شؤون فلسطينية : عدد 48 (ص 101)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 48 (ص 101)
- المحتوى
-
.ا
العازل الذي تمتد على طول الحدود مع لبنان. 5 محاولة لمنع تسلل. الفدائيين: ١ ألي ى داخل
الارض المحتلة(59.
ان اسرائيل تدرك حيدا وعلى الرغم من النتائج الجيدة التي حصلت عليها ين .
الخطوط المحصنة في الشمال » أن هذه التحضينات والخطوط الدفاعية سرعنان- ما تنهار
في حال تعرضها لهجمات منظمة ومكثفة كالتي حصلت ضصد « خط بارليف » على القناة ٠
ذلك تظل تعتمد بصورة 3 أساسية على طررأنها ومدرعاتفا ووحدات مدفعيتها | المحمولة
جوا القادرة على الانتقال: في ميادين القتال بسرعة كبيرة(8).
(ه) اعادة تنظيم القيادات والوحدات المقاتئلة : لقد منيت اسرائيل مخسائر قادحة ف
الحرب الاخيرة ؛ وكان طبيعيا أن تلجأ معد توقف القتتال الى تغيير قياداتها وتحديدها يما
يتنأسب ودروس الحرب. لقد تغيرت صورة القيادة العسكرية العليا في أسرائيل يسبب
حرب رمضان ؛ واضطر وزير الدفاع ورئيس الاركان ومديسر سعبة الاستخبارات
ومجموعة كبيرة من كبار جنرالات وقادة الجيثى الى الاستقالة » كما شملت التسريحات
أعدادا كنيرة من القادة الميدانيين في الجيش. من الذين ينتمون الى الجيل الثاني. ان هذه
هي المرة الثانية التي يتعرض فيها الجيش الاسرائيلي الى هذه الاستفالات والاقالات
الحماعية . وكان الجنرال دافيد اليعازر قد شام قبل الحرب أي في عام 191/5 ويداية
العا م 111/7 باسستددال كقادة الاقسا م والفروع ف القيادة العامة كيا استيدل قادة المناطق
والاصلحة المختلفة والسكرتيرين العسكريين لرئيس الحكومة ووزير: الدفاع والناطق
الرسمي بلسان الجيششس: الاسر اثيلي ٠ وقد سملت هذه الاجراءات مجموعة من كنار
الضباظ منهم « أهارون ياريف » رئيس.شسعبة الاستخبارات » « شسلومو لاهاظ ) رئيس
شسعبة الحداقة البشرية » « مردخاي هود » قائد سلاح الجو »> <: أبراهام بوتسرٍ )- قنائد
ح البحرية » « ارئيل شسارون » قائد المنطقة الجتوبية وسيناء » رحبعام زئيفني »
قاد اللنطقة الوسطى:و 0 دان الائن | « قنائد القوات المدرعة في سيتاء ٠ ما بعد الحزب
المجموعة .الاولى سملت موشئ دايان » واسرائيل 'تال. » واليّاهو زعيرا َ( وتقسلومو
اغونين + ودافيد اليعازر ويتسحاق حوفي وكان ابراهام مندلر (“قائد القؤات المدرعة في
شيثئاء ) كد قل قي إبداية ا معارك : وهكذا اتلس عد “قنائدة الضف الاول والقادة الميدانيون
: في.الجيشن .. : 0 د الشمم
'- لذلك” وجدت القيادة الاسرائيلية 5 الجيفن امب , عانق من انقص خطير ف القاذة
:الكيار بالاضافة الى النقض الخاصل” بالطاقة البشرية ٠ وأصضبحت القيادة مدركة
لخطورة الوضع يسيب النقص في قادة الالوية والمتاظق والكتائب والشعب والقروع
لقتد وجدت التيادة أنها استحتايج الى شتتين أو تلأث سنوات لتاهيل الضباط الصكار
لشبغل مناصنبٍ عالية().
وأكن الترفيع السريع قد يؤدي الى شمر حرفي توهية الجيئن لذ يجب بل الجيوة
لتجنيد ضباط اكفاء وذوي تجارب قتالية في الجيشي الدائم وذلك من الاحنياظ ولو .الي
أفئرة محدودة ألى أن يثم تأهيل الضنباط الْصغًا ر6ز"ا. 0
ومما زاذ: الامور تعتيدا وخطورة أن القيادة لجات الى تكوين تشكيلات متالة جديدة
وهذه احتاجت الى قادة أكفاء » لهذا واجهت القيادة صعوية في ايجاد القادة المناسبين
لهذه الوحدات 5 كم أئله كلما زآد تلعدك الخيهات وكيرت مساحاتها كلما تطلدرت أعدادا
كبيرة من الوحدات المدرمة اأجهزة .» ألتي ددورها ستكون بحاحة الى-ثادة جدد © لذلك - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 48
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22194 (3 views)