شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 161)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 161)
- المحتوى
-
ةا
قفيرة من أصبحاب ا 0 الى | المستر الاميركي التسامل . توجه هذا
التنظيم 4 في عملة السياسي والثقافي في اتجاهين مختلفين متممين لبعضهما . الاول.
تلخص 2 استقطاب الملتزمين سياسيا من أصحاب الكدرة والكفاية وتجنيد هم قي ألقناء
المحاض رات" ومواجهة. الدعاية الصهيونية في الجاميعات والاندية والمجالسن القومية
الاميركية والاشتراك. قٍِ المؤتهمرات والندوات للدفاع عن شرعية مطالب الشسعبي
الفلسطيني السياسية والدقاع عن البديل السياسي لاسر أئيل الذي .طرحته الثورة
الفلسطينية والذي يتلخص ف أقامة دولة ديمقرأطية ىِ فلسطين ٠. كما أن. هذا الاتحاه
تمثل في سلسلة القرار أت السياسية والاعلانات التي نشرت في. .مختلف جرائد امرك
التي طرحت وفسرت اليديل السياسي الفلسطيني ؛ مما أدى في نهاية الامر الى
هذه ؛ المنظمة بأنها « واجهة 4 للمنظمات الفدائية تعمل بتوجيه منها ٠. ثائيا جد هذا
عنصرية أسز ائيسل وتعسفها في علس طين المحظة والاراشي العربية * فاصدر ساسقة
من الكئب والكتييات ذات المستوى العلمي الرفيع اليتناولها المثقكف الاميركي 5 وكان
لوضوح الرؤيا السياسية لهذا التنظيم اثره الواضح في اتباع خط سياسي تقدمي تجاه
الضراع في المنطقة العربية » فكما انه وضح حقيتة الاستيطان العنصري الاسراثيلي ».
أكد ّ ان الصراع في المنطقة العربية ان هو الا صراع مع الامبريالية العالية التي
تتودها , وتتحكم بها أميركا والتي تستخدم اسرائيل كاداة لتحتيق أهدافها: الاستغلالية
كما انها تستخدم الرجعية الغربية في محاولاتها لشرب حركة التحرر الوطئي العربي يما
في ذلك الثورة الفلسطينية .
تمكن هذا التنظيم © كمنظمة الطلبة العرب »© أن يتفاعل مع الحركات الثائرة غي
كا وأن كك أهدافها التحررية الأميركية مما أدى ألى ثفهم هذم الحركات للمطالب
م وأ الوطئية للشعب الفلسطيني 5 وتمكن .هذا الننظيم من الشعاون مع جميخع
هذه الحركات في تنظيم المسيرات الشعبية والاشتراك في المهرجانات الاحتجاجية في ادن
الاميركية الكبرى والجامعات المختلفة . ولا بد من الاشارة هنا الى ان هذا التنظيم نجح.
كذلك في فك الحصار الحديدي الذي مارسته شركات النشر الاميركية على كل ما د
ودؤيد حفقوق الشبعب الفلسطيني © فكانت مطبوعات هذا التنظيم 4 أو تللكت المطيوعات
التي أيدها » مضدر! هاما لمخظف الفثات الاميركية التي حاولت تدريجيا ان تعرف حقيقة
المراع في المنطقة العربية . ويعود الفضل في ذلك الى أمرين : الاول وجود تنظيم
قوي عامل يعبىء :القكوى وقادر على ممارسة الضغط على دور النشر الأميركية »
وثانيا ونجود عدت كبير من الاساتذة والمفكرين العرب الذين عملوا ويعملون في الجامعات
الاميركية ولهم مكانتهم ووزتهم العلمي قادرون على توجيه اهتمامهم و نشاطهم العلمي
الى قضية غلسطين والثورة الفلسطينية . ويهمنا انْ نذكر بهذا الصدد أن هذين
التنظيمين التزهنا التيااما كليا بأهداف الثورة الفلسطينية ورفضا رفضا كاملا الاشارة
الى قرارات الامم المتحدة التي انتقصت من حقوق الشعب الفلسطيني أو شوهتها ؛
كترار مجلس الامن رقم 261 .
؟ - متظمات عربية أو عربية أميركية على المستويات المطية ؛ كان أبرزها منظمة
« اللجنة العاملة للعلاقات العربية الاميركية » والتي أسسها وحركها الدكتور 'متحمد
مهدي »> واختلفت هذه المنظمات في مناهج عملها وتوجهها السياسي والاعلامي © فكان
أنصار الدكتنور مهدي من مؤيدي العيل النشط ثالمظاهراتك والمسسيرات, الشعبية » - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42
- تاريخ
- يناير ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22437 (3 views)