شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 501)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42 (ص 501)
- المحتوى
-
المتحدة ني فرض التسوية وفي تننيذ مشروغ روجرز
الذي وصفته انه « حصيلة اتفاق غملي بين طري
التوازن الدولي الكبيرين على خطوط حل سلمي
يحنظ المصالح الجوهرية لاسرائيل ؛ ويفرض
تنازلاتك نهائية وحاسمة على الانظية العربية
اللاهثة وراء التسوية 4" )٠ كبا تصدت للحملات
الاعلامية التي شنتها الصحافة اللبنانية المؤيدة
لصر على حركة المقاومة الفلسطينية(؟'١),كذتك
نقد ربطت بين تنئيذ المشروع وايجاد طرف فلسطيني
مفاوض عير أيجاد دولة خلسطيئية © فقالت « أن
الطرف المصري السونياتي ينشد خلا سياسيا
إسألة المتاومة عن طريق ادخال الفلسطلينيين في
مفاوضات الحل السلبي بببثلين تجري الان محاولة
البحث عنهم بصورة فعلية ؛ والثمن الذي يلوح يه
لقاء الانخراط الفلسطيني المطلوب هو الدولة
الفلسطيزية التي يمكن ان تكبيل ضنتي الاردن
معا .)١١5(6 وأكدت انه بتبول المتاومة بالدولة
الفلسطينية تكون قد صنت نسها ينقشسها
كحركة تحرر وطني [ لاآنه ]| حين تنخرط في
التسوية الصفقة »© لتقبض ثينا لانخراطها دونة
تعين حدودها أتفاقات السلام © تكون قد ارتضت
اولا » علاقة جديدة بالكيان الصهيوني قوامها
الاعتراف به وضمان سيادته وأمنه والخضسوع
للتبر التقومي الذي يمارسه ٠ وتكون قد ارتضت
ثائيا علاقة جديدة بالقوى الامبريالية وعلى رأسها
الولايات المتحدة ؛ ثم تكون هي قد أرتضست ثالثا
بالتحول تق خلل المعطيات المأكورة إلى نظام عربي
آخر يزامل الانظية القائية الان في حخضوعه
تلتوازن الدولي وللتوازن الطبقي السياسي السائد
في المنطقة » والذي يسد امام الجباهير العربية
والفلسطينية آفاق التحرير القومي والثورةالوطنئية
الديموقراطية(5*١). بالاضافة الى ذلك نقد اهتيت
« الحرية »© بابراز أهمية الوضمع في الاآردن وتالت
« ان المعركة الفعلية التي بوسع حركة التاومة
التلسطينية ان تخوضها ضد التسوية السلمية
ميدائها الحقيقي في الاردن )١*1(6 وادانت تردد
تيادة حركة اأقاومة في عدم اتخاذ مواتف حاسية
في الاردن ")4 واشارت الى أن النظام الاردني
يشن حرب استنزاف على حركة المتاومة في الاردن»
وطاليت المقاومة في الاردن «أن تحمي نفسها بسياج
من الجماهير » وقالت أن هذا السياج لا ييكن أن
امه
يتشكل « الا حين تتخذث حركة المتاومة مواقف
سياسية واضحة تفضح تواطؤ الانظية العربية
المعنية بالحسوية السلمية مع النظام الاردني الذي
يتآمر عليها تمهيدا لتصنية التضية الفلسطينية(4١١)
الا أن « الحرية 4 لم تتبن عار أسقاط السلطة
في الاردن الا في نترة متآخرة 4 نأول أشارة الى
قتضية السلطة تفي الاردن وردت قف العندد ؟ 5م
بتاريخ 64١/رثثر. اا ؛ واشارت الى ان حركسة
المقاومة مجبرة على تبني هذا الشعار ووضعصسه
موضمع التنفيذ لان دخول الحل السياسي مرحلة
التنفيك وضع المقاوية امام مخرج لا يديل لله :
الصراع من اجل الاستمرار © والامستمرار قي آخر
الملاف » يعني استبرار التتلام الاردتي او
المقاوية(39١١). وقد انتقدت 7 الحرية » عمليات
خطف الطائرات التي قامت بها الجبهة الشعبية
في ايلول ( سيتمبر ) 199٠ ووصفتها بأنها «2 تشكل.
مهريا مصطتعا من البحث عن اسلو فعال لواجية
المؤامرة .)03١١(6
ي الى الامام > في ثمائية اعداد متتالية في النترة
بين الا/لار. 1579 --1/18/ .1997 4 استعرضت
« الى الامام » الموضوعات التي ولدها مشروع
روجرز © فأكدت رفخها للبشروع ووصنته بأنسه
مشروع استسلامي . وانتقدت قبول مصر
للمشروع ©» وحرضت الجباهير هد هذا القيول »
كما انتقدت إلقوى التي يررت هذا القبول بأنسه
مناورة تكتيكية 4)١1١١( كيا تصدت للصحف اللبنانية
المؤيدة لحصر ©؛ والتي هاجبت حركة المتاوية
على موتفهاز؟!١)؛ وعلى المستوى النلسطيئي ختد
اتخذت موتقنا انتقاديا تحريضيا »؛ من موقتف كل من
منليتي فلسطين العربية © والهيئة العاملة
لتحرير فلسطين[1١١)؛ وركزت على وحدة المقاتلين
وتوسسيع عيليات المقاومسة 3 الارض المحتلة »
وربطت بين تننفيذ المشروع 4 وايجاد دولة
فلسطينية واشارت الى إن اوماطا عربية عديدة
طرحت موضوع الدولة التلسطينية وقالت 82 ان
الذين يطرحون الدولة يريدون الاتتهاء الابدي هن
علاتتهم بالتضية الفلسطينية 4)١١8(4 وحول
الوضيع في الاردن ؛ اشارت الى ان الصدايات
امتكررة التي افتعلتها السلطات الاردئية ؛ كانت
تستهدف ابعاد قوات المتاومة عن الاغوار وجلبها
الى العاصية واجبارها على خوض معركة لم - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 41-42
- تاريخ
- يناير ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed