شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 107)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 107)
- المحتوى
-
11
تمآما في استخدام سلاح النفط عام /1.451. يفترض بسلاح_النفط المساهية في العمل
على تحقيقه . وتلخص هذا الهدف أي هدف الحرب بشقيها العسكري والسياسي
النفطي # بالوصول :الى تطبيق قرار مجلّسن الامن رقم ؟4؟ ( تحرير الارض المحتلة )
وتحقيق تسوية عادلة للقضبية الفلسطينية . اه
(5) أدراك الدول العربية نتيجة التجارب السايقة ف استخدام سلاح النفط بأئه لا
قائدة من حظرهة عن بلدان معيئة بدون دعم هذا الاجحراعء بتخفيض مستوى الانتاج . اذ
أن الحظر وحده لن يؤدي ألى أكثر من عرقلة عمليات الامداد والاستهلاك لغفثرة تقصيرة
تقوم بعدها الشركات والحكومات.ياعادة ترتيب :أوضاعه ا بحيث تتكيف مع الواقع
الجديد كما تكيفت كبلها مع أغلاق قئاة السويس . من هنا حكمة قرار الدول العربية في
3 بأن تكون الخطوة الاولى في استخدام سلاح النفط هي تخنيض الانتاج بصورة
عامة وعدم الاقتصار على مجرد حظر تصديره الى دول معينة . وبالفعل فقد صعدت
الدول المعنية تخفيضها لمستويات الانتاج بصورة سريعة بلغت 0؟ بالمئة من المستوى
الذي كان مسائدآ قشلها » ممأ أظهر مجلاء هما دعذدة جلاع الفعالية الكبيرة التى يتطوى عليها
هذا السلاح . شْ ش 0
جدير بالذكر هنا انه خلافا للمزاعم والادعماءات التي تنشرها الدول المستهلكة
والولايات المتحدة بالتحديد لم يكن لاتجاه أسعار النفط الى الارتفاع خلال فترة .151
أية علاقة مباشرة باستخدام العرب لسلاح النفط خلال الحرب الاخيرة . جاءت
حركة ازتفاع الاسعار نتيجة تبدلات طرات على طبيعة السوق النفطية وعلى موازين
العرض والطلب ومقدرة كل من البائع والششاري على المساومة من مواقع تقوى
وتضعف وفقا للظروف بالاضافة الى عوامل أخرى مشابهة لآ مجال للدخول فى تفاصيلها
واحد من اتخاذ الترار العربي باستخدام سلاح النفط لدعم المعركة مع اسرائيل ) رقع
نحو الارتفاع بدون أن يكون له آية خلاقة بسنيبية او مباشرة بحرب اكتوبر ٠ أي بدا
حركة الصعود هذه قبل الحرب بعذة سئوات ووصلت الى ذروتها بصورة مستثلة بعد
عليها... لذلك أدئ استتخدامسلاح النفط “الى زيادة امنعازه بنسبة بلغت حوالي .1 :
الفلسطيني » أو الى أن يصل مستوى الخفض في .كل دولة الى نقطة تشكل خطرا على - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 47
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22434 (3 views)