شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 117)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 117)
المحتوى
١14
مرة ابوي ذبحتئي :وابوي أكل من: لظمي:”
وأختي الحنوته كلمت عظلباتي
وحطتيسن تحث الشسطرة
وطلب الطير من الكندرجي كمية من المساءمر وكمية من الدبابيس فاعطاه الكتدرجي وطار قوق “دار أبيه
ورغرف على السطوح ورأى زوجة ابيه جالسة مع نساء في ساحة المنزل فصار يقؤل ؛
أنا الطير الاخخر © بمشي وبتمختر © مرة أبوي ذبحتني ) وابوي أكل من لحمي © واإختي الحئونه المت
عذلماتي وحطتين تحت الشحرة »4 فضارت زوجة ابيه تطرده قائلة : روح من هين ... فقال لها 5'لا.أذعب
الا بعد أن تفتحي فيك : فنتحت ثمها فألقئ فيه الديابيس غماتت 4 ثم ذهب الى ابيه وأنشدة(24)11 نحاول
طرده ولكنه طلب منه إن ينتم فمه فلما فعل ألقى فيه المسامير غيات ابوه . ثم ذهب الى الحلواني وانشده
وطلب مئه بعض. الحلوى تأخذها وذهب الى اخته وأنشدها وطلب منها أن تفتح خمها وألقى فيه الحلوى ‎٠‏
‏وذهيت البنت الى عظام أخيها مؤجدتها قد تحولت الى ذهب . وتوته توته كلمت الحدوثة .
( بقرة اليتامى )
الراوي : صبحه جابر من دير أيان
مكان 'الاقامة الحالي ‎:١‏ جبل :النزهة. /ر عمان
كان في قديم الزمان امرأة لها بتت وولد أشترت لهما قبل أن تموت بقرة صفراء © وكانا يرعيائها وأمهيا
طيبة » ويعد أن “ماتت الام تزوج الاب فصارت الام تطعم: الولدين حَبزا: ( حاف ) وتطعم اولادها طعامسا
جيدا » الا ان الولد والبنت كانو! لا يأكلون الخيز فحين يخرجون بالبقرة. الى المراعي يقولون لها :: يا. بقزة
أبنا اطعمينا » فتنزل لهم البقرة اللجم والارز ع ولاحظت زوجة الاب ان ابناءها يهزلون .بينيا يزداد الولدان
الاخران سمئة وصحة ...
وف صبام -اليوم 'التالي أزسلت الام ابنها مع اليتامى. الى" المرغى وقالتا له اذهب معهم وَانظر مساذًا
يأكلون © هذهب الولد معفم “-وعند الظير- جاعوا ولكنهم: خافوا: آن:يفسد: الولد عنهم:.فقالوا له.:. هل -تعدنا
أن لا تقول لامك وأبيك ونطعمك +ن اللحم والارز ؟ فوعدهم » خقالوا للبقرة » فأنزلت لهم اللحم والارز فأكلوًا
حتى.شبعوا.وفي المساء رجعوا الى .البيت فقالت الام لابنها : ماذا أكلت وماذا أكلوا ؟ فقال لها. الاين :
والله يا أمي لم يأكلوا الا الاعقاب وودق الاخهار كلم تصدقه أمه .
وفي صباح اليوم التالي قلات الام لابنتها : اذهبي معهم وانظري ماذ؛ يأكلون ‏ فذهبت البنك, مبعهم وغملوا
كبا فعلوا بالامس وأكلوا حتى شيعوا من اللحم والارز ولكن البنث أخذت معها بالسر ثلاث : مِن اللحم »
ولما عادو! مساء الى البيت اخبرت البنث امها بما رأت . ففضيت إلام وقررت أن تحرمهم من البقرة فاشتر:
كيسا من التبن ونقعته في الماء حتى أصبح الماء اصفر فاستخمث به. فأصيح لؤن حلدها أصفر © خنامت في
الفراشى.وادعت المرضن وقالت أن .الطبيب وصف لها دواء وهو معلاق بقزة صفرإء: »© .وطلبث من. زوجها أن
يذبح لها.يقرة اليتامى: ولكنه رفِض. وقال ان هذه البقرة.ليسث من مالي وهي من مال امهم فكيف اذبحها ؟
فقالت له : انا أموت (-علشان ).ما تخب البقرة. » أثبتر لهم بثرة ثانية:؛ _نقال لها حرام عليك . :غأصرت
عليه. أن .يذبحها . خذهب الرجل الى. اولاده وقال لهم 5 يا اولادي سوف اذيح هذه البقرة. » فقالوا له :
يا ابي نحن لا نعيش الا بهذه البقرة وهذه هدية"امنا رحمها الله. ؟.اغطتنا اياها ذكزى_وعنديا ترى هذه
البترة كأئنا ترى أمنا » .الا أنه قرر أن يذبحها » غجاء بالمدية وبطح البقرة اليدذيحها فحزن الاولاد وصاروا
يبكون بكاء شديدا وقالو!. : يا بقرتنا لا تنذبحي © غلم تنذيح ) فضرب الاولاد فقالوا : يا بقرتنا انذبحي ولا
تنسلخي » قضريوهم فقالوا :يا بقرتنا السلخي فانسلخت © ثم قالوا يا بقرتنا لا تتقطني غلم تتقطع 2
قضربوهم قتالو! : يا يترتنا أتقطعي ولا تستوي ( تنضجي اثناء الطيخ ) وظل الميتامى هكذ! حتى أكلت البقرة
وكان اليتامئ يتغرجون ولا يأكلون واوا عظام البترة ودئئوها قريبا من البيت ؛ وبعد. اسيوع ذهيا ليريا ماذا
حدث © فوجدا ان اللعظام تحولت ذهيا واحتفظت البنث بالذهب حتى كبرا واستنادا من هذا الكنز('5).
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)