شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 170)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 170)
- المحتوى
-
لمافا_يموت.
فيس ل 0
مجموعة ١ ملي دين المأيدين الحسيني هي
محاولة للاجابة “على اسئلة الموت الفلسطيني. »
من خلال. اكتشان ألعلاقة بين ظاهرتي الموت
والاقدام عليه ٠ غالموت - ' الظاهرة الطبيعيسة
الاجتماعيبة ل يتحول هنا الى أمشروع للفعل
التاريخي وقد احُتلط بالام فوديسة وجماعمية .
فالظاهرة ,© 3 ينظر اليها من خارجها حيث الايقاع
السياسي- الإجتماعي يحبل. إمعاناتة الخاضة فقط ©
بل يجري وضعها رضين سياق معاثاة خاصة مسي
وعام هذا الايقاع وحركته الداخلية” ٠ قتصيبح
علاقة الموت بالحياة أعلاقة إجشد من الالم النردي
والجماعيٍ 0 تقدمة تماذج انصانية " 3 صتعتها
القاومة ,إلجماميرية ف لحظات حركتها . هنا يأتي
وعي المؤلف » ليقوم' بالتقاط ظاهرات الموت 'الفردي
ويدمجها بنسيج قصصي يجمع القنائية الشعبنة
الى البئاء الاسطوري © في محاولة. لتأليف عناصر
الفعل "الأنساني داخل امتدادة 2 الطبيعة 8 أن
مقرو عيةا اللموح الاشطؤري” قي : تفئض< أهندة
المجنوعة تأني أسكثالا الاميتداد 'ملسنطين ” تكو
عتامنن الارضْن التي تتشكل أمحوز "الضراغ ؛ حتأني
الطموّاج الأسطؤرتي _ الغنائي ليعطي' "هذا “الأتوااد
وقائة الطبيمي ؛ * تيكيله الى “حزق من 'علاقة الانسان
بالعثامنر 'والقجر .“هنا "و أنظلاتة ثين: “مذا
الطمواح ايجب اعة* “تجرق “مناققفة اعذة الحموّعتة
التُمتسنة” ع "داكل* التحركة القضضية:' الفلتطيتية
ألتي” اسنتطاعتا” ان تأدمٌ ففاصرر' اولية تمكنن
اممتكتالها داخل حقل التجربة" القنية . 3
الغلآئية. 0 الامتداد الاسطوري .:
.تواجؤنساء القصة الاولى ( نبي. بلا ٠ إحزان 7
ببرأزة فردية تصل: المى حد الانهيار الششامل .. ففي
علاقة .رمزي. ؛ المخمور. © الياحث .عن شرفه في
5 "قلي ذين “العابدين الحستنيئي : : كبيس
“يوت ليم
” الجمهورية العزاقية” الكت 1 د من كتنب
'اتخاد آلكثاب والصحفيين” الفلسظيكيين” . 0
03 'متشورات اوذارة الافثلام ٠
اذل
مورة زوجته التي احرقت نفسبها بعد أن اغتصيها
الاعداء 4ه يسوزي العاهرة © البديل النتيضص
الذي لا يستطيع: دخول احزان الرْجل © تكتقشف
المزارة وقد تحولت انهيارا كاملا » يحطم ذاتية
البطل © 'القرد' والرمز معا . ويؤشر الى طريق
اخرى ”لا بد 'من دخولها '. هنا يصيح الحوار هو
خركة القمنة .كل شسيء يجري قي داخلة © وعندما
يراد التأئل ألذاتي يكتب المؤلف 4 « قالك في نقسها
» ويتابع ٠. الهوار هو أعنصر الحركة
الاشامسي 4 في ثناياه نتعرفا على احرّان البطل
وفقله وعلى استحالة حؤاره مع سؤزي العاهرة.
ومن خلال هذا الخوار المستحيل © تتحسس الالم
الذي لا يِنْفَجِرَ » ييْقى 'رؤمانسيا ومليئا بالدموع
واليكام . “الشذموع هي غطاء الحزن “الذي يجمده في
حالتة" الرومائسية ولا يطلقه الى الحقد” المدير
الذي يصُل الى: الموته . هذه التزعة الرومانستية
ألقي اتطبع 'القضة سوف نسحب نفننها غلى بتية
قضصن” المجيوعة' 4 مبقية الامتداد الاستطوزي”"داخل
حوار لا أيثتهي- 6 ومغلنة اناه بالدموع “ألتي تعطل
تحوله الى عناضر الطبيعة كجزء'يئها .0 *'
اتخرج من كابوس الحريق الرومانسي. هذا 0
لنبدأ ,محاولة بلورة الصسوت الفني مع قصة
9 هو 0 .. هنا يصب « هو © زموا واسطورة في
آنا انه , الفلسطيني الذي لم يزل طفلا يكتشيف
ويكشف حول هذه الشخصية الرمزية ؛ ينسج
الحسيني .قصتة فييد؟ بوصف الطقل » اليطل 5
« وله عيئان حزيئتان كحبتين من العنب الرمادي أو
كنيمتين جصشرتين | ستقرتا للابد في سماء عينيه ©, .
وتبد؟ علاقة هو بالعناصر والناس © أنه جزء من
الطبيعة 3 آني ودائم ؛ موجود في جميع الامكئلة
ودائم, الغياب » يكم رائحة التراب والمطر 2
ويخاطب الصغار © يتداخل بالبرتقال ويحاف منه
متى آيئع ٠ يثتهي وصفٌ شبعة العلاقسات .التي
يقيمها « هو » باستدارة تقطع النبض الاسطور
في القصة“يرمز « الثمل الامفر » الذي يجصا
المديئة ٠ هنا يصبم للامتداد 'الأسطوري القتاشسي
مُذاق' مرارة الكسر الواقعي الذي يأتي من خارجه - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)