شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 102)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 38 (ص 102)
- المحتوى
-
ك1
وضصمد جراحي بالحديث عن جراحه ٠ وظل يوسسع ف الكوة الضيقة الوحيدة حتى
رأيتها في عرض الافق الذي لم أره من قبل . واصبحت قضصبائها المتشابكة جسورا نحو
ألكمر » وما بين غفراشثشي وفراشه حدائق معلقة . :
وكنت أحدثه عن نفسي بما كنت أحلم بيه عن نفسي ٠. وما كنت كاذبا ٠. انما تحاشيت
أن ن أدتس بجلال هذا بالمقام نخصوصيات جردذي منمها السحائون حين جردوني مسن
مللبني الخصوصية . ها أتئذة متحرد أقام متجرد ٠ مكيف تخخرج يا آدم من الحنة
محض أرادتك ؟
القاووقي . . واهظمو قاعة طه ويل قي الجن برحد يها السجناء مثو اين كل عار روك
وهو 7 حديدي فوكه كر أشن من الكشى 8 ذيقيت عدة ايام أرتكب المخالفات لعاي مم
ينقلونني الى الزئزانة فالتقي ذلك الشاب الذي نادائي بيا و الذي ٠ ولكنهم لم يفعلوا
وعلمت مدن السجناء أنه خداثي + قلعد سطيتي م مدن ليناد ن أسره العسكر جريحا ٠
بشكسيع ل ٠ وإيتسيو 0 مواسين . فاشقات بداضدمدد جر احي وباليحث عن سعيك و
11 ]
سعيد يلد أنشودة السعادة
سواد حاشري 0 . احتى رأيت داب الجن لحي ا احقين في تجن
وذاحد :6 شتاحة داخاية اتنشئ فيها ساعة 4 خأس تريح 3 » وضاحة خارحية اتمشى فيها
ساعة 4 ثم أروح ٠ : :
وفيا آنا في مدار هذا ذا المباوة! المكوكي جاءني الرجل اليم مهدا بأنهم سيظلون
حلوا غني واركيوا" غيري. !
هل تتوهم اننا نجد أمثالك ملقين على قارعة الطريق 8 اا
قضيت نصف عمري في خدمتكم . فدعوا البقية أعيقشها كبقية خلق الله » لا أهشن
ولا أنكى 5 1 1 1 :
ولكنه أفهيئني أن هذه الخدمة لا فكاك منها ختى بالموت . وال : آبوك أورثها لك
وستورثها لاولادك من بعدك ٠ ١ وسوف يلعئوئءة إن أن ذراعئا الطويلة ستئالهم » حيلا
بعد جيل ٠.
وهددني بأن الناس لن يؤمنوا بتوبتي بل سيقولون ان العرق دساس وان من شب
على شيء شاب عليه » وبأتني لن أجد ملاذا قسيره ٠ وهددني بالسجن ٠ وهددني
بالتعذيب 5 وهددني باللوت جوها ٠ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 38
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)