شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 21)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 21)
- المحتوى
-
3
أن تكون هذه ذه الظمة توية لدرجة تستطيع فيه أن تمسارس جميسع الصلاجيات التي
ضمن هذه التناتضات ٠ أا بن سوم في لمتكيل قاذ اس تطليي ل 5 أتنيساً و كانت
الطبقة الاتطاعية السياسية هي الرابحة حتى الان . ولكن هذا لا ينفي ضرورة قيام
سلطة وطنية لبنانية قوية تمارس جميع الحقوق . وهنا اثشير الى المقال الذي نشرته
ف يم النهار » ان , ارم ةا والحدذي بينت فيه الرورات الاساسية لقيام مستقبل
توجيه الجهد اللبناني نحو الصراع مع اسرائيل
منذ عام /1951 حدثت ثلاثة صراعات اساسية ولو كانت معركتان فقط لكان ذلك
كثيرا ٠. وكانت هذه الممارك التي حدثت بين اللبنانيين والفلسطيئيين تحل بطريقة
واحدة © الاإتفافاءت > سو أعء إتفاقية الكاهرة أو ملاحق ملكارت. ٠ وف رأفي لم تكن
تلك في حد ذاتها علاجات اساسية في حل الصراع ولم تكن الا مخدرات مؤقتة . وهنا
أحب أن انزع عن نفسي الصفة التقدمية والوطنية واتعامل بحساب الربح والخسارة
وأتساءل مادا يمكن ان تكون خسارة لبنان لو شارك في المعركة العربية ضد اسرائيل »
ماذا يمكن أن تكون الخسارة في الرجال والعتاد وفي الاقتصاد وني المعنويات ؟ مقابل
“ذلك ما هي الخسارة التي حصلت الان.: - نتيجة معاهدة القاهرة وغيرها والتي اصابت
لبنان في الرجال والمعدات وفي الحاديات والمعنويات. ؟.بتقديري أتنا.لو اشتركنا في المعركة
العربية العامة لكانت خسارتنا غيها اقل بكثير مما تخسر آلان ودما يمكن ان نخسر في
5 تقين ٠ 3
اسمحوا لي أن أقول هنا 6. وف هذا الموضوع ؛ اننا اذأ اردثا ان ننقلم العلاقات
الليئانية الفلسطيئية واللبنائية - :العربية ؛ فلا يمكن عزل فثة من اللبئائيين مهيا :
كانت © بل يجب ان يشارك ٠ جميع اللينائيين في المفركة » لان المعركة أكبر من أي فئة
وحدها > وان المعركة تتطلب تضحيات كبيرة جدا وان ن لم نقم بهذه التضحيات فلن يكون
لنا بقاء في المستقبل ٠. :
أن ضمرزورة المشاركة اللبنانية في العركة القادمة فيد اسرائيل هي ضرورة حتمية
وضرورة لبقاء لبنان. . واذا لم يشارك لبنان في المعركة القادمة فلا اعلم ماذا سيكون
مصير : هذا .اليلد على جمدع الإاصعدة . كما أرى من :الضروري أاقناع اللبئائيين 55
عليه, أن يقوموا بتضحيات اكبرمما قدموا حتى الان . ولا شيك أننا قدمنا تضحيات في
هذا الله ٠. ,. كل
ان علينا. ان نخلق سلطة لبنانية قوية وجيشا لبنانيا نويا وأن تقوم «معاهدات بين
,المنلطة اللبنائية والسلطة الفلسطينية والسلطة الغربية المشاركة في القثال كي د
.الجيقى اللبناني احد: الجيوشى المتساركة في الققال . واذا لم تنخول. م هذه ه المعاهدات . م
كونها نظرية .الى ان تصبنع تطبيقية فلا بقاء للبنان ..-:.- --.. 0
أما بالنسية للشلاح الموجؤد حالنا قٍِ ادي الشعب اللدنائي نان أ استعمالة 4 وتنظيمه
اذا بقيا على ما هما عليه الان فهو لن يأتي على لبنان الا بالكوارث ! . أن هذا السلاح
يجب أن يصبح سلاحا منظما تخت الراية اللبنانية وتحت قوة حرس وطني » ينظم
بالاساليب العسكرية ويعائب من يستعمله خارج هذا النظام باعتباره مخالنا للقوائنين
اللبئائية ومجرما أمام القائون ..وعندئذ يصبح هذا.السلاح للوجود في ايدي اللبنائيين - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 47
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39652 (2 views)