شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 224)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 47 (ص 224)
- المحتوى
-
المتصرم أن العرب يئفقون :ة مليوئا من الدولارات
على حملة تستهدف التأثر قي الراي الاميركي »
وان امتزائيل قير قادرة على مجاراة الغرب في هذه
الحملة د في العلاقات العامة 6 ,+
أن القراء المع اظبين على قراءة تقريرنا التحليلي
الاعلامي هذا » يلاحظون في الفقرة التي اقتيسناها
من مقال نيوزويك © بعض الخطوط الاعلامية
الصهيونية المألوفة © مثل مقولة « اسرائيل
المشكينة »© ومقولة « قوة: غرب دولارات النفط؛ ).
لكن: جوهر ألهاجينة الدعاؤية. الصهيوتية كان مختلناء
لقد كان -التركيز عذه: المرة تنصب على فكرة أنه
ليس: من- صالح الولايات المتحدة تتليل الدعم
الاشركي ' لاسرائيل 4 'لان هذا لن يتتج عنهة سوى
تصليب -الموقف المصري ٠6 وتلاشي احتمال التوفيق
الناجح:بين اسرائيل ومنصر” »© وتالتالي تشجيسع
المصريين والسوقيات على شين حربا جديدة .'
أوكما كان الوضع في حيكة اسرائيل على اليُوئيسكو
( التي عالجناها في كترير أسابق ) © كانت هناك
في هذه امرة 'أيضا درجة ملحوظة من الالتزام بالخط
من جاتب جميع الضحف اليومية والمجلات الاسبوعية
المستقلة والمتنوغة ظاهريا © المساهدة للموقف
الصهيوني '. ومرد. هذا.ان الخقط الاعلايي
الصهيوني الحيئة»؛ كان قد رسم بعناية في اسرائيل»؛
وما كان على جمبع الضحف الصهيونية والموالية
للصهيونية: غير' تطبيقه, إحذاهيرو :."
” وهناك معلقون في نحاؤلتهم “التنكر: لاأغسادة
النظر بالسياسة "الامبركية وتشويهها » سعوا الى
اهار ' أن ن كيسينجر وخده هو المسئول عن توتر
العلاتات بين أسراثيل والولايات المتحدة »> لما لحق
يمكانته وسمعته من أذ بعد اثهيار « مهيته
السلمية » © وفي' هذا الاطاز كنب مراسل
« الجويشن | آبزرفز © مِنْ واشئطن في الرابع من
ابريل » يتحدث عن ( “المعركة بين كيصينجر' وبنين
متائدي” اسرائيل » . ولقد قضْر بعض' الجمافات
اليهودية 'الامريكية هجومة على وحه الخحصي 24 على
كِيسِيُلحِنٌ فقطا 4 عَيْما أ اتحد' آآخرون' خطة الهجوم
غلئ كيسيئجر 'وعلى الرئيس غورد معا مع التشعي
لتقوية الموتف المسائد لاسرائيل في أوإساط الرأي
العام الامريكي' 4 وف اوساط الكونجرس حيث تتخذ
القرارات النمنحائية بشسأن أن تقديم المساعذأت
الامريغية لاتشرائيل » وحيث تجد 'اسرائيل اتصارا
لكين
يدعموتها بلا هوادة 00
ولتد جرى 0 العزف 2 على النفية الاعلانية
الصهيونية نغية انه اذا آنقصت الولايات
المتحدة دعيها لاسر ائيل 75 او حتى فكرت بانقاصه 3
فسيحمل ذلك أضرارا كبسيرة على المصالح
الا مريكية 4 وسيؤدري الامر إلى نشوب حرب جديدة
جرى العزف على هدم النغمة وتكرارها مرارا
وتكرارا وبلا انقطاع ٠ ولقد أنقل تترير الجويثتى
ابزرفر المشار- اليه آنفا'( 1 ) تصريحصا
تلشنيخ «هنرّي جاكشون 'المق الي للضبيونية” قال 'هيبه
ان «اتلمييخ” اللي الرئيني لاسْرائيسل 'ياحتفال
اققطاح يعضن المساعدات © امر كنيل 'بأن يمس
بالتوازن ' العسكري © وشيزيد: بالتاكيد مدن
احتمالات النزاع -المسلح ٠٠٠ ولن ينتج عن هذه
'التلميحات ' غير التسبب بزعزعة اضافية للموققف
الراهن "المشحونٍ بالخطرٍ 26
1 وفي ذلك اليوم تقمنه 4 أي الرايع من آبريل >
ظهر تحليل أأخباري مول في « الجيروزاليم
نوست 0 يذتهي الى. تأكيد الاستنتاج أذاته » أتما
بالنعب هذه المرة على أثارة المخاوف الامريكية من
الاتخاد السونياتي : :م أن قصر نظر واشئطن 2
وردة مملها الفُاضْبَة على أسرائيل ©» أديا الي
تصليب الموقف المصري » والى جعل الاثفاق
أبعد” مالا ؛ والى صب الماء في طلواحين
الروس 5 *. ١
'والكلام نفسه نجده في تعليق للنيويورك تايمز
الموالية للمصهيونية يوم العاشر مبن ابريل .
والصحيفة تقول ان آي تهديد بالاتتطماع مسن
المساعدات الامريكية لاسرائيل © أى حتى مجرد
طرح الفكرة ؛ سيؤدئ الئ تصليب موتف صر » ع
والى تقليل غرص الشلام: : « ان هناك خطرا من
آالركون اكثر من اللازم الى الضغط الننني [ على
امرائيل '] : .فكليا'أتحناً للحكؤمات العزبية أن
تتصور دعما أمريكيا: أقل لاحتياجهات أسرائيل
الامنية أو حتئ لوقف اسرائيل التفاوشي كلما
أصيح اتعتمال ان تقوم هذه الذكومات قطوات
حتيتية نحو المستاومة » أضعف » ,
وفي هذه الاثناء كان اعضام الكوتجرس
الامركي أصحاب السخل الحافل بتقديم كل عون
لاسرائيل' » يواصلون انتقاداتهم لكيسيتجر وللرئيس
ورد » بسيب حتى مجرد التفكر بيمارسة اي - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 47
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39662 (2 views)