شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 65)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 65)
المحتوى
العربي عن مجابهة اسرائيل وبالحل السلمي وبغير هذه المشاريع » وحتى بمشاريع
ترتبط بالشسعب الفلسطيني نفسه عادول الفلسطينية . اي ان هوض الشعب
الفلسطيز الوطني في مقياسه التاريخي مرهون بمقدار علاقته العضوية بالتغير ات الني
لا بد ان تحدث داخل كل يلد عرب سوا+:وشعت التنسوية السلمية او لم تذع ! اذا وقعت
التسيوية: السلمية: ستسط: الطبتات الحاكمة بازماتها الداخلية الاقتصادية والاجتماعية
وتنائضماتها الطيقية الموجودة غنيها » واذا لم تقع التسوية » سترى ان التناقضشات
الداخلية ستنفجر باستمرار على أرض المسألة الوطنية نفسها » اي على العجز من
تحرير الارضش المحتلة .
منير تسفيق : لي ملاحظة على كلام الاخ محمد كشلي » طبعا من طرحه للموضوع يبدو
انه متفق مع الطرح الذي قلت به حول العلاقة بين الثورة الفلسطينية والثورة العربية
ولكن في الواد قع هثالك نتطة خلاف . نقطة الخلاف هذه هي أن نوض الشهب
الفلسطيني او يقاء الثورة الفلسطيئية واستمرارها وعملية الاسثمرار في معركة التحرير
ضد العدو الصهيوني اذا كانت تشكل الشرط لاحداث تغييرات ثورية في الوضع العربي»
وهذه بدورها تشكل شرطا لبقاء واستمرار الثورة الفلسطينية وتشكل شرطا لتحويل
المعركة من معركة بين الشسعب الفلسطيني او الثورة الفلسطينية والعدو الصهيوني الى
معركة على المستوى القومي بين الجماهير العربية والثورة العربية من جهة وبين العدو
الصهيوني والامبريالية العالمية والقوى المضادة للثورة من جهة اخرى . الا ان التغيرات
التي تحدث في الوطن العربي هي أيضا مشروطة ان تكون باتجاه استراتيجية المعركة
ضد العدو القومي . يعني أن المسالة ة ليست مجرد تفجير الصراعات او تفجير الصراعات
واسقاط طبقات مستغلة واعطاء ديمقراطية للجماهير يمكن أن يكون هو الشرط ان لم
يكن مربوطا باستراتيجية وبرنامج استمرار المعركة ضد العدو القومي . اهبية هذه
الملاحظة هي في التطبيق العملي وثي البناء النلري والتنظيمي وفي الاستراتيجية والتكتيك
وقضايا البرتامج 1-2
السؤال الاهم حين تستطيع الثورة العربية ان تنجز اخدى مهامها في هذا القطسر
الغربي او ذاك ( هل مستتحول الى محاولة بناء « ثورية » لهذا القطر بم في ذلك التنمية
الاقتم ادية على أشسكال محددة .ام ستخضع كل اجراءائها وترتيباتها وسياساتها من أجل
الاستمرار في دخول المعركة ضد العدو القتومي» يعني هل سيرتيط كل ما سيحدث فيهذه
الاوضاع العربية لخدمة الاستمرار في المعركة ام ستأخذ اتجاهات اخرى ؟ النقطة هنا
تعني تاها ان الثورة العربية في هذه الحالة لن تو أجنة مسألة أقانة دويلات «اشتر اكية»
ف في ذا الاقليم او ذاك ؛ وائما تصبح المسألة مسألة بناء قاعدة محررة للثورة العربية
ككل وتشارك في صدام مباشر وتضع كل امكانياتها وكل ترثيبائها من أجل الاستمرار
في القتال ولخدمة هذه المعركة . هناك سؤال اريد ان أسأله للاخوان اذا ممكن حولتضية
الدروس المستقاة من تجربة فيتنام : هل يمكن اعتبار تجربة فيتنام انها اضافت شيئا
جديدا الى السمات العامة المستقاة 5 من التجارب الثورية » العالمية ؟ واذا كان ذلك قد
حدث فيا هى هذه السمات ؟
المقدم الهيثم الايوبي : بالنسية لسؤال الاخ مثير فهذا موجود في دراسة الاخ ناجي
علوش » لئد ضمن دراسته الدروس ال أضافتها الثورة الفيتئامية على الصعيدٌ
السياسي وعلى صعيد التكتيك والاستراتيجية وعلى صعيد الاسنخبارات والشؤون
الادارية وقضايا الامداد والتموين الخ .
منير شفيق : لتوضيح سؤالي : يلاحظ ثماما عندما نتحدث عن الدروس انه باستطاعة
شسعب متخلف ان ينتصر على قوة امبريالية متفوقة » مقدرة حرب القسعبٌ 'بتعيقّة وتفجير
طاقات الشعب لكي تواجه اعلى اشكال التعبئة . كذلك مثلا اهمية الحزب »© الجبهة
"16
تاريخ
أغسطس ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39489 (2 views)