شؤون فلسطينية : عدد 46 (ص 148)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 46 (ص 148)
المحتوى
الغترات 4 إن تقضطر امركا او جهاز القضاء
الامركي لان ينظر في اوضماع الاموال المسافرة الى
اسرائيل التي لا تزال الصهيونية العالمية قادرة
حتى الان على حمايتها من الاعين ومن التحتيق ‎٠.٠٠‏
‏ويمكن ان يرى الانسسان نوع التحقيقات التي تحصل
ونوع التحقيقات التي لم تحصل حول المؤسسات
والاموال الصهيونية .. وعلى اي حال ختد قنسام
فولبرايت في اواخر الخمسيتات ياجراء تحتيق واسع
حول النقاط الصهيوني كقفقه أمورا شريية
كثيرة الله
يوسف حمدان : الحتيتة هنا في قضية رفعتها في
اميركا منظمة الخريجين الامركيين العرب قبل
سنتين تقريبا واهذث سنتين أمام قاض وأحد حتثى
انه اتخذ قرارا مبدئيا بعدم الصلاحية ‎..٠.‏ ولكن
الذي فهمته إيما ان القضية فثيلت كما يبدو .
برهان الدجاني : إن غثل التضية لا يعني ان
تضايا ممائثلة ستيقى فاقلة 6 ذلك أن ما يقرر
مثل هذه الامور هو ميزان القوى داخل المجتمع
الاميركي . وليس هناك شيء اسسمه تاتون وكنى ..
فأنت تعرف أن التفسم القانوني يخُضع لظسروف
مجتمعية »© خلما كانت هذه الظروف المجتيعية في
اميركا لصالح البيض ‎٠١١‏ قالوا أن التمييز امر
غير مخالقف للدستور © وهناك احكام صادرة من
المحكية العليا تؤكد ذلك .+ ومع الزمن وتفير
ميزان القوى المجتمعية في اميركا تقدم الزنوج. الى
المحكية العليا وصدرت عنها قرارات لصالحهم ضد
التمييز وقالت المحكمة ان التمييز مخالف للدستور
والقائون وعليه فان نوعية الاحكام تخضع للتوازنات
المجتمعية ... وعليه يمكن ان نقول انه لو حصل
توازن مجتيعي ولنقل انه توازن متكافيء » اي
تشوء نوع من تفتح العين على الصهروئية © نوع
من عدم التقبل الاعمى للصهيونية » عئدها ييكن
ان تثار هذه الامور »؛ اما الان فلا اعتقد ان هناك
فرصة لان تنجح في هذه الامور .
هاني المهندي : اود ان اسأل. الاستاذ برهان
عن رأيه في سير المتاطعة خلال السسنوات الماضية
وعن المشاكل التي واجهتها ‎٠.‏ بثتديري كانت
الجسور النتوجة على نهر الاردن أحدى تلك
المشاكل الكيرى ... وثيل ذلك .واحهت المتاطعة
مشكلة عنديا اثار الرئيس عبد التناصر مسالة
١ 51/
العلاقات مع المانيا الغربية ني 54 ل 1958 © على
أساس اتخاذ موتف شايل ضدها © كما اشان
الاستاذ برهان ‎٠‏ وبتتديري كانت للمقاطعة ازمة
اسبق يسبب اتناقية التعويضات الالمانية في عام
؟ 5 :: »2 وهناك مسألة الازمة العربية الامركيسة
بسبيب سياسة الولايات المتحدة من القضايا العربية
وخاصة فلسطين ‎٠.‏ وفي اعتاب حرب حزيرآن قدم
المكتبء الرئيسي إقاطعة اسرائيل انضجايما مع
الخط المأكور اقتراحات يقصد دراستها من قبل
الدول العربية لمقاطعة اميركا ويريطانيا والمائيا
الغربية لمشاركتها اسرائيل في العدوآن ... ما
اريد أن اتوله تحديدا هو ان 'المقاطعة هي دائيا
جزء من الموقف السياسسي العربي العام » فحين
تكون هناك قدرة وارادة للتصدي لاميركا والسدول
المعادية للعرب ويتصلب الموتف العريبي مسن
اسرائيل تلاحظ قيام نوع من المجابهة إلتي تكون
المقاطمة جزءا او جائبا هايا من ذلك الموتف العربي
المتصلب ... أن ما ومع في 6" ل 19356 هين
تصدى الرئيس عبد الناصر لالمانيا و!طلق الدعوة
لقاطعتها انما كانت المسألة كلها جزءا من الصدام
العربي الاميركي .. ولم تكن هذه الدعوة لقاطعة
المانيا الا جانيا من صورة التوتر مع اميركا التي
قامت حكومة جوئسون اثناءها باصدار تشريمات
ضد المتاطعة العربية وأجهزتها وتصدي عدد من
الشيوخ . الاميركيين لحماية الشركات الأميركية التي
تاطعها العرب '... والسؤال الهام الذي اريد
طرحه هو ما هي ‎ .‏ بتقديرك . المشاكل و العقيات
التي وتفت في طريق خط ثمو وتصاعد المقاطعة مع
العلم انك اكدت ان المقاطعة كانت من اكثر, الاجهزة
العربية فعالية ؟ ‎٠‏
برهان الدحاني : لنأخذ المواضيع واحدا واحدا.
أولا هل نشأت ثغرات المتاطعة اثثاء تطبيقها وما
هو حجم هذه الثغرات ؟ ثائيا لماذ! لم يمكن توسيع
نطاق المقاطعة كسلاحج استراتيجي وهل يمكنقا
مستقبلا توسسيع اثره ؟
في الواشع ان اهم ثغرة تعرضت لها المقاطعة
كانت وليدة احتلال /1551 حيثك اصبح لاول 'مرة
حوالي مليون عرني اضافي تحت سيطرة اسرائيل
غير الذين كانوزا في السابسق تحت حكيبها هنك
... هذا الاحتلال أنشأ وضعا جديد!ا بالنسبة
لامراثيل وللدول العربية .. وقد فرضى هذا الوضع
تاريخ
يونيو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)