شؤون فلسطينية : عدد 18 (ص 137)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 18 (ص 137)
- المحتوى
-
أاستشهدو[1 فدهما بعس قتلاهم مش مخضصو رسن
والملدوب قي البلاغفسات قال وما وقع اصابات
اعترف بجرح الضيباح يعني الجلد محجبين
اما نسف القطارات صسار موضة من الموفضسات
وانقلاب الدبسابسات شاحو العسكر مرقتين
غوزي البطل الشجاع اوقف ماله روصه باع
لتخايص هذه البقمساع من أيديىي المستعمريسن
مسن بغداد دار السالم حائنبا ماي ع الاقدام
با نصارق يا أساتم حيوا القائد فزز الدين
بتطويقه نهر البركات جادوا العرب بالنجدات
واكنسا رفعوا اترابات الشبان ١ مزففسرتين
قطعوا التنهر بالامان والغصم شاهد عيان
ترخ عندك يا زمان ظلسم وقير الغربيين
وهذه الخصيدة من 0 ااتساعر الشسعبي محمود زقوت وهملي تتألف .من مقاطيع
بحرف الثون 5 وقد أحاول الراوي ان يستذكر معارك الثورة الفالسطينية ( همهو |
51915أ ) »© وأدى التفاحج جرزيم وعيبال س سا ديت و ا دعوق -
ومقارعتهم للانحليز واليهود دمفاعها عن حقهم ف أرضه ١ وضمن مطالبتهم بالقاء , وعد
بلفور والتشدث الاستعماري الصهيوني بالارضص الفلسطينية .
ولاقد كانت هذه المعارك معارك شير متكافئة يخوضها شعب ثلنه أعزل ضدد قوات
ى كر جنس ومخطة اللد كان الغا لويد حافظ صر واقفا أمام !قط ر المتدهور
بشساهده فأطلق عليه الثار جندي فأصابم أصاية قائلة ولما جاع رجال" الشرطة يسألونه
عن الذين أشتركوا معك قف ائترًا اع قف ن الخط أحاب 00 الم يشترك معي أحد ِل أنا
وحدي قمت دهذا الواجحب ألوطني . سقوئي ماء ويه ثم أسلم الروح ٠ وبيئما كان
العالم المسلم عدد الحفيظ أ أبو 53 دود كريقا . من المماهدية كمذت له مفرزة من
الحثدا واقشتيك معها 2 معركة 4 كأما سدكت بندقيته ٠ اليهم 0 م ينطلق رصاصها لفساده
فأستل خندجرهة وهجم يقائل الحنود المريطانيين الذين عاجاوه برصاصة ذهب مصعها
٠ 0 وتلك العروس ١ الشاية التي لاحظت حزن زوجها حين لم يجد بندقية يشارك
وشجعت زوجها محكمود محادة ١ التابلسي 7 اللحاق بالثورة وأسهم بشجاعة ودطولة
حدّى أس تشهيد ي معركة وأدى الطواحينٍ يوم 1 ثموز 0 3 ود رغم الأرهاب
البريطائي والانذار أت البرويطانية فان شور ت لان 0 لم تتوقف الا برضوح الهيثة العربية
العليا أئدا عات ثلائة موقعة سس ملك السعودية ها ملك العراق وأمير شرق الاردن الذين
ووعدوا بمو اصلة السسعي ف سديل مساعدة الغلء.طيقيين 5
وق عام 1١ عادت الأثورة دحك توقف لم يزد عن أربعة شهور بعد الوساطة العربية 85
ومن أبرز الاحداث مقتل حاكم لواء الجليل اندروز بينيا كان خارجا من الكنيسة
الاتحليكية قُِ النخاصرة وذلك ردأ 03 ى اضطهادة للشعب وتشحيعه اليهود على سلب
الارضص العربية ٠ وكذلك اغتيل مومات حأكم حنين والذي عرف بتحامله على السكان
115 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 18
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10633 (4 views)