريتياء
وبالضبط مجبوع العلاقة بينهما وطبيعتها ونتائجها
والتذيذب والتثناققى اللذين أتسسيت به طيلسة
الستوات العقر من عيرها . يكششف المؤلف هرة
اخرى عن عدم وضوح في الرؤيا لديه » وعدم
تبكنه من ربط عناصر تحليله وشدها الى وحدة
في مناقثشته لتصريح هيلاسي لاسي ثي الكويث عن
توله « ان اثيوبيا لم تخلق اسرائيل ولكن الام
المتحدة هي ألتي خلقتها وان اثيوبيا تحترم هذه
المنظبة الدولية وميثاتها !.. ولا يعني ذلك انها
« لا تعطف » على اللاجئين القلسطينيين © تتأييد
اللاجئين مسألة انسانية » ويأتي الباحث ليكيل
ويفسر التصريح « أي ان هيلاسي لاسي ينظر الى
قنضية اللاجئين من الجاتب الانلساني فقط » ؟1
ص 189اء أن قول هيلاسي لاسي عن الشعب
النلسطيني « لاجئين » ويبدي عطنه الائساني عليهم
هو ما ترفضه اسرائيل وامريكا » بل ما تعبر عن
أنسسانية أعيق من انسانية هيلاسي لاسي قِ جسداغة
التصريحات والبياتات عندما تتحول المسألة السى
مسألة « لاجئسين » أن مقاصد ومدلولات هذا
التصريح تعبر عن اعلى درحجات الاعتداء على كرامة
الانسان وحقه ثي الوطن وتكريس صنة لاجيء تسحق
وتشوه الانسسان العربي والنلسطيثي © أكثر من
اعتداء واستلاب تمارمسه آية قوة اسشعمارية
او عنصريةء ويعد ان يشارك الؤلف هيلاسي لاسي
في عواطلنه كما تبدو من صياغته يكتشف لنا « يسا
سبق يستنتج مدى اقوة التأييد الاثيوبي لاسرائيل »
ص هلما . لاذا قوة التأييد ؟ وكيف ؟ لا يحيب
الكاتب ؛ وكأن الدراسسات الجايعية الاكاديبية فير
معنية بذلك . ثم يستمر مقتبسسا عن محاولة اثيويبا
لكي تحافظ على علاقاتها يافريقيا العربية والمنظية
الافريتية بعدم ظهورها دولة متحالقة مع اسرائيل
« ويمكن القول ان ذلك التفمير مقبول بيدرجسة
كبرة »5! لماذ! يقول 7 ومن 'ي وجية نظر ؟ وأمن ؟
لا أحد يدري ٠
هكذا يدرس المؤلف موقف اثيوبيا والدول الرجعية
الافريقية . ولكي نضع أمام المؤلف ماذ! تعنيه
الاستنتاجات التي توصل اليها نتقبس « وفي اكيوبيا
أقامت اسرائيل مدرسة عسكرية في مدينة « ديفي
أمحري » لتدريب الجئود على حرب العصصايسات
المضادة »؛ ويشرف على ادارة هذه المدرمة مجموعة
بن الخشيراء الاسرائيليين ©» وينت اسرائيل تواعد
عسكرية هدة لحكومة اثيوبيا في الجزء الغربي من
آريتريا ويقوم ضياط من اثيوييا بدورات تدريبية في
اسرائيل »؛ وتحاول اسرائيل بيساعدة الانظية
المؤيدة للغرب في مجال حرب العصابات المضادة »
توطيد دهائم هذه الانخلية وهي تهتم بشكل خاص
يتدعيم الجيش في اثيوبيا ما يمكنها من حباية مداخل
اليحر الاحير » [ دراسسة النهار ما اك ؟ 88 ]
17 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 23
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22436 (3 views)