شؤون فلسطينية : عدد 36 (ص 214)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 36 (ص 214)
- المحتوى
-
"511
الطلقة من الغواصات او الاحتفاظ بعدد مساو من
السواريخ عابرة القارات في الخدمة .
أما حرية ا التحديث »4 فقعطي للطرفين حق
اسعتيدال المعدات القديية ببعدات جديدةٌ ضمن
الحدود الكلية المأكورة اعلاه + وعليه فبامكان
الاتحاد السوفياتي احالة الفواصات التديمة ( من
طرازي © و 4) التي تعمل بالديزل واستيدالها
بغواصات ئووية حديثة > وبامكان الولايات المتحدة
مواصلة تطوير اجيزة الصواريخ الجديدة المطلقة
من غواصات « ترايدنت © الذووية الحديئة. كذلك
قد يستبدل الطرفان ©؛ عموما ؛ منصات الاطلاق
القديمة والرؤوس الحربية التديبة ببتصات ورؤوس
جديدة مع الخضوع خقط للمئع على الصواريخ
الثقيلة عابرة القارات مثل الصواريخ السوفياتية
من طراز 7 من اس - 4 »6 4 وهكذ! فللولايات
التحدة الحق في الاستمرار باستبدال صواريخ
0
« ماينيوتهان . 1[ و 5 »© و« بولاريس © يصواريخ
« مايئيوتمان سل لا » و١ بوسيدون »© ذات
الرؤوس المتعددة ( الوسسائط العاائدة
ذات الاهداف المتعددة السستقلة م مح ]به
كبا أن الاتحاك السوفياتي ملك حقا موازيا في
مواصلة تطوير اسلحة مثل صاروخه الجديد المللق
من الفواصات طراز « سى سس لان ال © .
ويلاحظ ان هذه الاثفاتية
القنايل الاستراتيجية © وقد كاتنت الولايات اأتحدة
تتمتع بتفوق ملحوظ في هذا المجال في الوقت الذي
تم فيه توقيم الإتفائية.غقد كان لديها (.9م) قاذفة
استراتيجية ممظيها من طراز « ب ب 88 »© لديها
طاتة حمولة تبلمٌ ( هرء.7 ) مليون رطل ؛ في مقابل
14٠0 ( ) لدى الاتحاد السوفياتي قادرة على نتل
حمولة تبلغ ( هر؛ ) ملابين رطل ؛ ومن ناهية اخرى
فان عدد القنابل الذرية التي تستطيم الطائرات
الاميركية حملها سيزداد حين تنجز الولايات ١إتحدة
تجهيز قوة قاذفاتها بالصاروخ الهجومي قصير المدى
تتعرض لتثاذفات
« 518111 ».
ومن ناحية اخرى فان الاتفاقية المؤقتة لم تأخذ في
الاعتبار اعداد الرؤوس النووية في مقابل اعداد
الصواريخ الناتلة لها ٠ وتد كانت الولايات التحدة)
لفثرة خلت » متقدمة تقدما كيبرا في برنايجها لانششاء
الوسائط العائدة ذات الإاهداقف المتعددة المستقلة
١ «طتودعم22 يتتق8» » الذي بدأته متذ جبس
نوات ؛ فقد نشرت حوالي ( 29٠١ ) من صواريخ
« ماينيوتيان للا ©» عابرة القارات التي يصل ما
يحمله كل منها ثلائة رؤوس حوالي ( 15.0 ) صاروخا
من صواريخ ( يوسيدون ) المطلتة من الغواصات
التي يستطيع كل منها ان يحمل عشرة رؤوس »
وعندما يؤخذ صاروخ «بولاريس ب 8-1» والوسائط
العائدة المتعددة « :8/16 » بالاءتبار فان القوة
الأميركية الاصفر في العدد تستطيع »© نظريا © أن
تنقل على وجه التقريب ( ..49 ) رأسس الى
560٠ ( ) نقطة مستهدفة ومتفصلة © متايل حد
أتصى نظري من ( 706.١ ) نقطة تهديف منفصلة
للاتحاد السوفياتي الذي لم تكن مناك دلائل ايجاببة
على ائه استخدم صواريخ متعددة الرؤوس عئه
توقيع الاتفاتية .
واذا ما تركنا المجاميع الكلية الاجمالية السابتة»
يكون الاتحداد السوفياتي متفوقا بوضوح علسى
الولايات المتحدة في الرؤوس الفردة لصواريخه .
ان كلا من الصواريخ السونياتية ال ( و.” )
عابرة القارات 7 سن س ل 5 ؛» المسموح بها
بموجب الاتفاتية الؤقتة يستطيع أن يحمل رأسا
مفردة تبلغ قوتها الانفجارية 6 ميغاطن ©) على
حين يستطيع اكبر صاروحٌ اميركي 4 وهو 8 تيتان
ل ؟# » وعددها ( 24 ) صاروخا ؛) أن ينقل رأسا
قوته ( ٠١ ) مبغاطن هقط . وفي الحقيقة ©» خان
القسم الاغلبه مسن الصواريمٌ الاستراتيهية
السوفياتية مصمم ليحمل رؤوسا أكبر من مثيلاتها
الامركية » كما أن تزويد الصواريخ الأميركية
برؤوص متعددة يستتيع تخفيضا في المجبوع الكلى
للحصيلة الاننجارية في الوقت ذاته الذي تقود فيه
الريادة في المجموع الكلى للاصداف التي توجه
ضدها . ان الحد الاعلى لحصيلة الرؤوس التي
تستطيع الصواريخ الاميركية الحالية نقلها تقدر
بحوالي (0١.2؟ ) ميفاطن بيبا تبلغ حصيلة القوة
السوفياتية الموازية في الظاهر ( .. 1١6 ) ميشاطن.
وهذا يعني ان الاتحاد السوفياتي يتمتع بتفوق
في اجمالي الدمولة تيلغ تسبته ( ” الى 1 )
ويئبقفي الاشارة الى ان هذه الاركام هي أرقام
نظرية تفترض أن جميع الوسائط الناقلة تحمل
رؤوسا تبلغ قوتها ألحد الاعلى من الميقاطن ©
وأن جميع هذه الاسلحة مستئفرة وجاهزة للانطلاق
على الدوام © وهذ! أمر مستبعد .
. اتفاقية سولت في سنة 51/5 ؛ علديا أخرزت - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 36
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39483 (2 views)