شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 157)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 157)
المحتوى
ك1
والتطاع تكون ذات سيادة قولا وعماذ » قوية +
تسيطر هليها منظمات التخريب وعلى رأسها منظمة
التحرير الفلسطيتية ‏ المقبولة لدى الدول العربية
ومعظم الجمهور السياسي التلسطيئي - المبقل
المعترف يه للشعب التلسطيني » دولة كهذه 4 قد
تتحول خلال مدة وجيزة الى كيان قومي عدوالي )
يتمئع بتأييد وبتسليم من قبل الاتحاد السوفييتي »
بكون بمثابة سوريا جديدة . ان هذ! الكيان سيشكل
قْ الخاروف العادية قاعدة لاعمال مزعجة يدون
انقطاع هد اسرائيل » وسفك دم سكائها ‏ ظلاهرة
موسعة وكاملة للندائيين ‏ قاواسط الخمسينات ب
وحين صدور التعلييات »6 تتحول حدود هذه الدولة
إلى خطوط هجوم سهلة جدا للجيوش العربية نحو
تلب دولة اليهود » ‎٠‏
إذن ما الحل بالنسبة لاسرائيل : يعتقد ماعوز
إن التسوية التي تمتير اهون الشرين من ناحية
اسرائيل تتبثل في « الهل الاردثي » تليسالة
النلسطيئية ‎٠‏ ويكلمات اخرى تسوية تكون معتمدة
على ضم مكروع الون مع « مشروع حسين ! يعد
تعديله . ويمقتضى هذه التسسوية تجرد الضفة
الغربية من السلاح وتعاد الى الملكة الاردنية أو
بر الملكة المتحدة » عقب تعديلات على الحدود
وترتيبات أمن مناسبة 4 ‎٠‏
من الملاحظ ان شممر وماعوز يلتقيان في نهاية
المطاف على حل « حسين - ألون » الا ان كميير
يختلف عن زميله يتطعيم هذا الحل « بالمصالح
العيلية » للشعب الثلسطيني ‎٠‏ ومن الجدير
بالذكر هنا هو أن ماعوز + علاوة عن تجاهله
« للمصائلح العيلية ) للشعب الفاسطيني ؛ تجده
يبدي تخوقا من احتمال سسيطرة الفلسطيئيين في
المستقيل البعيد على الاردن »© أذ يقول « أنه مسن
الحتيل ان يسيطر العئصر القلسطيئي على الدولة
الموحدة بالقوة أو بطريق ديمقراطي ليقيم الشخصية
النتسطينية الكايلة . أن احتمالا كهدا »4 مع أنه
يحمل بين حلياتة مخاطر لامن اسراثيل 4 ليس وشيك
الوتوع ؛ ويمكن تطويقه في الوقت التاسسب © *
اما ميخائيل أساف © وهو اقل من زميليه
السابقين شأنا في عالم الإستشراق غفيرى كيا جام
في مقالة له نثرت في صحينة داغار ١/#/؟!؟!‏
تحت منوان « تخبطات الكيان القلسطيتي » ان
هناك أريعة خيارات امام النلسطيثيين 0
و1 اتضمام من دفيد للاآردن باضافة ( أو
يدون ) القطاع ‎٠‏
ب ابراز الكيان الفلسطيئي من خلال الاتحاد
الفدرالي مع الآردن ‎٠‏
3 اتامة دولة غفلسطينية ممتثلة ‎٠‏
د ا دولة فلسطينية مستقلة ل تبطة بالاردن
وباسرائيل او باحداهيا » ‎٠‏
يتهرب أساف من معائجة وتحليل الخيارات أ »
ب © د © ويكتفي بالقول « آن الرأي السائد حتى
الأن يدعو الى عدم العودة الى الملكة الإردنية
كالسايق » ومع ذلك يقضيف « ان هنئالك ميلا قويا
بين صفوف الجيل البالغ والتتليدي واأصصاب
الاملاك داخل المناطق المحتلة لتبول اقتراح حسين
الداعي الى اقاية اتحاد فدرالي اردني فلسطيني
يما في ذلك قطاع غزة مع تأمين اكير قدر ين
الاستتلال الذاتي للحكم المحلي القلسطيني »4
وفيما يععاق باقامة دولة فلسطينية مستقلة فيرى
اساف ان ذلك بيثابة عودة الى مشروع بورقيية
إنعام الذي يعتمد على اسلوب المراحل ©
ويعتقد ان هذا! المشروع يشير بالقعل قلقسا
وتخونات كثرة لدى ساكن المناطق المحتلة ©» ذلك
لان هذا المشروع في حالة تطبيقه لن يجلب السسلام »
ذلك أن عرفقات إستئادا الى دعم مصر ووؤتمر
الجزائر دسيعثير نفسه مخولا لتوجيه هذه الدولة
المستقلة © هذا ف ألوقت الذي يعتبر هو وانصاره
في نظر سكان المناطق المحتئة كاناس من الخارج
يريدون السيطرة باسم الثورة العربية » ليصل بعد
ذلك الى استنتاح بأن الاردن علاوة على سسكان
الناطق المحتلة لا يقيل به ؛ كما وان اسرائيل ترى
فيه خطرا يهدد سسلامتها : لاإنه « ليس هئالك شك
ان الكتلة التي يعثمد عليها الملك في الاردن لا
زالت قوية ) وهذه الكتلة ليست على: استعداد
للتنازل عن اإناطق ولو بشكل قدرالي فقط ( عقب
استقتاء شعبي ) فكم بالحري تكون مسألة عدم
اقامة دولة فلسطيئية مستقلة مسألة مهمة بالنسبة
لاسر ائيل © ويفسير إساف هذه الاهبية بقوله ؛ « من
الواضح ان نظرية المراحل © التي تضدمن وجود
حداإثات وحروب بدون. اتقطاع بين العرب واليهود
في المستقبل » ستقوي وتعزز من قيام الدولة الاخرى
التي يمتذك فيها عرفات والمخريون وزنا كبير! مهما
كان موقفهم الان #6 +
تاريخ
يونيو ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22436 (3 views)