شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 228)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 228)
المحتوى
0
حزيران (يونيو ) عام 1148 : « أن الحكام العرب .. . الذين يحصلون على ؟؟ سنتا
لأبرميل الواحد » يمنعهم اهتمامهم الشديد بعائداتهم النفطية من ايقاف الانتاج في الآبار
اننقاما من دعم الولايات المتحدة لاسرائيل 902).
ولذا مان رفضس العال م العردي استخدام التقط كلاح ديلوماسي و اقتصادىي: أقنيع
رأسمي السياسة الا مركة دأن ل صلة هناك بن سياسة الولايات المتحدة نحو اسرائيل
في نضاله ضمد اسراثيل » لا في عام 14 ولا في عام ‎60١‏ ولا في عام ناذا 0
أن ن الرئيس الراحل اعد الناصر كان غ قبل موثه + يشلا تخطيطا جادا لحمل العالم
العربي م النفط كسلاح بطريقة موحدة منسقة ضد الولايات المأتحدة 5 وقد
أنذر. 0 من 0 0 0 هناك متاعصب قِ المستقبيل 4 وستكون متاعدب للمصالح
الاميركية وليس لاسرائيل 00 . وهكذا كان موك الرئيس عيد التاصر . مصدر ارتياك
عظيم للولايات المتحدة ا موت رئيس عبة الناصر م استكشف الرئيس السادات
سبلا عديدة 5 لالغاعء:' هزيمة عأ م لأككا ‎٠.‏ وحصل على أسلحة ودفاع جوي من الإتحاد,
السوفياتي م مدنا و أوسيط عم المتحده 7 غوتار باريتع 3 استعداده للقبول
4 أخرج الرئيس. السادانت السوفات من مضر © وكان أخد الاسباب هو عد
تزويدهم مصر بأسلحة هجومية 4 ولكن السيب الآخر هو أملة 5 'اقنا ع الولايات المتحدة
بالضغط عل ى أستر أثيل اللقيول دتسوية 5 على ‎١‏ نْ الولامات المتحذة د تستجب 8 وفيٍ.
النصف الأول من عام ا 2 ااستخدم الرئيس السادات التأييد دن آخوائه العرب 4
ولا سسيما العربية السعودية © كما استخدم التهديدأت المبطئة دول مصالح الولايات
المتحدة: "النفطية 8 ولعن ددأ أن. أيا من هذه التمركات م تغرب الرئيس السادات من
التسوية: 5
وقيل فرض حظر النفط إلعربي في تشرين الاول ‎١‏ (اكتوين ) الا 4 أم م تكن التهديدات
العربية باستخدام الفط كسلاح سدياسي تؤخذ على محيل الحد ‎٠‏ وَل تكن الولايات
المتحدة كسعر بتقوير اكير لقدر 3 العرب على مم ممارسة ؛ أكثر من. .ضغط اقتصادي
ضد- مصالح الولايات المتحدة” في العالم. العربي . وهكذا طالما ظلت الولايات المتحدة
تعتبر أن أسرائيل لد تشكل خطرا جديا على مضااحها )» .لم يكن ثمة ما يدعوها الى
تخفيف دعمها لاسرائيل ‎.٠‏
ويتول الاسمتاذ مليكل هدسون من جامعة جوز هويكئز أن رألسمي السئياسة
الأميركية كانوا ينظرون الى الحكونات العربية علب ى أثها ضعيفة ومتخلفة 5 ل( أن
التهديدات والوعود العربية تفتثقر. الى المصدداتية » مهما كان السلوك الذي يظهره
العرب.. سبواع كان ن عنقا 1 م اعتدالا | فانه سيفيسر على الارجح كعلامة على الضعف»
أو الثفاق ».او اللاعقلائية" 4 ولا يمكن توقبع اسيتمراره في أية حال . ولذلك خان
الاسبتحاية :الاين يركية. المثاشية لل إخناورات العربية .| المعادية دي ى تجاهلها لاطسول مدة.
ممكثة )(0), ‎١‏ 0 1 000
وكان رأسمق السياسة. الامبركية غلى يقين تقريبا من انه منا لم تضنب المصالح
الاميركية في العالم العربي بضرر مباشتر ‏ وهو أمر كان يعتير غير محتمل فستيقى
مصالح الؤلايات المتحدة النفطية, :غير امتأثرة 'بالحالة السياسية في المنطكة ‏ أؤ ختى'
بحرب خديدة 57 7
تاريخ
يناير ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39484 (2 views)