شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 215)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 215)
المحتوى
:51
الاميركية . فتقول
عن احلامه التوسعية »4 وعمبل في حدود إمكاناته
وطاقته ‎٠‏ وعندئذ يمكن للولايات ا اتحدة أن تتخلى
عن س.ياستها 6 وان تستئنيط سياسة ختارجية
متينة متوازنة بالنسبة إلى الدؤل: العربية وايران
معا . ان مثل هذه السياسسة تتيح امام الولايات
المتحدة المجسال للتعاون يشكل اكبل مبع دول
المنطقة » وتنفيذ مشاريع تنمية مختلنة يمكن أن ينجم
عنها دمج رأسنى المال العربي والايراني بالتقئيسة
الامركية بشكل يقيد العالم كله ») رص " الم ).
'وتلح الكاتبة في عدة مرات على غرورة تغيمر
السياسة الاميركية ؛ معتبرة ان تباشير هذا التغر
قد بدأت © واعطت عدة امثلة على “ذلك . الا اتها
لم تدرك !نه بمقدار ما تتغير سياستنا | نحن اكجناه
الولايات المتحدة وبمتدار'منا نقتر
الامبريالية ونبتعد عن معسكر حركات التصرر
الوطني والاشتراكية »© تبدأ السياسة الامركية
بالتقيز في اتجاهنا : وتقول: في :هذ! المعنى ‎2-1١‏ أن
الاختيار ات المفتوحة -امام: مخططلي سياسة 'الولايات
المتحدة في الشرة؟ الاوسط محدودة جدا ‎١‏ :فالولايات
المتحدة آلت الجيباهير العربية كثيرا » وتهاهلت
لفترة طوينئة حاجاتها الاساسعية-» ولهذا مان آي
تحول في السبياسة: الأميركية يتظلب أمرين مُعا:
ازالة. آفان الاخطاء ' السابقة :م والتهيئة -لعلاقنات'
مستتبلية:افضل © ( ص الوه
تؤكد في بعض | طفحات الكتاب 4 أن النياسة:
الشركة هي مجرد اخطاء باخطاء 9 وليست عن
سلب" "المتشالح الرأممالية ' الامبزيالية * . يل “انها
ترى أن اتحنسن خلاقتات العرب
اللسآن التي بقع فيها بعض' المسؤولين. الامركيين ‎٠‏
نتقول : 3 ومن المفارقة التي تدعو الى السخريةة
ان الإخطاء المستميرة اللسيياسة الاميركية هي
المسؤوثة أغن “تجامم” السيائتة الشوفياتية' فني
النطقة ؛ و النتيقغة: هئ ان الولايّات ااتحدةٌ نعدت
؛ « ولا يمكن:اللقناة. أن يزيم 5
صداقة الدول المجاورة واحترامها الا أذا تخلى-
ا
السوفياتي, يعود قتا الى تلك لافطا وزلات :
:-امتيازاتهاواحدا بعد الآخر 4 ( ص 1 841 ) .
وتحاول ايضا أن 'تستعيل كل وسائل الاقسراء
لجذب الولايات امتحدة الينا سواء بالئسبة آلى
الَف وحاجة السوق الابرعية اليه * آم بالنسبة
الى السوق العربية الاستبلاكية للبضائع الأمبركية
المصدرة الينا . وتعتبر أن هناك تناقضا بين ادال
رؤساء اميركا وأفعالهم وخاصة نيكسون © نتد
« ففي تقرير حول السياسسة الاميركية لما . 1
وضع الرئيس نيكسون مبادىء واهدافا مثالية
للسياسة الاميركية في الشرق الاوسط ©» تجعل
كل من عايش ' التطبيق الفعلي لهذه السياسة
ينفجر فاضبا من جسامة التناقض بين الطسرح
النظفري التزن والتدابيئز . العيلية المتحيزة »0
(خن ؟ 76 ) . وتقول في مكان آخر : « ولي
ان الولايات المتحدة اتبعث ميايسة هحختلفة لجثبست
كل من العرب والاسرائيليين الكثير من الالام
والتضحيات.. » ولوجدت نفسها في مركز افضل في
هذه المنطقة » ( ص *: 73567156 ).
قلنا ان ثوأيا الكاتية' الحنشئنة ومؤاقفهننا.
التقدمية لا تبرر الأخطساء . '#العلاقات الدولينة
تحكمها المصالخ قبل آي شيم آخر؛- ومصالم الدول
ليست اتعكاسيا لامزجة: البشر: الذاتيشة” بل نتاج
النظام القائم' وانعكاس لصالم ‏ الطبقة الحاكية »
هذا اول . ثانيا'ان الاخطاء في العلاقات الدوليئة
وخاصة بين دولة:كبيرة ودولة صنغيزة ليست ناجمة
عن صندف: واستوء :تقدير © الا في :حالاك “استثتائية.
جدآ :؛ ابل تعكسن توغية. العلاقة 'بين -الذولك سين
والمصالح المتبادلة بيْتهيا... ثالث “ان “الولاينات
المتحدة لأ ييكن المراهنة عليها ؛ ولا يمكن التعؤيل'
على سياضتها ولا يمكن الموازنة بينها وبين 'دولة:
اشتراكية > لأن الْسيائنة :الامزكية 'مرطونة بتاميق'
مصائحهت! في اللأطقة وخماية نصالفهن تمي"
سيْطرتها علئْ مرافقتاا الاتتضنادية وبالتاني تي توجيه
مواقفثا السياشية .4 ‎١3‏ ل
00-0 وليد نويهض '
تاريخ
يوليو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39660 (2 views)