شؤون فلسطينية : عدد 18 (ص 186)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 18 (ص 186)
المحتوى
تقارير المجليس ؛
عرضيت امام المجلس' للمناقشية ثلاية تتاريبر
أسبابسية : تقرير لجئة المتاببة ©» تقرير: اللحجئيبة
التننيذية » والتقرير الذي قدمه الصبندوق التومي ‎٠‏
‏تقرير لجية المتابعة. قدم الى المجلس اسم ركيين
اللجنة © ولم يقدم بإيم اللجنة ككل . وقد تقرر
ذلك في احتباع لِجنة ااتابعة الاخير الذي عقدٍ ني
الشاهرة بساء ؟ ك ؟ دون تصاب + أذ ضم 4
اعضاء فقط بن أصيل ؟١7‏ عضضوا ‎٠‏ وقد رفش
الاعضاء التسعة هذا التقرير بالاجيباع لاثبه
يققتصر على ذكر وقائع جليبات لجنة المتابيعية »)
دون أن يقدم عرخبا لوجهات نظر المنظمات الندائية
بصدد قضية الوحدة الوطبئية بحيث يكون المجليس
الوطني قادرا على ادرإك طبيعة الجوار الذي دار »
وتحديد نقاط الاختلافب وتقييبها ‎٠‏ ودون أن يقدم
تقييما لاجهزة الوحدة الوطنية التي تم انشباؤها ني
المرحلة السابقة بين المجلسين» وتحديد ما اذا كانت
هذه الاجهزة »© مثل جهاز الاعلام المركري 4 تفي
بالغرض المطلوب مثها أم لا ‎٠‏ وكذلك لخلو التقرير
من أي توصيات يسترشد بها المجلس في مناققشة
قضية الوحدة الوطئية ‎٠‏ ولا كان الوقت لا يسمح
بكتابة تقرير جديد يتقمن النقاط المشار اليها »)
فقد ارتأى السيد خالد الفاهوم ان يقدم التترير
للمجلس كما هو © ويصنقه رئيسا للجئة المتابعة»
واضاف الى التقرير بندا يوضيم ذلك. ويمكن القول
بناء على هذه النتيجة ان لجنة المتابعة قد قلت
ف مهمتها . فثشلت اثناء ادائها لمهمتها »© لانها لم
تكن تملك صلاحيات واضحة تتيح لها الفيغطٍ على
المنظمات الفندائية 6 فاقتصر دورها على السؤال
والمراقبة ‎٠.‏ وفشلت بعد أنتهاء مهبتها حين لسم
تيتلع ان تقدم الى المجلس تقريرا تجطيليا »
يساعد في تحديد ثقاط الاختلاف إلتي عرقلت تبُنيدٍ
قرارات الوحدة الوطنية »© ليحاول البيحث فيها او
التصدي لحلها على اسباس متترحات التترير ‎٠‏
‏أما تقرير اللجنئة التننيذية فقد تضمن ثلاثة بنود :
قدم البئد الاول عرضما سياسبيا للظروف المحيطة
بالعمل الفلسبطيني » وعرض البنذ الثاني تقرير لجنة
الوجدة الوطنية »4 التي كانت قد شكلت من منظيات
اللجنة التنفيذية © للبحث في صيغ الوجدة الوطنية
الممكنة على التجربة بين المحلبسين . واعتبر ما
أمكن التوضل آليه في هذا البند بديبلاً للجزم
التُظيمي من برنامج الوحدة الوطئية الذي أوصى
به المؤتير الشبعبي والمجلس الوطني الاستثنائي
التأسيع ‎٠‏ أما البئد الثالث في 5 تترير اللحنة التنبيذية
فكان عبارة عن البرنامج السياسي الذي أوصي يه
المؤتمر الشضعبي »4 بعد أن أدخلت علية اللجنية
التنفيذية تعديلات طنيفة . وحبسب هذه التتارير
التي عرضبتها اللجنة التثفيية » يكون هناك اتفاق ,
كامل بين المنظمات الغدائية على البرئامج السياسي»
مع اتفاق على صيغة تنظيمية للعمل تعير عبن
الصورة الواقعية التي أمكن للمبظيات ان تتفق
عليها,.
والتقرير الثالث الذي عرض على المجلسن كان
تقرير المبندوق القومي الذي أشبار ألى أن اوضباع
الميتدوق التومي ازدايت سبوءا ع ميب!ا جعل
المبثدوق ب المرة الاولى في تاريخه م يسبجبل
عجز! اضافيا بين الايرادات والصرفيات ‎٠‏ كيبا
أشبار التقرير الى أن جميع الحكويات العربية بلا
اسجئناء قد توقنت 8 عن تسديدٍ أرصدة التزاياتهيا
جميعها من إلوفاء يرصيد مسباهياتها في ننفقات
ادامة جيش التحرير النلسبطيئي. »؛ بل أن بعضص
هذه الحكوبات ما يزال مديئا بكاميل التزاماته
ومساهماته مم السبنة الإولى لقيام بنظبة التجرير
النلسيطينية جتى الآان )6 .
المنائشات العامة :
كانت قضية جيشي التحرير الفلسطيني أبرز القضايا
التي نوئقت في الجلسات العامة . وكان لههذا
النقاش دافعان : الدافع الاول توتر العلاقات
بِينِ نتم والجيش قبل إنعقاد المجلس © ئتيجية
لتصرفات قير انضياطية حسب ما ورد في تقرير لجبة
الوحدة الوطلئية .2 والدافع الثاني موقف سياسي
لحيش التجرير تشر في كراس خاص ‎٠‏ ويدعو هذا
التقزير الى اندماج كافة القصائل الندائية هي
مؤسسسات جيش التحرير الفلسبطيني ( الجيش كثوة
نظلامية » وقتوات التحرير الشعبية كقوة ندائية ©»
وقوات المقاوبة الشعبية كتوة ميليقيا ) بغض
النظر عن الاتجاهات النكرية والسيابية لهذه
الفصبائل . وعلى أسباسس. هذين الدابعين توقشيت
قضِبيةٍ الجيش من الزوايا التالية :
الزاؤية الاولى ؛ موضوع الانضباط والتشريحات
و التجاوزات المسلكية . والزاوية الثائية ‎١‏ سعي
الجيش. من جُلالٍ ما يعلن عنهٍ الكراس المشار اليه
الى أن يصبج تنخليبا سيياسبيا » يكون بيثابة .البديل
مما
تاريخ
فبراير ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17762 (3 views)