شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 147)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 49 (ص 147)
- المحتوى
-
15
حل ازمة_الثورة بعد مجازر الاردن في أيلول
3 4 4 امهمات الثورة بعد حرب 15197 التي
بدلته الوضع بشكل جذري في الشرق الاوبط »
ه الحل الديمتراطي للقضية النلسطينية »6
والعلاقة المستقبلية بين العرب واليهود .
وبالاضافة الى المتدية التاريخية “التحلينية »
غان “علينا أن نذكر للكتاب ايجابيتين ؛ تتمة
اولاهما في الاسهام يتعريقفا القارىع الغريبي
بمثلمات الثورة النلسطينية ٠ عن طريق المتدمات
الني سيقت النصوص © وحددت ظروف نثسأة كل
منظبية من المثظمات الاربع ؛ ومراحل تطورها ؛
وطبيعتها التنظيمية وتوجهها الايديولوجي ©
بالاضافة الى وجود فصل في نهاية الكتاب حول
نشأة وتطور منظمات : الصاعقة »© وجبهة التحرير
العربية » والجبهة الشعبية لتحريسر فلسطين
( القيادة العامة ) » وحجبهنة النقال الشعيي.
الفلسطيتي © والهيئة العايلة لتحرير قلسطين »
ومنظمة فلسطين العربية © وامنظية الشغبية
لتحرير قلسطين 6“والانصار »© وقوات التحرير
القعبية » وايلول: الاسود . أما الثانية ) كتتبثل
بالجدول الزمئي المأكور في نهاية الكتاب © والذي
'يحدد "اهم احداث التضال السياسي -: العشكري
للشنعب القلسبطيني © والاحداث السكرية هي
| المتطقة . منذ العام: 1855 'ختى العام 00
| وانى أجانب 2 هذه الايجابيات ؛ فتد د وقع الكاتبان
دفي اربع ا سلبيات تتعلق بتحديد ماهية الكفساح
المسلح الفلسطيني »© واختيار. المنظبات » واختيار
النصوص » واختياٍ الموضوعات .
١ - ماهية الكفاح المسلح الفلسطيني. : لقد
.اختار:. المؤلفان. لكتابهما..اسم. « 'نضوص. للثسؤرة
. الفلسطينية:» . وكان هذا "الاختياز. يعني انهننا
:تبئيا. المقولة التي تؤكد: إن :الكتبياخ البلسطيتدتي
المسلمج إلذي ١'ندلع 2 العام - وتصاعد يعند
. العام 1951 ». حتى حجول. قضية الشعب
الفلسطيني من قضية انسانية الى قضية_سياسية)
ومن قضية لاجئين الى قضية شعب يطالب بحقوقه
الوطئية »4 هو عبارة عن ثورة مقابل المقولة التي
تؤكد أن هذا الكفاح هو مقاويبة دون أن يذكر
سيب هذا التبئني © ودون التعرض: للحوار الذي
دار بين منظيات الثورة النلسطيئية حول هذه
. التكمر القسومي ب الاشتسراكي:
المسألة بعد العام /14151 + وكان من الممكن تجاوز
هذ! الاختيار واعتياره موقفا لو ان المؤلفين
. استخديا تعبير ( ثورة » وحده في جميع ما كتباه.
ولكن من الملاحظ انهما استخديا تارة تعبير «ثورة»)
وتارة اخرى تعبير « مقاومة » 6 الامر الذي يخلق
لدى .القارىء الغربي بعض التساؤلات حول طبيعة
هذه الحركة النضالية المسئحة ©» وهل هي ثورة أم
متاومة ؟ وما هو موقف المؤلفين من هذه المسالسة
الهامة 1 ولو عاد المؤلنان الى كراس رقكم١١ من
سلبسلة دراسات وتجارب ثورية فتح ( من
منطلقات العمل الندائي ) » ومجلة القورة
القلسطيئية عدد ١١ (فتح ) »؛ وكراس. الكادحون
والثورة ( ج.شى٠ت.ف ) © وكراسس المقساومة
وبعضلاتها ( ج.ثى٠ت.ءنفا ) © وكتاب حركة
المقاومة في واقعها الراهن ( ج.ش
لدعلت دقام )ة
وكتاب حول ازمة حركة المقاومة الفلسطيئية
( ج.٠شى.دءتجت.ف ) © وتقرير المكتب السياسي
ااانا ( شد ءتاءف. ) 6 ومجلات
ونشسرات المنظيات الثلاث المذكورة + ومجلة شؤون
فلسسطينية الاعداد ؟ و 4 ولا (احاديث مع قادة
منظمات الثورة ) © للاحظا الى اي مدى تختلسف
انظرة | النظيات »الى » هذه المسالة 4 قالع أي. :يدى
0 2 وهل “مدو اتفال وطني او وطني ل
'اجتباعي ٠ ولائكنهنا يعد ذلك اختيار التعبير الذي
يتبئياة 04 واستخدامهة بشكل موحد في جصميع
صضفخات الكتاب-” 3
3 - إختيار امنظمات © ان مما لا شك فيه
ان المنظبات التي اختارها المؤلنان. هي منظيبات
أصاسية :وفاملة 0 .ولكن هذا الاختيار الذي اقتصر
| على منظيتين تمثلان تجمعا وطنيا (.منظية التحرير؛
وفتمع : .ومنظلمتين تتبئيان الماركسية. دم الليئيئية
وتطيجانٍ الي التحول الى حزب البروليتاريا 2
قد تجاهل .طرح افكار ونصوص منظلمتين : تتبليان
ل الوحدوي
(.الصاعقة وجبهة التحرير العربية 1 ٠ ولي هذا
اقفال لجائب اساسي من الافكار اإتفاعلة داخل
الفورة النلسطينية .
اختارا أهم النموص التقادرة على. توضيح الافكار - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 49
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)