شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 41)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 41)
- المحتوى
-
1
جانب نظام المراقبة سئة .11 وعقدت اتفاقيات للتعاون في الحقل النووي.مع ثمانية
مركز العلماء الاسر اثيليين في العالم : تظهر درّاسة اعدها ديريكة ج ٠ دوسولا برايس
مركز كل دولة في حقل :العلم والتقنية: وأسرائيل هي اليلد السسادسن عقر بحدين بولندا
وهنغاريا . ويظهر من الدراسة ايضا ان لاسترائيل غلماء تنثسر نفائج. ابحاثهم نم أكثر مما
حناك علماء تنشر ابحاتهم في دول | ميركا اللاتينية مجتمعة واكثر بكثير من أفريقيا
كلها(
وف دراسة للدكتور انطوان زحلان حاول فيها المكارئة بين المؤسسات الغليية
ومراكز الابحاث في الدول المتقدمة وفي اسرائيل توصل الى أن اسرائيل قد طورت
مؤسساتها بشكل تزاحم فيه المؤسسات في الدول المتقدمة في عدد اساتذة العلوم
بالنسبة لعدد السكان وفي حجم انتاجهم(؟1) . ويضيف زحلان انه بينيا استفاد
. الصهيونيون من اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل وكانوا قد تعلموا على حساب اإلغرب
جير الصهايئة التقنية الغردية الى حسانبهم ؛ فان التقئية الغربية كانت تستعمل ضد
بلدان العالم الثالث . وهكذا فان النكنية الغربية كانت عنصرا أايجانيا لاسرائيل وسلبيا
للدول التي استعمرها الغرب(59)..
وفي مقارنة أخرى أجراها الدكتور انطوان زحلان بين العلناء قي العالم العربي
والعلماء الاسرائيليين يتبين : ١ س أن انتاج اسرائيل العلمي ( وعدد سكانها ؟ ملايين )
كو كرك مرات اكش بن اننا العالم العربي العلمي (وء ذد ند اته ؟1
. مليونا) » ؟ ان انتابج اسرائيل العلمي هو اربعة اضعاف انتا ج منص العلني مع
أن عدد كان مصر هو ؟! ضعف عدد + سكان اسرائيل 59 ٠ 1
العلمي والتقني” وقد استفلت” هذا المركز اسياسميا وأعلاميا طهر بير الدواتة
الماتطور د بحر من التخلف .
تقييم البحث والتطوير. :لا تزال اسرائيل تعتمد اعتمادا.كبيزا على المماجرين مسنن
الاطباع والمهندسين :والعلماء كما انها تعتمه اعتيادا برا على تمويل اجنبي لكثير :من
مشاريع الابحاث العلمية التي تقوم بها -. وألذلك فان غددا.من العلماء الاسراة لين :بدي
قلقه من أن يكون مردود هذه الابحاث اكثر فائدة لممولي المشروع مما هو لانسرائيل ٠
واسرائيل مثلا مركر مهم لترجمة . الكتب والمقالات. العلمية لان فيها ددا .كبيرا.مبن
العلماع الوافدين من جميع أنحاعم العالم والذين يعرفون لغات أحئبية عديدة . ورغم
ان .مشاريع الترجمة هذه هي فرصة لايجادٍ العمل لهؤلاء العلماء > ولكنها لا تعوة ينقع
مباشر لاسرائيل .
وصحيح أن اسرائيل تخصص مبلغا كبيرا بالنسبة إيزانيتها في البحث والتطوير الا
أن هذا قدا عاد عليها بالفائدة في المجال الفتكري اذ أصبح بامكاتها صبئع القنبلة الذرية
كما أئها استطاعت أن تطور الضئاعات العسكرية الاساسية وطورت أشياء عديددة
أخرى كما أنها في مجال الاقنصاد ضاعفت انتاحها الزراعي واستعملت وسائل تقنية :
للمحافظة على أنتاجها الززاعي لتسؤيقه في الخارج.كما أنها طورت ضناغات'اسناسية
مهمة ه وقد استفادت اكثر ما استفادت 3 مجال الاعلا م والعلاقات ا وكسان - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 47
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed