شؤون فلسطينية : عدد 57 (ص 135)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 57 (ص 135)
المحتوى
1
« كانت الحرب بالنسبة لي درسا قارءا
للعادة قيما يسجى بالوعي اليهودي -. فادول
مرة لم اشعر باسراثيئية الشعب بل بيهوديته
ودوذة اسراكيل هاثلة معلئة امام يهود العالم
كبوابة الحياة والامان لبقاء الامة »
ومن الكتاب الثاني اقتبس المؤلف هذه
العدارة « شعرت قبل ا!حرب انه ينبغي ءني
ان ابقى هنا ( في اسراديل ) وظننت أن كل
ها ابغي عجله ساعمله هنا فى اسراكيل ‎٠٠‏
‏لكن الحرب جعلتني ايدآ فى التفكير بأنه حا من
سمب يجعل ابني' يعاني: لانه كانت تجسده
ميول صهيونية ‎٠٠١‏ فاليهود في نهاية المثاف
شعب عادىق + »© وها اهمية القتال من ايل
بقاكه ؟ »امه
ذعم 26 هوة سحيقة ببن تفكير المقادتثين
الاسراقيليين بعد حرب حزيران 81 حيث تعملق
لديهم الوجه اليهودي وتقزم الوجة الاسراكباي»
وبدت .سراثيل. في نظرهم مركز الاشعاع نشل
بعود العالم +بينها يتساءل الشباب الاسر'كدني
بعد حرب تشبرين الاول "الا عن جدوى القتال
من اجل بقاء الشعب اليهودي ‎٠‏ لا بل أاخطر
من ذلك > انه يشعر بعقدة الذنب نحو الايناء
والاحفاد لكك هو اعتنق اليد الصيهيوني
.فلماذا يجني على الاحفاد ؟
يعترف الؤلف في فصل اخر من الكتاب بأآن
المجتمع الاسرائيلي يعيش .ه بعد حسرب
تشرين ‏ في مناخ روحاني حائر » « وليس
فقط جيل الشباب » © ومن هذه العيدسارة
وسواها: تبرز رعغبتهة قُّ اأقاذ ها يمكن انقاده
من شراكح اللجتمع الاسرائيلي وبفضل شريحة
الشباب لانه ذشديرة الحركة الصهيونية شبسي
حروبها ‎٠‏
: ويقارن المؤلف بين مزاج الجمهور الاسراكدي
أمس واليوم > أمس »© « كنا نسمع صيسة
دعونةًُ نعيش ف هذا البلد » اما الي.هدم
« فيبدو وكأن حاجرا اقيم فجأة على درب
تصاعد الثقة بكياننا » والشك ينخر نقورس
جيل الشبياب الذي يصوغ محظهر عالنا » ‎٠‏
كما يشير المؤلف الى الاشكئلة والتسؤلات
في الكيان الاسرائيلي وانيهودي على حد سياه »
وتشكك قِ حقنسا 2 ارض اسراثيل وصدق
طريقنا » وتتساعل عن كروب أسرائيل التي
لا نهاية لها وعن « الجا الاحين » الذي. تدول
الى مبدان صراع لوه )ني +
وينتهي الى قناعة: بأن هذه التساؤلات
ناجمة عن الخوف على الحياة وعن الخوف على
محرد 'ليقاء ‎٠‏ وعن هذا الخوف يحكي حكاية
أب له ثلاثة اولاد ؛ ارسل ليشق طريقا بالجرار
أثناعء المعارك والتقذاكف تتساقط من حوله »
وعندها سأله اولاده : وهل خفت ؟ ثال
بالطيع خفت ؟ فجاءه التدعليق : اذن + لمس.اذا
تطوعت للقيام بهذا العمل ؟
عترف المؤلف .يأن ١م‏ جيل الشيباب في
اسرائيل يعيش في توتن داثم ناجم: عمسا
يطليهة بن نفسة وهاء. يطالب به من اكل يبام
الدولة وحمايتها بكل ابستعذادة النفسب-ي
والبدني » ‎٠‏ ويقصقف هذا الواقع-. -بأنهة 2( باقع
سيء لا مثيل له لدى الشباب في معظم بلاد
العالم © ‎٠‏
7
بعد هذا راح الولف يراسم الصورة النفسية
للمجتمع الاسرائيلي بعد.حرب تشرين ‏ مصاولا
علدج هذه العلنة النفسية وجوليا جيل الشباب
جل عنايته » فيعود الى عام 48ارا عندما
نشأت حركة بيو ( ( ) اللي إطلقت شعبار
« علمو إيناء اليهود القوس » ‎٠‏
فيحاول بذلك تعميم البلاء للواساة العائلات
الذكلى التي فقدت اعزاءها في حروب اسراكيل
« التي لا نهاية لها » ‎٠‏ ولهذه الغاية اقتبس
بعض عبارات وردت في رسالة أحدهم ادسى
احدى الاسر التكلى :
« تستحوذ علي » بدون هوادة » مشكلة الباء
والامناء وها هو ذورنا » كاباء » في تضحية
الابناء ‎٠‏ انها نفس المشكلة التي تعكسسبها
(- حركة بيلو هي حركة رواد الهجرة من
روسيا القيصرية الى فلسطين انشقت
عام #ارلاء وكلمة « بيلو ») هي مجموع
الحروك الاولى من العبارة العبرية « يا
آل بعقوب احمضوا ونمضي همعا: » ‎٠‏
تاريخ
مايو ١٩٧٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)