شؤون فلسطينية : عدد 91 (ص 154)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 91 (ص 154)
- المحتوى
-
148
« التئثر » ؟- ما هي العوامل المفجسرة
لهذه الثورات واين التقى فيها تاثير الثورة
الاشتراكية الكيرى بالاهداف الخاصة لهذه
الثورات ؟*
« ان الحركة القومية العربية
في فلسطين ثورية ولا يغير من طبيعتها
الديمقراطية تشجيع الامبريالية البريطانية
عن طريق المتعاونين معها من الرجعيين
العرب ٠ الاصطدامات العتصرية 60٠0م ٠
« هذاما لاحظته القوى التقدمية فلم
العالم » ص 4؟ ٠
اما مؤتمر الشعوب الاول ( باكو
15٠ ) فاعتبر ان بريطانيا تحاول زرع
د الخلاف والتذمر والبفضاء بين جميع
الاطراف ولتضعف كلا الجانبين فتنفرد هي
بالسيطرة » ص 4؟ ٠
هل كانت الاصطدامات بين العرب
والصهيونيين في فلسطين « عنصرية » ؟
اذا كانت كذلك فلماذ! لم تقع قبل الهجرات
والمستوطنات الصهيونية 5
هنا انضا نجد عدم مناقشة اى تحليل
المعلومات او على الاقل الحديث عسن
مقدمات توصل الى القول بان الهدف
البريطاني كان الانفراد بالسيطرة »وليس
اعداد الصهيونيين ليكونوا قوة متكافئة
من ناحية عدد السكان والمركز ٠ مع
العرب ٠ رقم انه يذكر لاحقا ( ص 258 )
ان بريطائيا اعلنت ان هدقها هو ان يصبح
لليهود في فلسطين مركزا يكون موضصع
اهتمامهم وفخرهم من الوجهتين الدينية
والقومية ٠
؛ تميز المؤتمر العربي الفلسطيني
الخامس بالصراع بين المهادئين مسع
بريطانيا « وفي مقدمتهم موسى كاظخم
الحسيني » والمطالبين يصلابة الموقف ازاء
المناورات البريطانية « ومن ابرن دعاتهم
توقيق حمد من نابلس »المدينة التي مثلت
الى حد ما الصناعة الجنينية العربية » ٠
٠١ 0 ص
هنا ايضا لا نجد علاقة بين نابلس
وصناعتها الجنينية وبين توفيق حمسد
وموقفه الصلب ٠ بالاضافة الى انه لم
يسبق هذا الربط اي حديث عن الامصول
الطيقة للقيادات الفلسطينية وعلاقسة
ذلك بمواقفها السياسية ٠ ومن البديهي ان
تلك العلاقة لا يمكن أن تكون ميكانيكيسة
واحادية البعد كما ورد في الكتاب ٠
5ه « وغياب التنظيم الحزبي ٠٠ يعود
الى ان العناصر النشيطة في الميدان كان
عليها ان تستوعب التطورات التي حصلت
بعد الحرب العالمية الاولى وثبسات
[ الانتداب ] آنيا وبدء ارتباط محافل
اجتماعية معينة معه ٠ ثم ان الحركة
الصهيونية ٠٠ بدات هي بدورها تسعى الى
التسرب الى داخل الحركة القوميسة
العربية ٠١ » ص ”4 7 ”8 ٠
لا نستطيع ان نقر يان « استيعاب »
العناصر النشيطة كان وحده قادرا على
نشوء التنظيم الحزبي ٠ كان من المحتم
ان يفرزن النضال آلوطني والافقفراق
والتباعد بين القيادات التقليدية ( لاسبايها
الذاتية في معظم الاحيان ) احزاببا
ومؤسسات سياسية ٠ الا ان هذه الاحزاب
كانت محكومة بالمصالح الخاصة لقياداتها
العائلية وبعلاقاتها الداخلية العائلية ٠
تطرح مسألة نشوء الاحزاب تشتت القاعدة
الجماهيرية الموضوعي وضياعها أمسسام
احزاب لا وجود لكبير فرق في شعاراتها
السياسية ولا اهدافها ٠
السؤال الذي يجب طرحه هنا هو غياب
التنظيم اى الحزب الطليعي الذي تلتقي فيه
حاجة الجماهير الى تعبير سياسي متقدم
وقائد , مع طليعة ثورية ميادرة . اي
الحزب الوطني القادر على رسم سياسة
وطنية تستطيع قيادة الجماهير والدقفاع
عن مصالحها الوطنية والاجتماعية *
١ 6 القيادة القوميسة التقليدية , - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 91
- تاريخ
- يونيو ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)