شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 211)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 211)
- المحتوى
-
1
المؤلف كلاما: سجنه ليئين على لسسان سيسيل
رودن > .احد دعاة الاستعيبان 6..حول .الوضيع
المتفجر في أوروبا © بعد أن كثيرت البرجوازية عن
انيايها أمام مطالب البروليتاريا [ يقول رودس اذا
كنتم تريدون: تجئب الحرب الاهلية فعليكم إن
تصببحوا أمبرياليين ] (.ص 36 ) . وتام كيار
أقطاب. المال اليهود من" امثال موثيفيري والبسرت
كوهين وكل من آل روئتشلد وفمولد وشيرهم »©
[: بتأسيس جمعية عدفها استعمار قلسطين ] ( ص
1 ).ء .وحولت.هذه. الدعوة الى دعوة. ايديولوجية
بكتابات هس حيث يتول في كتايه المذكور موجها
كلامه الى.. اليهود [ تحولو! الى مثتفي ( بكسر
القافه ) 'القطعان العربية. المتوحشة ومثتفي
الشعوب الافريقية ]. ( ص 509 ) . لنا: ملحوظة
واحدة. على_هذا الفصل فان المؤلف دمهد يه ليصنبه
في مقولة تنسجم مع سياق « رؤيته 4 للمسالة
اليهودية 6 وهذه المتولة: تشير الى ان: البرجوازية
اليهودية أخذت تتحعرك ضمن: [ طابع تومي
برجوازي- | (ض 22415 ونحن لاا ثتفق مع المؤلف
على هذه المقولة النهائية »© وان كنا ثؤيد ان
البرجوازية اليهودية: أدركت-منصنالصها: “الوفئيزة ©»
كبرجوازية.» في استعيار فلسطين. وخلق أسنواق
خاصة بها ». ذلك ان..الوعي القؤمي يتطلبٍ بفاطا
اخرى. مثل: اللغة- والتاريش” والمصنير المشتركين
ولم تتوفر هذه الشروط أبدا لليهودا »> بل 5-5
1 أن القادة الصهاينة.كانوا: يشعرون بخطر تعرضن
دعؤتهم. الى . الفشل ؤ الانهيار بسبب اتساع الحركة
الاندماحية<كنا تقول:- بديغة :امين(15)] ٠ قنما ان
[ أي دراسة جدية لقضصية ها » لا يمكن ان تتوصضل
الئ. نتائج مزضية:» اذالم تأخذ بغي الامتبتتار
جميع الظروف والملاينات » سواء أكانت إتتصادية
أو سياسية او 'ثقافية تكتنف تلك القضية؟0)]»
وهذا مالم يتطرة اليه الؤلف” الا يشل" طنيفت
وغاير: 6 الا يبرهن فلنتى” تأكيداته "حول الطابتتم
التومي” » ومن" هنا فاته ليش من المعقول 2 أن
نقبل: تل هزتزل من أن اللاسائية هي ثمرة أكذرر
اليهود انم .ثم هل يمكدنا اغتهار الصهيوئية اعلئ
انها الحركة الثومية للبرجؤازية اليهودية » في
أورويا ؛ كيا يعتقد الدكتور العظم © ام ان الحركة
الاستغمارية هي التي خلقت الحركة الصهيونية(19)
ولنذكر هنا ايضا موقف لينين من 'حق الشعوب في
تقرير مصير هم »© ورفضه القاطع »“ في ذات الوقت »
"اعطاء [ الاسيتقلال. الذاتي_للحزب .الرجمي «اليهودي
المسمى باليوند -:](11) ورقض “الحزب البلشفي
الاعتزاف بالبوئد بوصنه المدثل الوحيد للبروليتاريا
اليهودية(17)) ولو كان لينين رأى في ذلك الابتقلال
استتلالا حتيقيا لجزب يمن عن شعب في وضع
تومي 4 لتغيز موتفه تغيرا تاما..
الفصل الرابع' : الحركة الصهيونية: : في هذا
التضل لرسسم المؤلق الملاميح العامة .لتبلور كل يداف
النظرية: والحركة الصهيونية النئلمة. في: انار
[ قومي:برجوازي واضح'] (ص 15) »© ويؤكد ان
كتاب ليو.بنسكر « التحرر الذاتي 4.4. [ مينافية
عن تبلور الاتجاه القومي © .كما فعل هرتزل فسي
كراسه الدولة الصهيوئية ] ( ص ٠ ١ ) علسى
الحم من ان المؤلف يرى المشروع الصهيوني أكثر
فائدة 1 لليهود المندمجين « ويعني بالتحديد الطبتة
البرجوازية ,»4 اكثر من المواطنين . اليهود المؤمنين
لانهم نيتخلصون يذلك من مزاحمة البروليتاريا
اليوودية المزعجة | رص ١٠١ ) > لذلك فان
تشامبرلين »© الذي كان معروفا بمواقفه العرقية
وبقيادته للحملة الداعية [ الى سسن القوائين
العنصرية .الموجهة , ضد المهاجرين اليهود , ألى
بريطانيا” 3 أظهر نفسه في البرلمان البريطاني »4 من
أكثر الناس حماسة. للصهيونية. 2« حيث كال المديج
لهرتزل' وأعلنٍ اقتناعه بالحل الصهيوتي. المعتسرح
إلمسالة اليهودية 8 لمنء؟1 ) ٠ وهذا الموتفا
بعينه ينطبق 0 يومها [ .على اللورد آركر بلفور
الشهير. 1 ل صن 1 ) ٠ بوهكذا .أيضا استفادت
الحركة الصهيوئية. من الذزعة اللاسامية في دمع
اليهود كخو الالتحام بها 4 كبا لمعل . فلاديبسير
جابوتنسكي الذي فاون أغداء الثورة _ البلشفية
الذين 0 سيرتكبون المذابح ضد. .اليهود مها كانت
الظروف. 1 بص.139) والمخور. ..المركزي الذي
كانت اتدور وله مفاوشضات هرتزل وأتصالاته
بالحكومات الادروبية [.هو التعاون العملي بين
الحركة الصهيونية والدول المعنية' * لتتخلمن من
عاضر الكنبٍ اليهودية” الممثلة بالناضلين
والاشكز تر أكيين” المتققين ' كذلك تعزيؤة قدرّة الدولة
المقتصودة » وتوسسيع سيطرثها م ال أن هرتزل
الذي كان يقضل حياية الامبريالية الالمانية » كان
يدرك في نفس الوقث ان“ الذولة المرشصحة اكثر' من
غيرها للتيام بهذه المهمة هي بريطانيا ] لص ؟189)»
ويبذا انتهى الامز يصدورّ وعد بلفور نام 150197 أي - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 47
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39662 (2 views)