شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 238)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 238)
- المحتوى
-
وبعد عدوان الخامس من حزيران 1157 تكلسم
غاينقشتوك عن « أعيال أرهابية » ( ص هلام )
تتكاثر بشكل متزايد ؛ ويذهب حتى الى القول
بالحرفه الواحد أن « تزايد الضربات الارهابية
وعمليات التخريب بدأت تصبم مقلقة») ( ص 88م).
طبعا أن فاينشتوك يستعيل تعير « الارهابية »
عن قصد وهو عن قصد ايفا يتحاشى الكلام عن
النفال من اجل التحرر الوطني ٠ ولكي يشير الى
الفلسطينيين المقييسين في الاراضي المحتلة فهو
يستعمل علسى أي حسال الصياغة التالية :
فلسطيتيون عرب اسرائيليون وين الضشقة
الغربية 4 (ص 56 ) التي هي جديرة ب « لجان
أسرائيل ل قفلسطين © 51أ).
ونصل الان الى الموضصوع الرئيسي الذي يضمع
فاينشتوك مسن أجله يكل ثقله في المعركة
« الاعتراقف أأواقع تع القومي الاسرائيلي » ( ص
١م ) 46+ « أمة اسسرائيلية »# : « أن
الاسراثيليين سوا مجرد مجبوعة دينية . انهم بكل
تأكيد يشكلؤون أمة . ان هذا يعني أن اندماجهم في
العالم العربي © سسواء أحدث هذا الاندماج عن
طلريق كيان سياسي نلسطيتي أم لا يتطلب الاعتراف
بحقوقهم التومية » ( ص 5ه ) ٠ « أن التفجم
على الماضهي لا يجدي تفعا »“ من إلأن وصاعدا هثاك
واقع وجود مجمبوعة اسرائيلية في قلب العالم
العربي ذات مميزات قومية لا تنكر (
وحود الزمة الاصبرائيلية هو وجود وأقع وحاصل 4.
هكذ! »؛ وبدون أدثى برهان © يدعوثا فاينشتوك
إلى القبول بأن « الطائفة الاسرائيلية ) هي أمة.
وبعد أن يعتبر القضية منتهية يتبنى النظرية
العتصرية © وألتي هي ايضا نظرية الصهيونيين :
كما هي أذ أنه يعزل » في داخل الاراضي تفسها
ده 6 . أنع
الي تسيطر علييأ « دولة إسرائيل 0 المكانو
اليهود أو الذي هم من أصل يهودي © رايطا اياهم
بمقهوم « الشسعب اليهودي » العالمي(؟١). وبعد أن
ينتهي من هذا يشترك في الثاورة التي تكن في
١ دفي 178 آذار (9ا19 إشترك فاينقشتوك
كخطيب في اجتماع للجنة « إسرائيل غلسطين »
في بروكسل
؟١ ل راجع مقال « دولة اسرائيل هل هي أية ؟»
لابراهام سرفاتي في مجلة «أنفاس)) الرباط © رقم
مص 60 سد كل .
511
وغسم مجالات للاختيار لا أمام المحتل والما أمسام
ضحيته وذلك بأن يقول لها : « إن لك الحق
أن تثوري ولكن احترمي حق المحتل في أن يقرر
مصيره بنفسسله #4 . وبعد أن ينتهي من هذا ©
يبس سأ هم 6 إحياء مناتشة يصطنعمة حول « الهل ©
الذي يشا يسقيا « المشكلة الغله طينية ا ولكن هادا
يضمر في الحقيقة اولئك الذين يدافعون عن موضوعة
الامة الاسرائيلية ؟
أولا أن مراع الشعب الفلسطيني من أجل التحرر
الوطني هد الامبريالية والصهيونية هو مراع بين
قوميتين تطالب كل منهبا 4 وعلى حق »؛ بنلسطين ,
ومعنى هذا رفش الشعب الفلسطيني والصهايتة
سواء بسواء . ثم في « حال انتصار الفلسطيئيين »
أي في « حال تدمير البنى الدولية والعسكرية
والاقتصادية للدولة الصهيونية »4 يتوجب علسى
الشضعب القلسطيني ان يمئح « الامة الأاسرائيلية »
حق تقرير المصير » وهذا يعني ان المستوطنسين
القدامى يستطيعون أن يقكلوا دولة جديدة س «غير
صمهيوئية » هذه المرة سل في فلسطين ٠. وجواب
المقاومة القلسطيئية على هذا هو كالتالي
فلسطين المستقبل © فلسطين المحررة سيكون لكل
الفلسطيئيين ايا كان أصلهم وديئهم ©» نفس الحقوق
ونفس الواجيات . لا بحث في
بين « إسرائيل » وثهر الأاردن أو ف أنشاء «اسرائيل
بدون صهيونية » يحصافظ فيها في الواقمع على
١ الحتوق » ألتي اكتسييها الصهايئة :
انشاء دولة متعددة الاديان أو ذات: قوميتين ٠ وائما
غخلسطين واحدة لا تتجحزاأ ؛ علمائية ؛ ديموقراطيةع
دون تمييز طائني © تتدمية ؛ لا يتسامح يها مع
أي شكل من اشكال الاستغلال والطفيان أو القهر
وحيث سيكون لكل المسلبين ولكل المسيحيين ولكل
اليبود ولكل االحدين الذين يعبشون حاليا ني
الاراضي المحتلة أو الذين !رغموا على هجرهها
بالقوة » نفس الجنسية والممارسة الحرة لمعتقداتهم
الديئية أو لفلسنتهم . ان هذا! يعثي أن كسل
الفلسطينيين المنفيين سيستطيعون العودة الى
وطنهم سواء ولدوا فيه ام في الخارج . وهذا
يعني إن كل الفلسطينيين اليهود ل الاسسرائيليين
الذين سيقبلون بالعيش في فلسطين الجديدة
وألذين سيرفضون الايديولوجية الصهيوئية سيكوتون
مواطئين غلسطينيين . ان القورة الفلسسطيئية
متتشعة إن الغالبية العظمى من يهود الاراهي المحطة
انساء دولة 5 مساج
لآ بحث في - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 4
- تاريخ
- سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39485 (2 views)