شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 139)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 17 (ص 139)
- المحتوى
-
المحللين © مدنوعين قبل كل شيء يامتيبارات
غمالة » قد تأثروا في استنتاجاتهم بالحاجة الى
السيطرة أكثر من الحاجة الى الفهم ...» ويئيب
عن بال الاستاذ شرابي العلاقة القائية بين دوافع
الفهم ودوافع السيطرة . اليست السيطرة هي في
نهاية اللمطاف وببعناها الواسع غاية للفهم © لكل
نهم ؟ أن علباء الاجتماع يدركون ذلك جيد!
الذين درسوا التجربة المتلرية لم ينتهم مثل هذه
الملاحظة الاستنتاجية . واية صنة علبية اجتماعية
يضيفها الكاتب على الحللين الاسرائيليين الذيسن
يستئتجون على حد قوله « .. بأنه في آخر الامر
لا خيء يمكن أن يقير طبيعة الجندي او الضايط
العربي » . فأي علم قال لهم وله ؛ بثبات طبيعة
الاتسان أصلا 8
وبعد ؛ يعرش النظرة الاسرائيلية الى الفدائيين:
« ارهابيون » « متسطلون » « مخربون » . هذا
رأيهم ٠ فيا هو رأي الكاتب ؟ في تناوله ( تقويم
الفدائيين » » يقول ؛ « ويعتيرونهم ظاهرة غابرة
على سطح مسرم الشترق الاوسيط © 4 23...
اسرائيل تستطيع الصمود في وجه الارهاب العربي
إلى الابيد »4 . طبعا نحن لا ثريد من الكاتب أن
يتول لنا « أن العرب سيزيلون اسرائيل شدا » »
مثلا » ولكنئا نفترض هيه مثاقشة صحة الافتراضات
والتكويمات الاسرائيلية لا اكثر 4؛ خاسصة وائله
نسي أنه يبحث في صدق وناعلية الندائيين
الفلسطيئيسين لس وليسين في صدق وفاعلية
الأسراثيليين . ويكتب عن اصابات الاسرائيلييين
والسياسة المفادة للحركة الندائية . وعئديا
يتحدث عن الندائيين لا يحلل بثيائهم الاجتياعي
والنفساني ©؛ وائيا يعتمك اسلوب التصئييف
الامركي السائد عندهم في علم النفس الاجتماعي
الرسمي 4 ويسحب كلنيته السياسية على قضية
: « واذ! اصبحت سيطرة
الغدائيين 4 غنيتول
18
اسرائيل اكثر أحكاما واشد كيها ؛ اتجهث اعداد
متؤايدة من أغراد الطبقة الوسطى والطبقة
الوسطى الدنيا الى اتخاذ موقتف اكثر تحديا لقوى
الاحتلال والى مساعدة المقاومة»). نحن ثعرف منهج
التراتب الاجتباعي 5001816 51214142211012 12
الذي يهيمن على علم الاجتماع الرسمي الاميركي»
ويصنف الناس الى طبقات : طبقة عليا عليا »
طبقة غهليا دنيا ؛ طيقة وسطى عليا » طبقة
وسطلى دئيا » طبقة دنيا عليا ؛ طبقة دئيا دنيا ,
مهل ينطبق مثل هذا التراتب شير الصحيح حتى
في المجتمع الامبركي على الفلسطينيين والعسرب
وكيفه ؟ العيال والفلاحون والطلاب الفلسطيتيون
من هم طبقيا ؟
اما « فاعلية الحركة الدائية » فيعالجها في خيس
صفحات وئصف لا شير . وليس اتتثادنا لكبية
الصفحات لو ان الكاتب وفى الموضشوع حقه من
البحث والتدتيق + فهو يحصر هذه « الفاعلية »
في العقاب الجسدىي العسام والوفيات اثناء
التدريب »© وبأن « كثرة الاثقار اصلهم من الطبقة
الوسطى الدنيا » . هل تأكد تطيليا من صحة
أثواله ؟
ثم يخرج عليا عن الموضوع »6 يعد ان اشريجح عثسه
جزئيا فيها سبق نقده + فيتثئاول تعدد المنظيا ات
القدائية المحصورة وقتها باثنتين 64 ويستطلع
« المرحلة التادمة » و « المرحلة القادمة مشكلاتيي
ومطامحها 6 . ولا نرى ما هي الحكية ف تصئيف
المرحلة القادية ودرسها في فصلين مستقلين .
وبدلا من ختم كتابه باستنتاجات محددة » يختيه
عبليا بملاحق وصور ٠ بتي لنا ملاحظة اخيرة هي
أن هذا الكتاب الصفير + فكر! وكمية *» يعتبسر
باعظا جدا ( هم صفحة » ؟ لءلء ؛ في حين ان
كنبا اخرى افضل نوعا واكبر حجيا هي في حدود
اللرة او الليرة والنصف ) . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 17
- تاريخ
- يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10633 (4 views)