شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 432)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 432)
- المحتوى
-
دونه , والآباء على الايناء ( . وكانت الكلمة الذهائية في كل الادور للكبار 0 وكان
الكبان يحتقرون الصغار 0 ” ولم يكن للشبان والاولاد مكاأن في حياة المخيم اضافة
قنه وخاصة للمراة وللشبان ضيعيفة جدا 0 وهى في هذا مثله مثل المجتمع العربي
لأنه جزء من هذا المجتمع ٠ ْ ْ
. وكان رؤوس الجتمع العشائري في المخيم يتعاملون مع الارهاب والقمع الخارجيين
ومع سلطات الاونروا بشكل مساوم يقدمون فيه الكثير من التنازلات ٠ كانوا يخاقون:»
على الشياب ويقاومون كل اتجاه . قمردي عندهم خوفا من متدرا بطش خارجي
اكبر ٠ وياختصار ٠ كان الكبار . بشكل عام , عنوانا للتسلط وصمام آمان للمحافظة
والخنوع والاستسلام للقورى الخارجية الارهابية 3
ولكن هذا الوضنع ذنفسه 6 وضع الالاتكالية والياآس والخوف من الارفاب والقمع
والتسلط الاجتماعي ٠» كان يحمل نقيضه في طياته قواه رفش لواقم البق
قي داخله قوى التمرد والثورة »2 وكانت تتعاظم فيه قوى رفض الواقع المهين *
كانت قوى الرفض والثورة ممثلة بالشباب الطليعي في المغيمات الذي كان ينتمي .
الى أاحزاب وحركات سياسية عربية تقدمية 1 وقد خاضص هذا الشياب الطليعي نضالا
سياسيا صلبا ٠ وكانت هناك فترات يتحول فيها النضال السياسي الطلائعي الى حركة
جماهيرية داخل المخيمات . كانت تنجح احيانا في فرض أو تحقيق يعض المطالب
الجزتية - خاصة في نضالها ضد مشاريع التوطين الاستعمارية ( الاميركية
أساسا ) التي كانت تشرف عليها الاونروا ٠ لقد احبطت الجماهير الفلسطينية
بقيادة وبتحريك .من طلائعها السياسية مشاريسع التوطين وبالتالي حالت.
دون تصفية القضية » ؤفدون اذابة الشخصية الفلسطيتية > أما الثمط: القيامح
للنضال 'السياسي في المخيمات فكان. يبدا يحركة سريبة 3 وتنظيم خلايا م وينتقل الى
تسريك الجماهير.والى نضال جماهيري محدود احيانا وواسع احيانا أخرى : ثم ما
يلبث أن يسحق من قبل اجهزة القمع العربية ٠ وقد نتح عن النضال السياسي.
الجماهيري اتجاه طلائعي للنضال المسلح في اواخر الخمسينات ومطلع الستينات ٠
ولكن النضال المسلح لم يتحول الى حالة جماهيرية الا بعد ظهور الثورة في المخيمات ٠
فالثورة انطلقت من المخيمات » ولكن المخيمات لم تتاثر بالكورة بشكل جذري الا بعد
عودة القداثيين اليها ٠
حالة المخيم الفلسطيني في ظل الذورة 15540 2 6!ا15 )
كان لظهور فصائل الثورة الفلسطينية في المخيمات آثار عميقة على هذه المخيمات
من مختلف النواحي * وقد كانت التأثيرات الجذرية بكاملها تأثشيرات ايجابية + كما
كانت هناك :بعض التاثيرات السلبية الجانبية التي جاءت كنتاي طبيعي لعد ع وجود
مريحلة .اتتقالية تهيء لقدىم المقاومة .الى المخيمات وتزيل تدريحيا آثان المرحلة السابقة
الور * كان الانتقال ٠ مقاجنا وضخما وحسدث « بين يوم وليلة » فعلا ٠ وسنركز 2
الجانبية ٠ أي السلبية قلا تذكر قياسا بالايجابيات 1
٠ :انطلقت الثورة من المخيم وعادتالبنادق لتحرن المخيم وجما شيره * وثحن. نستعمل- - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42
- تاريخ
- يناير ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed