شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 31)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 31)
- المحتوى
-
:واذا.نظرنا الى دولة منتجة كبيرة اخرى هي.ايران » تجد أن أنتاجها فيغ/141 وملل”
الى_معيل ١ ملايين برميل في اليوم في حين أن ملاقتها القصوى على الانتاج .لا.تتعدى.
6 .ملايين. برميل؛ ..'؛ ومن. المعزوف ان الابئاء على هذا المعدل العلني غير ممكن بدون
عمليات .الدفع بالغاز » وهي عمليات مرتفعة. التكاليف وتحرم أيران' من. عائدات تصديز
الغاز المستخدم على النحو المذكور . لذلك.تتمحور استراتيجية ايران النفطيسة حم
حد ممكن ( وليس 'مجرد.زيادة هذا. الدخل .حب ). : ' ولهذة اليب تاشة يران موق
متبدددا جدا داخل الاوبيك حول موضوعات مثل زيادة الاسعار وريطها بمعدلات
التضخم العالمي ١ 20 7 ٠.
:الا بد من الاثشارة هنا الى نقطة تفصيلية لان اومناط الدول المستهلكة تريد أن ترى:
فيها دليلا على ضعف قائم أداخل .الاوبيك: ٠. معروف أن الجزائر والعراق وليبيا تقندم
حسومات على مبيعاتها البترولية 3 البحر الابيض المتوسط عن طريق تقديمٍ شروط .
السوق بأسعار مخقضة فعند تدقيق النظر في هذه الممارسة نجه أنها لا تشكل في
الحقيتة نقطة ضعف ف جبهة الاوبيك لان الدول المعنية تلجأ الى هذا الاسلوب .في
التعامل :أحيانا 'التفادي اعيلان هذه الحسومات بصورة رسدمية بحيت الا يجري تذوينها :
في عقود مبيع البترول الخام' ٠ يهذه الطريقة تجعل الدول المذكورة اضعارها قريئسة '
طرأ على نفقات الثتسحن 3 تاقلات” التفظ تغيارة أخِرى عن .طرق اجرام حسويات
أسعارها غلى كافة مبيعاتها النغطية + ومن تاحية اخرئ غان اضطرار هذه الدول ال
تقديع 'مثل هذه الحسومات في .بعض الاحيان. لا بد وان يشكل خافزا لها للعمل على
استعادة خشائرها غن طريق الفط لزيط اسنعار البترول في اقرب وقت ممكنن.
بمعدلات : التضخم المالي الغالمي + ْ ون 0
كانت مجبهة القول المستهلكة ترعم دوم آن .انخفاض نسب أنقاي البقرول بالقياسن |
الى طاقة. الانتاج: الكلية يكل بلق :ا البلدان امنتجة: سوف يؤدي. الى خفض الاسجار.
بضورة مشابهة للانخياض. :الذي طرا على الإسعار في السبتينات ٠ : هنا.لاً بد من: التدقيق
في هذه المقارتة . في الستينات كان انتاج القستم, الاكبر من. بترول” دول الاوبيك خاضما.
لهذة الشركات 5-9 استقوداو اسستثماراتها بأشرع وت ممكن” برفع الاتتاج حت لوا ع
ذاك يعني الحاق الخرر بالحقول . .آما أليوم وبعد أن انتقلت سلطة أبِحَاد القرار فيما.:
يتغلق بقضايا مثل الاسعار.وهامقن الارباح الغائدة .للشركات ومعدلات الأنتاج الى
حكومات 'الدول اليترولية دُفسها فقد توتفت كافة بهذم الممارسات .الضارة 0
ى ذلك أن.الحكومات بخكم:كوتها المالكة الاولى لوسائل أنتاج البترول. ( اما عن طريق..
2 أو أتفاقيات المشاركة ) الا تهتم بعامل ألوقت وتأثيره على الاستثمارات :والارياح
على طريقة القركات الآستثلالية .. في الؤاقع ترى بِعض هذه الحكوبات انه علي
الرغم 95 عدم حاجتها الى آية وسَائل 1 اضافية لأنتاج البترول في .السنوات. .ال القليلة .
التضخم النتدي الغالمي
( تفرضه 0 المستهلكة ) ) بلجا ومرولة بجر فياضح من الحدول ا - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 49
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 37377 (2 views)