شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 476)

غرض

عنوان

شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 476)

المحتوى

ليت
كان لا يد من اللجوء الى الثورة ل كرد فعل للتحمندي الصهيوني السافر وللخداع
البريطاني 'المستس . وقد ظهر فيها الانجليز على حقيقتهم فما من معركة نشبت بين
العرب وأليهود الا كان الجنود الانجليز في الصف امهارب للعرب » (ص ‎)١7‏ لقد
كانت بريطانيا رغم اللجان العديدة « تنظر الى فلسطين كأنها قطعة مجهولة اكتشفتها
أدريطائية شالية من الشيكان وشي تفتم أبوا دها لليهود ليسكئوها ويعمروها 4 (صلمه 0)
ولكن الشعب اتعربي في فلسطين يقف وحيدا في معركة غير متكافئة « وجيرانه بل
'اخوته العرب في شغل عنه لكل منهم مشكلة يعانيها + والرأي العام العالمي لا يعنسي
يالعرب الفلسطينيين وجيود اهوّلاء ليست في المستوى الذي ترقى له حهود اليهود 6
(ص58١)٠‏ المؤتس الاسلامينفسه لم يستطع ان يخلقالاثر العمليء «فقد كانالمسلمون
محكومين بالانجليز وكان هؤلاء هم التصرفين في فلسطين وغير فلسطين » (ص )2
وشعوب العرب تقابل الاستغاثات بالمشاركة المعنوية +" حى الرخقسم من تلك
النداءات المؤقرة التي كانت تذيعها اللجنة فان آذان حكامهم وواعتياقي كانت مقفلة ‎٠‏
ويشرح المؤلف. بعد ذلك لجوء شعب فلسطين الى مواجهة بريطانية بعد أن ياءت
بالفشل المحاولات السلميةءوتميزت الفترة الاولى من هذه المواجهة بالمظاهرات واعلان
المقاطعة » ومع اعترافه بان هذا لم يكن هى كل العمل المجدي الممكن القيام به ضد
سياسة الانجليز لكن القوانين التي 'اصدرها الحكام ارغمت الشعب على ان تضول
شدرة استعداده للثورة قضاها باحثا عن السلاح » مهما كان شأته ضئيلا » ومهما كان
تاريخ صناعته الخ » 0ص ‎٠) ١095‏
دن ذدك لهحة المؤلف الخطابية حدة وهو يشيد ‎٠‏ بعظم ضر أب ‎١5155‏ وير.
الدعوة اليه الى الحزب العربي ) ويعزى للجنة العربية العليا التنظيم والاعداد لاحداث
‎١59‏ + وتجتب ذكر الانشقاقات والخلافات بين الاحزاب واكتفى يقوله 2 تفاوت
التثكونر والاسلوب » » ووصف الموالين. للسياسية أل: دريطائية « بالمحتدلين »ه + ودرسم
في افاضة صورا من الفدائية والبطولة استمدها من صفحات. الجرائد اليومية ( ص
186 وما بحدها ) حتى ارغقم تحرك الشعب الفلسطيني » برقم قلة عدده ‎٠‏
‏الاميراطورية العجون إن أن تستعين يقُوات جديدة . غير مكتفية بما في فلسطين من فرق
اعدتها لتحارب العرب ولتهثود فلسطين ص ‎١185‏ * ويكيل الاتهامات لبيسان الملوك
والامراء. العرب يوقف اعمال الثورة ‎١*1‏ التاريخ ليردد بألم ومزارة تلك العبارة التي
تضمنها بيان هؤلاء الكبار المذاع .على عرب فلسطين من أآنهم ( يعتمدون ) على حسن
نوايا صديقتنا الحكومة البريطانية ورغبتها المعلنة لتحقيق العذل ‎٠‏ » ص ‎57١5‏ ,
ويتطرق المؤّلف مستطردا .الى موقف فيصل من الصهيونية واتفاقية فيصل وايزمان ‎٠٠‏
« التي تمثل جانيا يعطي كل عربي حرية البحث الطليق في ان آضدة فلسطين التي اكتوى
بها اهلها اولا وقاتلوا عذها ثلاثّين عاما كان بعض العرب موافقا على تعقيدها وهو
غير مصمم على انقاذها ‎٠‏ . »ا ص 54 ‎٠١‏
ويثبت المؤلف بالوقائع الصحفية ان بيان الرؤساء لم يخمد لهيب الثورة مما ارغم
بريطانيا آخيرا على الدعوةٍ الى مؤّكسر لندن 1 ولم تأت هذه الدعوة الا م« بقعل ثورة
الاحزان أل ألسطيئيدن وزعما كهم» لكن بردطانيا رفضت يادىء الامن ان دمثل الفلسطيئيين
احد من الزعماء ذوي العلاقة قة بالشورة من المبعدين الذين م هم الثوار و هم القادة 4 ضنى
5 حتى فرض شعب فلسطين وثورته ممثليه في ذلك الاجتناع 2 د وتقابل وحها
لوجه من يمثل الذورة. المخلصة المستمرة 0 ومن يمثل الانتداب البريطاني الذي فرض
نفسه ليمكن للصهيونية وسط بلاد العرب » 2 ؤفاستمرت القورة داخل فلسطين حتى
اثناء انعقاآد المؤتمر 0 أهمل ا مؤلف تفاصيل المباحثات التى دآارت )ا ء وكان لا يد مسن
توقف الثورة أما لماذا « القي العرب سلاحهم ‏ بل القوا عصيهم . فلم يعد للسلاح

هو جزء من

شؤون فلسطينية : عدد 41-42

تاريخ

يناير ١٩٧٥

المنشئ

منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث

مجموعات العناصر

Generated Pages Set

Periodicals دوريّات