شؤون فلسطينية : عدد 46 (ص 161)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 46 (ص 161)
المحتوى
عدا
امحاولات العربيية في تخئيف . عباء المسستوردات
النقطية من خلال الصندوق الذي أقيم لهذا الغرض
وليتايع. أيهًا صتدوق التنبية الذي رصد له ) )
مليون دولار لمسناعدة الدول الافريقية. ‎..٠‏ ولكن هذ!
يحب أن يراد اكثر من المخصص الضالي ذلك اذا
تراجعت البلدان الاتريقية عن خطها السياسي
وغادت اللتعايل مع اشرائيل فسيكون ذلك نكسة
كبيرة للبلدان العربيةواخرا تبقى قشلية المستقبل
فلقد كان مطروحا مستقبل المقاطعة وانا لا أريد أن
ادخل في أي تصور طويل عريض للموضوع ..
كل شيء اريد توله أننا أمام وضع جديد ‎.٠‏ وضع
نوعي يختلف كل الاختلاف عن السابق . وضيع تظهر
فيه الامكائيات الهائلة جدا التي نملكها ولهذا نريد
تصورا طبيعيا جديدا وعلينا ان نتذكر أن حسن
انتخدام هذه الامكانيات الاتتصادية من أجل
القضمية من خلال المقاطعة لا يشكل الاساحة صفيرة
من العبل: وختلال الاستخدام الاوشع لكل
امكائياتنا ... ولكن الامر الاساسي والهام في
الاستخدام الصحيخ والفعال لهذه الامكانات يتوقف
الى حد بعيد على وجود أمحيط أنقالي والاستمرار
بروحية الكفاح والنضال من اجل التحرير ..: فاذا
سادت هذه الرؤخية واشتدت عزيية التضال
وار اد الكفاح فسيصيح كل شيم معنأ ولنا 0"
آما اذا سيطرت روحية مستشلمة مترددة فلق ثنيدنا
أذوالنا كثر! '... آنا" شنخصيا من القاثلين 1
القيم الاساني الذي يتوج التزكيل عليه
والاعتمام ؛ به هو استمرار روخية النضال من أجل
التحرير ‎٠‏ ومن شين 'هذه الزوخية يمكن ان
تستخدم النواحي الاتتصنادية احسن استخدام 0-0-7
د منذر :عنبتاوي : : انا متفق مرة آخرى كلية
مع +استنتاجات الدكتور يوسف .. واحب أن اشيم
غيما يتعلق بالاسبتقمارات العربية في الخارج وكيفية
التصرقف يها به انها كانت قاصرة ‏ ويسيب, اغراضش
هده بالقروة - على الاستثسبارات' الحكومية
طبعا نحن لم نعالج الاستثبارات الشخصية. وهي
كثرة ,.وتستثمر ف أغراض . تجارية بحتة ولا اعتقد.
انها توظف وفق أاية إإهداف قومية او غيرّهآ ...
ولكني احب ان اعود إلى كلام الاخ يوسف حيدان
قيما تعلق بالحربه المسادة التي حاولت اسرائيل
ان تقوم بها" قُُ الذول الغربية خاصة في أمريكا
ضد المقاطعة العربية في اشكالها الحديثة .. احب
ان اقول أن الخطط التي تعدها امرائيل أو
الخطوات التي تتخذها هي في الواقع ليست 'نتيجة.
اخطار قائية موجود تحاليا وآنها تتخذها ازاء اخطار
محتملة صادرة عن تخوفها من المستقيل + . “اتها
حرب وقائية وهني تعتيد اعتماد! كيرا على الاعلام ‏
وأن قدرة لسرائيل في نجاحيا في هذه الحرب في
تقديري, تتؤقف على الوسيلة الاعلامية فهي ليست
قادرة [طلاقا على مخار بتها بأساليب اقتصادية
وائما اسلويها الوحيد هوق الأسلوب | الاعلامي ‎٠”‏
ولذلك تلاحظ انها في الخطوات التي قطعتها
واللجِان التي شكلتها حريصة جِدا على أن تكون
اجهزة اعلام خارجية مينة فيها وان تستهدف
الولايات المتحخدة بالذات والمنظيات الصهيونيلئة
. بالذات وخاصة « العصبة ضد التشهير » كما ان
الامر الواضح جد! في الاعلام ان “السلاح الوحيد
الباقي في أيديها هو سلاح اتهام العرب باللاسامية
وهذا هو الأنفذ الوحيد الذي تأمل اسرائيل من خلاله
التشريعات .من الكوتغسرس
الادريكي : واذ! أراد الكونغرس: ان: يضنغط فاعتقد
أنه حسنب رأيي ينطلق هن هذا المنطلق ‎٠‏ ولكن من
الممعوية بمكان أثيات هذه الصقة بأنها هي ' التي
أو | لم.تمنع شركة من الشركاث الامزيكية 'ذن
الشعايل! مع العرب او عدم التغامل 'مُعهُم :“هتا
تستلزم” الخاجة . اعتياد الاعلام وسيلة هامة جدا
في معحارستنا لحتوتنا: المشروغة سنواء كانت منتازّسنة
هذه . الحقنؤق يوسائل< عستكرية او وسائئل
أغتصاذية 6 وفيما يتعلق بالمستقيل"” آريد” أن اؤكد
مرة آخرى ان ن مستتقيل. المقاطعة- يعثيد: :اهتماذ] كليًا
علئّ الخطواث " السياسية: التي" يبكن إنْ تتخذها
الدول “الفريينة وعلى مدى ايمائها بالخط ‎١‏ النقتتالي
بطيئعة الخال ده “ان: :الستلسم” “لا يعني دائئة
وبالشرورة التخلي 3 سلاج المقاطعة لأن. التخلئ
5 : الناحية” القانونية. يتم وهو "أمرا مُبَكنَ -ؤلكن” انا
أخقئى- على -عذ! ‎٠‏ النلاح”من” الفنقشل في أظل: 'ظزوف
تضفوية امنتنسلائية واخقى ان يرافتها انهيان في
الرؤح العتوية :لدى الموااطن العربي" وخصوضنا" اته
اذا: وبل "الاثر أل دراحة أيضالح بها اسراكيل أو
ينبم “قزيبا أمن عقد. الصلخ مم اسرائيل ' ويقيل
باستصد آر يعض
بها.» أعندل على الاقل ليصبيع السل مكنا : |1
وسلنا الى “مرحلة نقبل بها المتلح مع اسرائيل
عندئذ.:كل' ذلك. يصبمم 'جائزا ومنمكنا من" الناحية
العيلية ىم 112 اك طلس ال :
هاني الهندي : شكرا لكم . "
تاريخ
يونيو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)