شؤون فلسطينية : عدد 87-88 (ص 246)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 87-88 (ص 246)
- المحتوى
-
ع"
وضيع يدهم على اقتصادنا الخاص وعلى
مصاس طاقتنا » (180) ٠ ويقيل في كتابه
« لينان في العالم » ؛ ٠ اما على الصعيد
الاقتصادي فان اسرائيل لا يلين لها عيش
دون صناعة ضخمة ٠ فاذا هي صنعصت
نفسها بما لديها من وسائل تقنية ومالية »
اكتسحت جوارها وقضت على كل شيء ٠
واسرائيل من جهة اخرى لا تستطيع
التنفس بدون تجارة مكثفة ٠ وهاان
تجارتها تفيد من علائق لها صلات » مسن
حضور في العالمم واسواق ٠ من استلافات
شتى وتيسيرات0٠٠ ولسوف تكون التجارة
الاسرائيلية » في شرقي المتوسط ٠ بفمل
ما توفره لها الدولة من حوافز » تحديا
لا مناص منئه ؛ لكل المشروعات , لكسل
المرافيء » لكل التجارات والوكالات ٠ ولكل
المهن التي تقتضصي خدمة معينة ٠ ( نقلا عن:
فوان طرابلسي , قضية لبنان الوطنيسة
والديمقراطية . دان الطليعة2, ص ١)1١-١٠١
ولذا كان شيحا متحمسا للمقاطمسة
الاقتصادية التي تضمن للبئان تفرده يدور
الوساطة دون منافسة اسرائيل بنتيبيهة
وصولها الى العالم العربي , احد طرفي
الوساطلة ٠
(4) د وما لعب ان يستشعر البلدل
الصغير خطرا مثل هذا الخطر يرهق منه
الحدود » )٠١١( « ولا يتم نمو اسرائيل ولا
: عه ان يتم الا الى حب سساب
جيرائها » (187) « قد نضحي بعد الان
في ناظر اليهود الزاحمينا من الجنرب ,
ارض الميعاد ؛ وهجرتهسم تفوق
الخصن ؛ (41) ٠ واشان الي مشاطر اكثر
تحديدا بشكل يذكر بمنطق ريدون اده «١ اما
نرى حقا نهرنا ؛ الليطانئي » يتراءي فسسي
الافق ؟ فهذا المسيل , وهذا النهر الصغير
لا يضاعف هواجسنا الا بداعي مشاريع
اسرائيل ومطامحها » ٠ ) ١55(
)٠١( انظر مثلا ؛ لا حصرا ؛ الصفحتين
الى م.
)١١( من هنا يخاطب شيها جون فوسثر
دالاس مطالبا أياه بشيء يشبه اقامة حلف
يوازن دين العرب واسرائيل ضدمن التوازن
الاميركي )١151( ويرى وجوب التضحيسة
بمعركة السويس حيث ١ لا يد لمصر من ان
تتئازل في السويس بعض التنازل المقبسول
لتخلص القدس ٠ )049( ٠
(19) يقول بعد الخلاف السوفياتي -
الاسرائيلي « أن في اضطهاد البلسدان
السوفياتية اليهود الان , استمالة منهيسم
للعرب » لمدعاة لحذر اللبنانيين ؛ لا سيما
وقد دعمث هذي البلدان عينها اسرائيل
على التوالي » (91() ٠
)١1١( ترى هذا الاتجاه مبثوثا في كل
كتاباته ومنها ١ لا بد لنا ان نمعن الفاتا
الى ان فلسطين تتاخم لبثان من جهسسة
الجنوب , وان لبنان في هذه الجهة وغيرها
من الجهات مفتقر الى اراضيه برمتها ,
مفتقر الى اخر سثيلة من سنابلها واخر
زيتونة » (؟١) و « ساهة سياسسة
وديباوماسية بصيرثين ولسنا نحاث
اللجوء الى القوة » (197) ١ اثنا نرى انه
لا ندحة عن امتلاك حد من القوة ادنسى ,
يكفيها لدرء التطاول عثها ٠ وغني عسسن
البيان ان قوة الامم لا تتاتى مما في
خوزتها من الات الحرب فحسب ؛ وانما
نلقاها ايضا » وفوق ذلك » في ما تنتهسج
من سياسة ومحالفات , ٠ )١148(
)١14( « ليس افضل من اسرائيل معين
على الثورة حيثما كان ؛ وهذا ما يعلمونه
جيدا في موسكو » (95) ومثل هذا يتردد
بكثرة في كتاب شيحا ٠
)١9( من مقال للصحفي الاسرائيلسي
عمشون كابليوك منشور في جريدة
١ السفير ٠ 0/8/1١/15 ٠ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 87-88
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39482 (2 views)