شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 173)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 173)
المحتوى
نا ا
وللمنظمات. الصهيوئية نتيحة العشوائية النائنعة عن فقدان ن التوازن الفكري ف
' هنا مكمنْ ؛ الخطر الداهم من كيان ذي أدوات تنفيذية امتقدمة في خدينة فكر متخلف
وصل الى دزحة العشسوائية” 32 التعبير عن ذاته » ؛ وهنا أيضا مكمن التفئاؤل التاريخي
الذي يلازم ويحتضن مسيرة الثورة الفلسطينية عشيّة ذكراها العاشرة 8
3 ا عد اد
5 الاسسابيع لد ى أنصرمت شاهدنا جميْعا مخاض المعادلة الجديدة 5 واقع القضية
الفلشطينية . تيباهدنا كيف أن تصور الثورة الفلسطينية لمستقبل الكل الفلسطيني بات
يشكل التهديد الوومي .لما اعتكدهة العالم أحد الثوايت, ف تاريخ العالم المعاصر 8 واذ بك
يهتز من جذوره امام بساطة ودراءة وبديهية البديل الفلسطيني للكيان الصهيوني .
كائنا بالثورة الفاسطينية تفكر عن كل ضحايا الصهيونية من عرب فلسطين وعرب
الوطن العربي ويهود اسرائيل ويهود العالم والانسان في العالم . قصور الورة
الفلسطينية للجتمع علماني ديمقراطي يشمل كل من في غلسطين وضع. الصهيونية في
مجابهة اعداء الليهود في, العالم و إذ بالعالم يبدأ باكتشافا ان الصهيونية هي من أيرر
وافعل وأوقتع أغداء اليهود في العالم . هذا يادة فع بالصهيوتية ان تجهئز كل ما.لديها
ن طاقات وامكانيات اللاجهاف على فكر” الثورة الل تليثية وافتعال 'حالة تشستكيك
بمصداقية : التصور عند الثورة الفلسطينية 8 0
ان تصور الثورة الفلسطيئية لليديل الديمقراطي العلماني للكيان المهيوني هذتب
بدوره التجرية القومية للعرب : فتطورت مفاهيمهم الحركة القومية وجعل التيار أ العام
قي الوطن العربي يسقط من حساباته كل الترسبانة العرقية والقبلية و الطائفية » فكانت
الثورة الفلسطينية من خلال هذا الطرح المتقدم تجهز علئ أحتمالات الانجذاتٍ للثأر
والانتقام » فتترجح عند شنعوب: الامة العربية الاين الانسانية والحضارية المتطورة
للانتماء. القومي ‏ المعاصر . .هذا بدوره حرا التبعوب العربية على مجابهة أضايع
الاتهام أل ي كانت تثمير: الى وجود سياسات أو ممنارسات كمييزية او خرق لحقوق القرد
أو الجماعة أن ترد بوضوح وددون تردد أن مثل هذا التميين:أو التحاوزات الحاصلة
داخل : تَعِض المجتمعات العردية :انما هي مشاكل وليست سياسة » وهي مدغاة لخجل
عربي عام وليستث قناعات عربية شاملة في حين أن التمييز في إسرائيل سنياسة عامة
وقناعة مبدثية متكاملة .. كذلك فان توجه ألعرب هو: نحو ازالة ما تبقى من تمييز بينما
يسعى الكيان الصهيوني الى ى ترسيج وممارسة شياسة التمييز : تصور البورة
على رضيف التاري العربي المعاصر © ومكن توى التجديد 50-0 والغلمانية 5
الامة العزبية من السيطرة دنسب متفاوتة. على متدرات ألتوحيه المستقبلي للامة
العزنية:. ِ
“تصور الثورة الفلسطينية لليديل الذيمقراطي العلماني. للكل الفلستطيني مكثن
الفلس طينيين علي الاخص 2 'والعرب. يشكل” عام 4 من كشضف المعايير المردوجة 5
يطبقها العا م الغزبي عندما ستثني أسرائيل من تطبيق القيم والشترائع والتعهدات التي
يعمل أو يدعي أنه يعمل على تطبيقها وتنفيذها داخل مجتيعأته وفىي العالم ‎٠‏ وال فكيف
يفسر الغرب دغنوته :الى "نيام المجتمتع التعددي خيث لا يقجكل الغرق أو "اتدين أو اللون
أية ذريعة للتفريق او -التمييز ويؤيد بنفس الؤقت وبدذؤن سؤاك كيان اسرائيل القائم
على التميزز: والتفرين + بنئفس 'ألوقت تكشصف تصو الثوراة الفلسطيئية للم جتمهع
تاريخ
يناير ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22438 (3 views)