شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 146)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 146)
- المحتوى
-
الى التحائف اليريطاني. الصهيوني من جهة ©»
وعجز القيادات النلسطينية والعربية التقليدية عن
قيادة النضصال يشكل حازم ضد العدو الثنائني 3
وتيئيها لخط مساوم كان يجهض الهباتو الانتناضات
الجماهيرية ؛ ويمئعها من التحول الى شسورة
تحريرية + ويدعم المؤلفان هذه الفكرة بعدة
استشهسادات تاريخية كأحداث القتدس وياقا
(150-- 1551 ) 4 والمؤتمرات الوطنية
الفلسطينية ( 1558-1915 ) 4 وثورة 151786
5 . ويؤكدان على ان وقوف التيادات التقليدية
الى جانب مصنالحها المتناقفة مع مصالحالجماهير»
جعلها اقل ثورية من هذه الجماهير » وغير مؤهلة
'لتيادتها. » ومستعدة للمساومة على تطلعاتهسا
العادلة ؛ كيبا أن عدم وضوح الرؤية لدى هذه
القيادات بالثسية الى معسكر العدو » وقصلها
بين الصهدونية وبريطانيا » جعلها تتساهل مع
سلطات الانتداب © وتطبق مخططدات .التهدئفة
البريطانية وتكتفي بتوجيهه نقمة الجماهير نحو
الصهاينة: ؛ بدلا من ان: تعبئها ضد البريطانيين
والصهايئة معا . ٠
ويختلف نضال المرحلة الثانية في طبيعقه عسن
نمال الأرحلة الاولى 4 لان الشعب القلسطيئني
أغقد بعد حرب 194/8 هويته » ولم يعد له قيادة
سياسية توجهه أو :حركة سياسية تجمعه وترسم
له طريق التضال اللازم لتحقيق أغراضه © الامر
الذي أدى الى ضعف زخم الحركة التضاليية
الفلسطينية . ويرد المؤلفان هذه الحالة الى ثلائة
عوامل : ١ ل قيام الانظمة الغريية بتبني القضية
الفلشطيتية رغم عدم كناءتها لحمل اعياء هتذه
المومة © وثبئيها لشعار «التحرر يمر من الوهدة») »
؟ ب انشاء منظمة التحريز الفلسطيئية بقتيادة
احيد القتيري 6 والاعلان عنهااني لر؟' ايار 1556
ووقوف الخلايا الثورية الفلسطينية المصمية علنى
خؤض ' الكناح ضد هذه المنظمة © والنظر اليها
وكأنها « وزارة خارجية بلا دولة » ) أو « قطعة
اسفئج لامقصاص الرْحم الثوري للفلسطينيين »© .
# لك سياسة القمع والاحتواء التي طبقتها اضرائيل
على العرب الثلسطيئيين .3002070170035
ثم جاءت المرحلة الثالثة بعد حرب 15510 التي
كسرت "القيد الذي كان يكبل القوى الفلسطيئية
١ -
وعرفث الثورة الفلسطينية مرحلة نهوض ثوري »
وأخذت العمليات العسكرية الفدائية تضغط على
المجتيع الاسرائيلي 2 وتذكر العالم بوحود التتسعب
القلسطيئي © وكائنث يندقية 'لثائر الفلسطيني
السبلاج العربي الوحيد المرفوع قي وحه العدو
الصهيوني المنتصر ٠. وعرقت الثورة الفلسطينية
نترأات تهوض. وقترات كبوات . وحصلت علسى
المماعدة العربية » كما تعرضت لضريات عريبية
من الخلف 6 ولكنها تايبعت مسيرتهسا ياصرار ,
ويأخذ المؤلفان على الثورة خلال هذه المسيرة انها
لم توحد صنونموسا ) ويقيت موزعة الى عدة
منظمات © وهما يعتيران أن وراء تعدد المنظيات
عدة عوامل اهمها كما يذكر المؤلفان سياسة
الدول العربية التي شضجعت التعدد وغذته بغيسة
احتواء الثورة والتأكير عليها وضيط خطواتها .
وساعدها على ذلك توؤع الشعب الفلسطينئني
داخل الاقطار العربية © وتيئيه لمختلف التيارات
الايديولوجية . ويصل المؤلئان في نهاية المقدمة الى
حرب 191/87 ألتي كانت منعطنا هاما بالنسبة الى
القضية التلسطيتية © والى موقفف الدول العربية
من الصراع العربيي الاسرائيلي » وموقف دول
العالم من القضية الفلسطينية . وهيا يركزان
'على تقطتين : تتمثل أولهما في الانعكاسات الايجابية
اللحرب على الم > العربي » وانعكاساتها
السلبية داخل اسرائيل . اما الثانية فهى اهمبية
-اعتراف . العالم بينظية: التحرير كبمثل شرعي
وحيد للشسعب النلن-طيئي :> والمعاني السيّاسية
لدعوة رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ياسر
عرقات إلى الامم المتحدة في العام 153954 © وربط
كل حل للصراع في الشؤق 'الاوسط بايجاد حل
يضمن حقوق الشعب الفلسطيني ٠. ويختم المؤلقان
.حتى ينتزع هذا الشضعب حقوقه كاملة على أرضه .
ويلي القدمة مجموعة من : النخصوص المختارة
من وثائق مئلية التخرير |[ لفلسطيئية 134 وقفتح 6
والجيهة الشعبية لتحرير ' فنلسطين © والجيهة
«الشعبية ' الديمقراطية لتحرير فلسطين ٠ وقد 'إراد
المؤلفان عنة احتيار النضوص الرد على خميسة
اسئلة هي : ١ اندلاع الثورة وهدقها #4 8
تصورات مفِنات ما بعد حرب 1551 © # ل كيفية - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 49
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22436 (3 views)