شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 471)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 471)
- المحتوى
-
اع
اواخر هذا ار 0 10 بام اباب علمي ضير و وبشجاعة وتجرد وموضوعية
فقى المرحلة الاولى التي سيقت الانتتداب أستحرض ردود الفعل العربية ازاء
الطبيعة الاستيطانية للحركة األصهيونية التي أ أخذت اشكالا عدة من احتهاج اى مقال
العرب >ا كلها » ولم تكن رنود الفعل وليدة الصدقفة والارتوال كنا مور تيسات 7 الد ماي
الصهيونية 3 بل ذترحة عي تام لطبيعة الفكرة الصهيونية واهدافها وتهديدهم |
الضمني بالتقدم والاساليب التنظيمية فئ الحركة الصهيونية والادراك بان المعارضة
لا تصيح قعالة ألا من خلال اكتساب المعرفة والمهارة والتنظيم رص 58) ٠
وفي المرحلة الثانية كشفت محاولات فرض الصهيونية على عرب فلسطين وجه
يريطائية الحقيقي ,» كما كشفت طبيعة وسائل الحركة الصهيونية في فرض اهداقها
الامن الذي أدى الى توالي الانتفاضات وك تشكيل الجمعيات الاسلامية والمسيحية واثارة
المزيد من الامتمام والتأييد العربيين ٠ المعارضة رغم أنها لم تكن فعالة الا انها لم
تفشل كلياأ 0 فقد وجدت السلاطات اليريطانية صعوبة متصاعدة فى تطبيق سياسة
موالية ولم تكن العارضة » كما صورها وايزمان » فياج مصطنع او نتيجة دعاية
(الاقندية) التي تفشى ان تفقد مراكزها يسيب المناقسة (ص يل تثبت التقارير
البريطائية انها حركة واعية منظمة تعبر عن استياء شعبي عميق الجذور (ص يفنف .
وفشلت جهود الادارة البريطانية لكسب الراي العام » فلم تستطع التغلب على
. الاساسين اللذين تنيعث متهما المعارضة . الاساس السياسي والاساس الدستوري ء
قالادارة لم تكن في موقف يسمم لها يالغاء التصريح , كما لم يكن في وسعها ان تغير
تكوينها الاستبدادي لتصبح دولة تمثل الشعب بالنظي الى ان منح حكومة ذاتية
للاكثرية العربية لا ينسجم مع سياسة الوطن القومي (ص ٠ )١0/7
والقومي لهذا الصراع ٠ الا ان لولف يلاحظ ان قيسادة الوجهاء واللاكي تك
بالدور التقليدي الذي كانت تلعبة بين الحاكم والمحكوم كوسيلة للحفاظ على مصالحها
ومواقعها الطبقية » رغم وضصوح التحالف البريطاني الصهيوني : فعجزت عن قيادة
الشعب في حالات النزا ع ٠ ولكنه ذى ي اقشع عديدة يفسر ذلك بالصراع بدن جيلين اق
ما أسماة ه اقدام الشباب واحجام الشيوخ ؛ » » الجيل الاكير كان اكثر اعتدالا وبعدا
والاقناء السودي والممل الدعائسي (ص ٠ ) ١١7 ( الميثاق الوطني رتم
مناوثةآ/ه للصويوئد 3 لم ودج د سلطة الانتداب بشكل سافن ) ٠ وجيل صاعد
هن الشباب ١ لقف يمت في غاك ديثه الى الطدقة الاو بى لتق ِ ٠ الى الطبة 2
الوسطي » وكان اكثر قدرة على الحركة واكثر خطرا على بريطات ا وأكشر
اتصالا بالقرىٍ : حيث كان الفلاحون أشد استعداد! للثورة لان أديهم مخاوقف حقيقية
(ص0118)٠
- يقلل الكاتب من قيمة معارضة الوجهاء فهم حينما يطرحون المشكلة امام البر لان , انس] ٠
يلعبون دور الوساطة الذي يقودوه بين الحاكم والمدكوم ٠ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42
- تاريخ
- يناير ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed