شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 479)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 479)
- المحتوى
-
م
على تت تعيين الاج ا أهين في يي الافتاء 0 على الرغم م من أثه ل يدور
فعال فى ثورة القدس 19 ).وأو جد بالمقايل معارضة قوية , تعارض -الفريق “الاول
.فى كل موقف يتخذه » وتقف على طرف النقيض معه ٠ وتقبل مقترحات الاتكلين وتتفق :تتفق
معهم في كثير من مواقفهم ( بدء عملية معارضة سياسية قادها آل النشاشييي)
بص 675 ٠
وقد استمر هذا الصراع الى آخر ايام المقاومة ١544 حادا قويا يقسم البلاد ويهدد
يتشوب حرب أهلية :ص م١ ) .الدعوة الى المؤتسبنلر الاسلامي 55 : الانتخايات
. البلدية ١574 -الخلاف. على ال مجلس التشريعي. بين الحزب العربي وحزب الدفاع بداية
0 2 ازدياد حدة الخلاف بعد صدؤور الكتسساب الابيض انا بين احزي الدفاع
لضحايا الثورة ص )1١41/ "وكان هذا الاختلاف في كثير من الآحيان ا | بالصراع
تفذيم ( كارتياط حب الدفاع بالامير عبدالله , واختلاف الزعماء .حول مكاتب
1 ا :5 والمشروع الانشائي العربي ) ٠
أما عن حقيقة القيادة السياسية التي تولت أمر الحركة الوطنية » بمختلف الاشكال
والاحزاب ؛ فكانت في الطبقة شبه الاقطاعية شبه البرجوازية : التي خقةت المكاسب في
:لل الاستعمار الانكليزي » وهذ! الامر يفسر لنا معظم مواقفها التي اتخذتها خلالهذه
المراحل يقول الكاتب « ولما كانت بشكل عام | طبقة ضيقة الافق محدودة الطموح , تفكر
بمضالحها المباشرة واليومية » فانها لم تتخذ تتخذ مواقف جذرية بل ظلت مهاودة مساومة
تؤثر المركب السهل على الوعر ء وتركب الموجة العارمة تتقدم بالمطالب الجزئية
والضئيلة » ص ٠ ١75 وكان يهم هذه الطبقة المتزعمة ان تفهه الانكلين انهم ليسوا
: هدفا » وان اليهود هم هدفها » وكان هذا نقطة ضعف قاتلة من تقاط ضعف القيادة
الوطنية, » لذلك فوجئت هذه القيادات بشعار حزب الاستقلال١ الانكليز اساس "الداء) *
معان .معارية الاتكلية ستارا لتغطية ارتياطه ٠
ولقد كانت طبقة الزعامات والقيادات تتجه بحكم تكوينها ومصالحها الى. سياسة
التعاون مع السلطة الاستعمارية ومهادنتها ومساومتها ء وتكثر الامئلة الدالة على
مواقف هذه الزعامات ( المقترحات التي قدمتها اللجنة الى المستن ملز السكرتير العام
لحكومة : الانتداب في .فلسطين 1١5751 ء ورد اللجنة التنفيذية .على. كتاب. الحكومة
البريطانية الابيض ) , وتظهر أساليب الزعامة السلمية » وعدم ايمانها .بالمقاومة المسلحة
في معظم المواقف التي اتخذتها ( الاستجابة لطلب الانكي ةا 337١ بالغاء الاحتفالات
. الجى المتوتر الذي تولد عن بدء المقاومة وكذلك المساومة وانهاء الاضراب والثورة
كلأاكلا).ء
حكم الكاتب لم يكن على فئة معينة من القيادات , بل كان حكمه عاما .شمل كافة
القيادات » حتى حزب الاستقلال لم يتجه الى الشعب فلم يحظ بانتشار سريع فمنبته
الطبقي جعل عناصره غير قادرة على التوجه الى الفلاحين والعمال فتبحث. عن
المناضلين في صفوفهم » وتنشىء تنظيمات منهم , لانهسا بذلك تكون قد خانت طبقتها
ص 11 3
كذلك كانت نظرة الكاتب الى. طبقة المثقفين .. الذين بداثوا مع نهاية الحرب الثانية - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42
- تاريخ
- يناير ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed