شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 290)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 4 (ص 290)
المحتوى
ان يكونو! طرفا فيها . وهي ترفضص أن يكسون
الشعب النلسطيني طرفا في التسوية © وهسي
ستيذل كل ما في وسعها للحيلولة دون اي كان من
إلتحدث ياد م الشعب التلسطائ 7 ىُُ عملية
التسوية . موقفنا اذأ هو موقفه الرفضص © اما
قدرتنا على المع +مرتبطة بقدرتنا على تحقيقه. ان
الوطن ليس من حق فئة او جيل ليبيعه أو يشتريد.
واذ! أقتضسته الظروف فلا مانشع من ان يرقد التضال
مترة لكي يستعيد قدرته على استئنافه . أما أن
يوقع الانسان على التفريط يجزء من وطثه الى
عدوه 6 فهذا ليس من هق احد خصوصسا وان علاقة
الوطن بالشعب تنطلق »؛ اساسا 4 من الحق
الطبيعي وليس من الحق القاثوني فتط .
هذ! يجيب على اأوقف المبدئي ولكنه لا يجيب على
وضيمع مبساشر رمرتقب : كاذا حصلت التسوية
أبن نواجه تيارين خاطئين : نواجه
السلطة الاردنية الذي يريد أن
التقليدية . خما هو المخرج ؟
غيما لو حمل هذا الشيء من قبل الارادة العربية
الخارجة عن الارادة الفلسطيئية »© تواجه الجياهر
الفلسطينية موقفا جديد! هو موقفها من نظام مهمته
الاساسية » منذ وجد» التنكيل يالقعب الفلسطيني
وارهابه والسيطلرة عليه وكبته وازالة شخصيته
النضالمة الفلكه_علينيسة تيهيدا لإنهاء إلقكلسة
الفلسطينية وتذفيذ! للمخطط الاستعماري . انا لا
أعتقد بأن جبياهر الثورة في الاردن ستتبل ؛ اذا ما
حصلت التسوية ؛ بأن تعود العلاقة مم النظا
الى ما كانت عليه قبل /51ة!
جديدة تقوم على أساسنى الديمقر احلية وتتطلق من
ايجاد 'الواقم الديمقر اطي الوطني الذي يمكن هذه
الدماهير منذاق#تستائف نخالها للتحرير برقم ارادة
الدول العربية التي تريد مرحليا وقف هذا النضال
بسبب لروف العجز أو الخوف او العيالة التي
يعيثئها الواقع العربي . وهكذا يجب أن يكون
وإضحا إثنا لسنا انفصاليين ولكننا لسسما عبيد! ©
لسنا مثاليين ولكننا لسنا انهزاميين استسلاميين »©
وذ
. لا فد من علاقة
أئنا نريد استمرار هذه البؤرة الثورية ضمن جو
وطني نضالي يمكثها من الاستيرار بنخسالها
وبالتالي لا بد من تكييف الاوضاع في الاردن لتحتيق
هذا الهدف القائم على اساس وحدة الضنتين ولكن
143
وطنئية ديمقر أحلية وليس لأسن
لأس دكتاتورية
ارهابية تغرضى الحجر على ارادة التضال من اجل
التحرير .
على وم الوضيع الصعب هذا والمعقد الذي تعيشيه
المقاومة في الاردن وف ظل القسوية السياسية »
أين بيقع شعار التحرير الان ؟
يجب أن لا ننفعل في معرضى احايتنا عسن هذا
السؤال . فالثورة الغلسطينية »© كما أمهمها » هي
ثورة تحرير وطني رفعت شعار التحرير كهدف
أساسي ونهائي . ومن الطبيعي أن تعترضش مسيرة
أية ثورة من الثورات عتبات منها ما هو ثانوي
يمكن أن يقهر بجهد بسسيط © ومتهأ مأ هو أسساسي
يحتاج تخطيه الي جهد كبير . وفي غمرة كل الاحداث
التي أشرت أليها ؛ يجببه ان نفهم إن التحرير ما
يزال هو الهدف الاسساسي »© وان التضال من اجل
التحرير ما يزال هو اليدف الاسامسي . هناك عقبة
أساسية كبرى تواجهنا وتكاد تصل إلى مستوى
شل العمل المرتبط بالتحرير » ولا بد من إزالة هذه
العتبة يجعل الوضع في الاردن وفي غير الاردن فى
خدمة أنثورة الفاسطينية مهما كانت النتائج المترتبة
على وجوب تحقيق هذا المناح. ويبقى هدف التحرير
هو الهدف الرئيسي ويجب ان تقرق بين الهدف
الاسساسي وبين العقبة الاساسيية .
ف ظل كل هذه الأوضاع » وخاصة فى خالل الوضع
العسكري الصعب المذي تمر به المقاومة في الاردن»
مأذا عن التحرك السياسي للثورة الفلسطينية على
المستويين العربي والدولي ؟
يجب ان ينطلق الميل النلسطيني السياسي في هذه
المرحلة من تاعدة اساسية راسكة هي حق الشعب
الفلسطيني في تحقيق مصيره ‎٠.‏ ومن سخرية التدر
اند ني الوقت الذي يعترف فيه المجتيع الدولي بحق
الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره كما جاء في
الترار الذي اتخذته الجيعية العاية في أيلول
5 © غان محصلة الواقع العربي تسير نحو
رفض الاعتراف للشسعب الفلسطلينئي بحقه في تقرير
مصيير ‎٠5‏ 4ه ورفض تمكينه من «مارسة عمله بما يتفق
يم حقوقه . ولذلك فلا بد لعيلما » على الصعيد
الدولي © ان ينطلق من حق الشعب الفلسطيني في
تلرزير مصيرة ولا بد لعملئا 6 عانسي الصعيد
العربي ؛ أن ينطلق من تجسيد هذه الفكرة بواتكم
عملي . وهذا يعني أن ثعبل على المستويين
الرسمي والجماهري لخلق المناشم القادر على تمكين
تاريخ
سبتمبر ١٩٧١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22442 (3 views)