شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 123)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 123)
- المحتوى
-
؟و5ؤل( الى ك1)/ /55ا © واتخفشضن 87 عم !ذا
تكرت اسرائيل لحقوق الحصرب # من 515/ الى
الا[ ٠١ وبقي « كلا » على حاله ؛ لاير يُُ
السئتين . ويجب نلاحظ خط المغالطة في طارح
السؤال . لان العرب
واتما اسرائيل هي ال"
كما ان هذه النتائج تتماكس مع وجبة النظلر القائلة
بان أستعراضص. القوة المؤثرةٌ من 5.أنه ان يقلل من
إرادة التتال عند الغريق الخاسر ؛ على الاقل في
المدى التريب . إن الاستئئتاجات تدل على انها
تتيكم وجهة النظر المعاكسة . ان تأثير التناقس
بين نتائج التتال وصورة الذات البطولية التي
يشنو! حربا على اسرائيل
نت الحروب عليهم 8
1 بها غيهم العرب ) 2 من الممكن أن تتقام مسي
كل اعبار ا ثمن الحرب © أو بكلام !خر )
؛ ليقلل من هذا التناقض ©» مطلوب
الأعتبار امكانية تفسير اضافي لبواعث التغيير في
رؤية العربي في اسرائيل لمستقبله . ويجسب ان
نذكر ان العاصفة الداخلية التي اكليرها بحث
الاستاذين الاسرائيليين في ننس الانسان العربي
اسرائيل تظهور متعاكسة مع خلفية مسلكية هادئدذ
وموالية . فالعربه في اسرائيل سل كبا يقول
البحصث لم يشاركوا في المالاهرات التي حسرتك
6 الضنفة والقطاع وواصلوا مساهيتهم في حياة
“البلاد الاتتصادية 4 سواء منتجين أو مسستهلكين
واستمر اهتمامهم بتطوير قراهم سواء بالتعاون
امع المؤسسات او الاقراد اليهود . ولكي يحل
الإستاذان لفغز هذا التعسارضن. بين استبرارية
جود هم كائلية قومية وبين اشتداد مشاعرهم
«اثتومية 4 فائه يطلب منهما أن ن يقدما طاريعة اضائية
) الاعتقاد بالخلاص الكني النائج من توى خارحية ١
. ابمواسطة تناعلات قوى لا تأثير لليؤمن عليها
:الخلاس من الممكن ان يحل في اي وقت © ولكن
حتى لو أبطأ في الحلول » على الانسان الا ييأس.
ومن جهة اخرى حتى اولتك الذين يؤمئون بالجائحة
التي تفرض تغييرا مناجئا وعنينا لا يأخذون هذه
الظاهرة بعين الاعتبار ©» في نباية الامر © عنديمسا
خططون احياتهم الخاسة او يدخرون اموالهم
ابناءهم حتى وكأنهم لا ينتظلرون اكثر ٠ وقد أشاماء
لبس فقط من المكن تمايش. استعجال لشلاميكهذ!؛
مع طريقة من الحياة ترتكز على مبادىء تختلف
جدريا ©» ولكن من الممكن ان يخضع الحياة الى
طريكة سنسطية . ولذلك فالامال الطابيحة 9
تغيير تأم تثهول الى احدى الطرق التي تبيل ألى
تشيت الحالسة الراهئة . ان الشعور بعسدم
الاستقرار الذي يصم أليوم حياة اقليسة لا يأس
يها من العريبه ثي اسرائيل يمكن ان يعتبر » على
اسس النظطسرة السابقة + عامسلا مساعدا على
الاستقرار. اذ انه من السهل ان يؤقلم المرء نقسه
مع مطالب الاأكثرية اليهودية + إذ! آمن هذأآ
الانسان بأن هذه المطالب هي مؤقتة 4 وعليه فان
حقيقة تبعيته لدولة امرائيل هي فقط ضرورة
مؤقتة . ومع أن الشعور بعدم الاد.تقرار هو الآن
شائم جدا ؛ نان الانسسان لا يسستطلي ع أن يبسكا
س هذ! بان الميل ثحو « الخلاصض © على يد العالم
العربي هو ايجابي مجرد . وأضاف الباحثان : سن
المهم ان نقشدد على أن ال لم9ابر الذين عارضوا
أحرب عام 1535 قد بقو! على نسبتهم بعد حزيران
517 © وان دعم القوة الميالة للقتال قد اتى عن
طريق الجانب الذي لم يكن قد قرر موقفه بعد عام
ك5ؤز ؛ اي إئه كان هنالك ميل بين الجماهير
العربية للاستقطاب في هذا المجال وأخذ موقف معين
دن هذه التنسية . وكبا يحدث قالبا فان الصراع
الاجتباعي يتغلفل عبيتا في حياة الاغراد الخاصة ٠
قالعرب في إمرائيل ليسوا! في وضع الذي « ليس
عنده ما بيخاف عليه »# . فالعلاتات الاتتصادية
والاجتباعية مع اليهود من جهة © واراشسي
اللاجئين العرب التي فلحوها لسنوات عديدة هي
نماذ 2-3 لكاسب يمكن أن يخسرها العرب قي أسم رائيل
فى حالة نصر عربي عسكرىي . أن الميل ثحو
الخلاص يناء عليه . يبقى غير جدي ؛ لا يتداعى
تسر عه .
يحاول الباحثان ان يتخذا من هدوء الاقلية العربية
طوال السئسوات العشرين الماضضية دليلا علسى
استسلامهم وعدم مقدرتهم على المبادرة لتحرك ما
من اجل الخلاص . إن الحتيقة ان العرب اشتركوا
ببظلاهرات ضد الاحتلال تمثلت فيها جميع الجماهير
من عمال وغلاحين ومثتفين وطلاب اكثر من مرة ٠.
وتد احتحوا على نسف البيوت في الضفة مسرار!
١1١١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 4
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)