شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 256)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 256)
- المحتوى
-
جره 5
هرا بز في مصر ونسبة 1/4 5 بر في سوريا ؛ ونسبة ) بر تقريبا في العراق ٠
اما قي اسراديل هلد كان عدد الطلبة المذكورين: عام أعباة !ا حوالي م1 الف طالب
يهودي مغابل نحو اأر؟ مليون من السكان اليهود © أي بنسية ره / تقرييا ٠ ومعثى
'.هده ازأرقام ان اسسر انيل ها زالت تتمتع بمسسبكه تفوق: واضحه قٍِ عدد :السكان المتعلمين
بالنسيبيكه لدول المواجهة رغم التحسسن النسبي الذي طرأ على عدد المتعلمين في مصر
وسوريا والعزاق » ولددث اضطرت مصر بالدات عقب هزيمة /951! أن تركز في عمليه
التجنيد العسكري على خريجي 'المدارسن الثائوية والجامعات والمعاهد المعليا”» وان
تستبقيهم اطول غنرة ممكنه في الخدمة العامله للتوات المسلحة لتستفيد من نسية
تفومها الكمي في عدد هؤلاء الخريجين بالنسبة لاسرائيل في سد فجوة تخلف المستوى
التقاي لغالديه جنودها بالئياسسى للجنود الاسرائيليين خلال حرب ا[ ولكعن ذلك تم
نطبيعة الحال عد ى حسسابت التنميه الاقتضادية والاجتماعية ألتي اختئذتك جزعا رئيسنيا
من العناصر البشوية المؤهلة غلميا ٠ ويرجع انخفاض المستوئق الثقافي والضحي للسكان
في دول المواجهة العربيه الى تركة التخلف المثقلة الني ورثتها هذه الدول مين عصر
الاستعمار 'والاقطاع »6 والى استئزاف مواردها الاقتصادية في سياق التسلح واعادة
لك المسلح ضضد السيطره والتوسع الاسرائيلي » فقد اضطرت مصر
أبِفكته عل ى التعليم والخدمات الصحية بحوالي 115 17 ؛ كما بلغت النسبة المذكورة في
نسوريا خلال “العام نفسه 55 بر وق العراق 5١؟ /ر وفي الاردن 559 / ؛ على حين
النسبة المذكورة كانت في اسرائيل حلال العام نقسه 6لم١ #/ز(؛). هذا بالاضافة الى
ضخامة المساعدات الخارحية المالية لاسر اكير سواء من الولايات المتحدة أو المانيا
الغربية ( التعويضات الالمائية ) والدور الهام الذي تلعبه في دعم الاقتصاد والنفقات
العسكرية الاسرائيلية دون أن يؤثر ذلك كله على خدمات التعليم والضحة. ؛ كما ان
نسبة كبيرة من السكان اليهودتأتي الى اسرائيل عن طريق:الهجرة منمجتمعات اوروبية .
متطورة علميا :وصحيا وتدعم الشاعدة البشرية الإسرائيلية دون أن تكيد الاقتصاد
الاسراثيلي نفقات اعدادها ,
وف النتيجة كانت اسرائيل تستطيع دائما في كل الخروب السائقة لحرت اذا أن
تعبىء وتحد قوات تفوق قوات دول المواجهة العربية 4 الد ي تتمتع احصتائيا يميزة
التفوق البشري الضخم ٠ ففي حربا 115/8 كان لها في المراخل الاخيرة من الحرب نحو
٠6م الف خندي مقايل حوالي 6 ألف جندي مصري على الجبهة الجنوبية » التي كانت
قد اصبحت هي الخبقّة الوحيدة المقاتلة . وفي حرب 1501 كان لدى الجيش الاسرائيلي
الف جندي عند التعبئة العامة مقايل نحو ٠ الف جندي لدئ الجيثن المصري ( لم
يتذؤفن الوكت الكافي والظروف المناسبة لحشدهم بسرعة وفاعلية في شيناء نتيجة للتدخل
العسكري البريطاني. الفرئسي ) ؛ وفي حرب 11717 كان ن لدى الجيشسن” الاسرائيلي نحو
م آلف جندي ©» مقائل ]ا الى جندي يتألف مئهم الجيثن المصري(ه) ( كان يوحد
منهم نحو . الف جندي في اليمن ) و50 الف جندي بالجيش السوري وحوالي .ه الف
جندى بالجيثئن الاردني. : أي أن مجموع القوات" العربية المتاحة عمليا كان يبلغ نحو
3535 الف جندي » ومعنى هذًا أ ن اسرائيل كان لها » نظريا » 00 الف جندي أكثر من
الجيوثش الغردية في الميدان .
أما في حَردن 1919/7 »© نتيخة للجهود المصرية والسورية المضنية في انشاغ قوات
مسلحة قوئة عقب حرب ١9511/ ( نتيجة لاخذ المبادرة الهجومية التي كفلأت تحقيق حشد
متقوق مسق ) > فقد كان لدى الجيشش المصري نحو .71 الف. جندي »© وللجيش - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42
- تاريخ
- يناير ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39485 (2 views)